جينيفر لوبيز تصدر بيانًا مؤثرًا وتعلق نشاطاتها بسبب حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
ألغت النجمة الأمريكية جينيفر لوبيز، ارتباطاتها الفنية بسبب حرائق لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية، ونشرت بيانًا مؤثرًا عبر حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام.
وقالت جينيفر لوبيز، في بيانها: «قلبي مع كل المتضررين من حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس.. لا أستطيع حتى أن أتخيل مدى الصدمة التي يمكن أن تسببها هذه الأحداث، خاصة بالنسبة للأطفال الذين فقدوا منازلهم وشعورهم بالأمان.
وتابعت جينيفر لوبيز: «كان نادي الأولاد والبنات الأمريكي هو المكان الذي وجدت فيه العزاء والملجأ في كثير من الأحيان في طفولتي. إنه مكان يشعر فيه الأطفال بالأمان والرعاية والتمكين، حتى في أصعب الأوقات.. سنعيد البناء بشكل أقوى».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Jennifer Lopez (@jlo)
طلاق جينيفر لوبيزمن جهة أخرى، طلبت جينيفر لوبيز في طلبها أمام المحكمة باستعادة اسمها السابق، وإزالة لقب أفليك منه، في الوقت نفسه كانت تحاول الإبقاء على الزيجة والحب للحظة الأخيرة.
انتهى الزواج بين الثنائي الشهير بلقب “بينيفر” بسبب خلافات لا يمكن حلها بين الطرفين، ولم يستعن أيا منهما بمحامي مستقل، بل اشتركا في مكتب محاماة وسيط ولن يحصل أي من الطرفين على نفقة زوجية.
كانت هناك عدد من الشكوك حول الاستمرار في إجراءات الانفصال وإعادة التفكير في محاولة لم الشمل مرة أخرى، لكن في الوقت الحالي يبدو أنه القرار الصائب.
من المعروف أن العلاقة بين جينيفر لوبيز وبن أفليك توترت كثيرًا مؤخرًا، ويقيم كل منهما في مكان مختلف بعد ما عرضا منزل الزوجية الخاص بهما للبيع واستأجر نجم هوليوود منزلًا بمفرده.
وأمضى الزوجان، بحسب صحيفة “الماركا”، الصيف بأكمله منفصلان وقضى هو معظم الوقت في أوروبا، فيما أقامت لوبيز في نيويورك مع أسرتها، وغاب بطل شخصية باتمان عن عيد حفل عيد ميلادها من قبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس جينيفر لوبيز الفنانة جينيفر لوبيز حرائق لوس أنجلوس المزيد جینیفر لوبیز لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
جحيم هونغ كونغ: ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الأبراج السكنية
أفادت سلطات الإطفاء في هونغ كونغ إنها تتوقع استكمال عمليات البحث والإنقاذ اليوم الجمعة، عقب الحريق المروع الذي اجتاح عدة أبراج سكنية شاهقة، في أسوأ كارثة من نوعها تشهدها المدينة منذ ما يقرب من ثمانية عقود. وأسفر الحريق عن وفاة ما لا يقل عن 94 شخصاً، بينما لا يزال العشرات في عداد المفقودين.
وأكدت هيئة المستشفيات في هونغ كونغ ارتفاع حصيلة الوفيات إلى 94 فجر الجمعة، وهي أكبر حصيلة تُسجَّل لحريق في المدينة منذ عام 1948، حين لقي 176 شخصاً مصرعهم في حريق مستودع. وذكر متحدث حكومي لوكالة الصحافة الفرنسية أن فرق الإنقاذ تعاملت مع 76 مصاباً، بينهم 11 من عناصر الإطفاء.
وخلال ساعات الصباح الأولى، تمكن رجال الإطفاء من احتواء معظم ألسنة اللهب التي اجتاحت مجمع "وانغ فوك كورت" السكني في منطقة تاي بو شمالي المدينة. ويتكون المجمع من ثمانية أبراج افتُتحت عام 1983، وتضم ما يقرب من ألفي شقة يعيش فيها أكثر من 4600 شخص. وبدأت السلطات تحقيقات واسعة لتحديد أسباب الكارثة، بما في ذلك احتمال مساهمة السقالات المصنوعة من الخيزران المستخدمة في أعمال الترميم في انتشار الحريق بسرعة.
وأعلنت الشرطة أنها ألقت القبض على ثلاثة من مسؤولي شركة البناء، للاشتباه في تورطهم بالقتل غير العمد، وذلك بعد اكتشاف استخدام مواد غير آمنة، من بينها ألواح رغوية قابلة للاشتعال استُخدمت في إغلاق نوافذ بعض الوحدات خلال أعمال الترميم.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن