لماذا يقاضي نقيب المهندسين وزير التعليم العالي؟
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعلن المهندس طارق النبراوى، نقيب المهندسين، رفعه لدعوى قضائية ضد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بسبب ما أسماه بالدفاع عن قرارات النقابة التي اتخذتها في ملف التعليم الهندسي.
وأوضح المهندس طارق النبراوي، عبر صفحته الشخصية "فيسبوك"، أن القضاء الإداري ينظر دعوى قضائية مُقدمة من النقابة يختصم فيها وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور أيمن عاشور، بسبب ما سبق الإشارة له.
وجاءت قرارات نقابة المهندسين، بسبب عدم زيادة أعداد الطلاب المقبولين بالتعليم الهندسي في العام عن 25 ألف طالب، بجانب عدم زيادة الفارق في تنسيق القبول بين التعليم الحكومي والخاص عن 5%، وبخصوص القبول بالجامعات والمعاهد الهندسية الخاصة.
كما جائت القرارات بسبب ضرورة اجتياز طلاب التعليم الفني لاختبار شهادة المعادلة، ولا يحق لمن لا يحصل على شهادة المعادلة الالتحاق بالتعليم الهندسي، ويتم توجيه طلاب التعليم الفني الباقين لتنسيق قبول الجامعات التكنولوجية.
وتعد تلك الخطوة ضمن خطوات عدة اتخذتها النقابة منذ عام 2014، بعد أن طرقت كل أبواب متخذي القرار، لوضع التعليم الهندسي بمصر في المسار الصحيح، بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل وحماية حقوق المهندسين.
تضامن مع نقيب المهندسينكما أعلن كل من اتحاد مهندسي مصر وجمعية خريجي هندسة جامعة حلوان، تضامنهم مع نقيب المهندسين طارق النبراوي في تلك القضية، مؤكدين دعم النقابة في جهودها للحفاظ على جودة التعليم الهندسي في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقيب المهندسين المهندس طارق النبراوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قرارات نقابة المهندسين ملف التعليم الهندسي التعلیم الهندسی نقیب المهندسین
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة