فيديو.. شقيقة زوجة ماهر الأسد تعود إلى سوريا بعد غياب 17 سنة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
بعد غياب لأكثر من 17 عاما عن سوريا، عادت المعارضة السورية مجد جدعان شقيقة زوجة ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق إلى العاصمة دمشق.
وفي مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت جدعان وهي تلتحم ألوان العلم السوري الجديد وقد أقيم لها استقبال حافل احتفالا بعودتها إلى البلاد.
ووصفت جدعان في تصريحات لوسائل إعلام سورية، عودتها إلى دمشق والاستقبال الذي حظيت بـ"عودة الروح".
وقالت إنها تابعت التطورات في سوريا لحظة بلحظة، وكشفت أنها توقعت ما حدث في سوريا بعد مقتل الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله لكنها لم تتوقع أن تسير الأمور بهذه السرعة.
وغادرت مجد جدعان سوريا قبل أكثر من 17 سنة، بعد معارضتها لنظام بشار الأسد وتعرضها لمضايقات مباشرة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سن نصر الله مجد جدعان بشار الأسد سوريا مجد جدعان ماهر الأسد سقوط الأسد سن نصر الله مجد جدعان بشار الأسد أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري: دمشق حريصة على عودة أبنائها لأحضانها
أكد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، اليوم السبت، أن بلاده حريصة على عودة أبنائها دون استثناء، وأن أبواب سوريا مفتوحة للجميع.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده بدمشق مع نظيره الدنماركي، لارس لوك راسموسن، حيث شدد الشيباني على أن "سوريا استعادت سيادتها الوطنية بعد سقوط النظام السابق، وأن الدنمارك أصبحت شريكًا أساسيًا لها، ملتزمة بدعم سوريا"، مشيدًا بمواقف الدنمارك في مجلس الأمن الدولي ودعمها لوحدة سوريا وقرارها الوطني.
وأكد الشيباني إدانتهم للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، وآخرها على منطقة بيت جن بريف دمشق، معتبراً إياها "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة"، داعيًا المجتمع الدولي والجامعة العربية لتحمل مسؤولياتهم لوقف "العدوان" الإسرائيلي.
من جانبه، جدد وزير الخارجية الدنماركي دعم بلاده لتعافي سوريا وبناء مؤسسات الدولة، معربًا عن استعداد بلاده زيادة حجم المساعدات المالية، وأشار إلى رغبة بعض الشركات الدنماركية بالاستثمار في سوريا فور رفع العقوبات، متوقعًا تعيين سفير دنماركي قريبًا.
وأضاف راسموسن أن الكثير من اللاجئين السوريين يرغبون بالعودة إلى بلادهم حال توفر الظروف المناسبة، موضحًا أن بلاده شكلت لجنة خاصة لدراسة بعض الحالات بالتنسيق مع الحكومة السورية.