إم جي T60 موديل 2025 تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كشفت شركة ام جي الصينية عن طرازها الجديد ام جي T60 موديل 2025، وتنتمي T60 لفئة السيارات البيك أب ، وظهرة بتصميم أنيق وجذاب .
تأتى سيارة ام جي T60 موديل 2025 بطول 5365 مم، وعرض 1900 مم، وارتفاع 1809 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 3155 مم .
تستمد سيارة ام جي T60 موديل 2025 قوتها من محرك 4 سلندر سعة 2800 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتنتج قوة 150 حصان، وعزم دوران 360 نيوتن/متر .
بالإضافة إلي احتوائها علي محرك 4 سلندر سعة 2400 سي سي ، ومقترن بها علبة تروس مانيوال، وتخرج قوة 140 حصان، وعزم دوران 200 نيوتن/متر .
- وسائل الأمان بـ ام جي T60 موديل 2025زودت سيارة ام جي T60 موديل 2025 بالعديد من وسائل الأمان من ضمنها، وسائد هوائية، وبها أحزمة أمان لجميع الركاب، وبها نظام تذكير ربط حزام الأمان للسائق، وبها فرامل مانعة للانغلاق، وبها نظام مراقبة ضغط الهواء في الإطارات، وبها نظام توزيع قوى الفرامل إلكترونيا، وبها نظام الثبات الإلكتروني، وبها مساعد الفرامل الإلكترونية، وبها نظام التحكم بقوة الجر، ومثبت مقعد للأطفال، وبها حساسات خلفية لمساعدة الركن.
- مواصفات ام جي T60 موديل 2025تحتوي سيارة ام جي T60 موديل 2025 علي الكثير من التكنولوجيات من ضمنها، تكييف هواء عادي، وبها فتحات خلفية لتكييف الهواء، وبها نظام الدخول بالنظام الذكي بدون مفتاح، ويتم تشغيل السيارة من خلال زر المحرك المخصص، وبها منفذ USB، وبها راديو، وبها منفذ طاقة 12 فولت، وبها نظام صوت مكون من 4 سماعات، وملامح هجومية على واجهة السيارة، وغطاء محرك ديناميكي يعزز مظهرها العصري.
وبها تصميم أمامي يتميز بشبك كبير محاط بإطار كرومي يحمل شعار MG متصل بالمصابيح الأمامية التي تعمل بتقنية الهالوجين، وبها لمسات كرومية تضيف طابع جريء، وبها شبك سفلي نحيف، وبها خطوط انسيابية تمتد من غطاء المحرك إلى الأبواب، وبها مرايات جانبية مزودة بإشارات انعطاف، ودواسات جانبية عملية، وبها عجلات ألمنيوم مقاس 16 بوصة مع أقواس عريضة، وبها مصابيح هالوجين، وبها ميزة إزالة الضباب عن الزجاج الخلفي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد وبها نظام
إقرأ أيضاً:
خبير إيطالي: كرة القدم في المغرب “محرك حقيقي” للتنمية
أكد الخبير الإيطالي أليسيو بوستيليوني، مؤلف كتاب “كرة القدم، السياسة والسلطة”، أن كرة القدم تعد “محركا حقيقيا للتنمية” في المغرب، بفضل الاستثمارات الكبرى والمشاريع المهيكلة في مجال البنية التحتية التي تم إطلاقها، تماشيا مع الرؤية الاستراتيجية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وقال الصحافي والأكاديمي الإيطالي، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء بمناسبة الاحتفال بعيد العرش: “في المملكة المغربية، لم تعد كرة القدم مجرد رياضة، بل أضحت لغة وطنية، ورافعة دبلوماسية، ومحفزا حقيقيا للتنمية”.
ولدى تطرقه لاستعدادات المملكة لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025، وكأس العالم 2030 بمعية إسبانيا والبرتغال، وصف الأكاديمي الإيطالي هذه التظاهرات الكروية القارية والعالمية بأنها “تحد رياضي” و”مشاريع وطنية”، يتم الاعتماد فيها حصريا على الخبرة واليد العاملة المغربية.
وأشار في هذا الصدد، إلى أن عدد الملاعب المخصصة لكأس الأمم الإفريقية تضاعف من خلال تجديد عدد من المنشآت في الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، بالإضافة إلى ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي من المتوقع أن يصبح أيقونة عالمية.
وأضاف أن هذه الاستثمارات لا تقتصر على كرة القدم، بل تندرج ضمن مخطط أشمل لتطوير البنيات التحتية يهم، على الخصوص، النقل وشبكة السكك الحديدية والموانئ والمطارات والمناطق اللوجستية.
وأكد الخبير الإيطالي أن “كرة القدم تتموقع بذلك في طليعة استراتيجية تنموية مستدامة وشاملة”، مبرزا أن جلالة الملك ركز في مناسبات عديدة على دور الرياضة كمحرك للتنمية البشرية والتماسك الاجتماعي، وباعتبارها أداة للقوة الناعمة، ورافعة للإدماج.
وبعد أن أبرز الإصلاحات التي باشرها المغرب تحت قيادة جلالة الملك، والتي حولت المغرب إلى قطب إقليمي هام، شدد السيد بوستيليوني على الدور البارز الذي تضطلع به البنيات الرياضية الكبرى، على غرار أكاديمية محمد السادس لكرة القدم ومركب محمد السادس لكرة القدم.
وسجل في السياق ذاته، أن الأقاليم الجنوبية للمملكة ليست في معزل عن هذه الدينامية الإيجابية، حيث تم وضع مخطط للتنمية الشاملة في المنطقة لإنجاز بنيات تحتية رياضية عصرية ومراكز لتكوين الشباب.
وأوضح أن هذه المنشآت، التي تم تشييدها لاحتضان التظاهرات الوطنية والدولية، ليست واجهات رياضية فحسب، بل أيضا آليات لتحقيق التماسك الاجتماعي والجاذبية السياحية.
وخلص الخبير الإيطالي إلى أن المغرب نجح في الانخراط في مسلسل لا رجعة فيه من الإصلاحات، لا سيما الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية، متطلعا إلى جعل الرياضة جسرا بين الثقافات والشعوب.
كلمات دلالية التنمية المغرب كرة القدم