حقي.. جمال سليمان يكشف حقيقة نيته الترشح للانتخابات الرئاسية بسوريا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
كشف الفنان جمال سليمان، تفاصيل عودته لبلده سوريا، بعد سقوط نظام بشار الأسد، مشيرا إلى أن خرجت من وطني سوريا في نهاية عام 2011.
واضاف جمال سليمان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الاثنين، ان لم اتمكن من العودة منذ ذلك الوقت، وذلك بسبب نظام بشار الأسد، وابي وامي توفوا ولم استطع حضور دفنتهم أو عزائهم.
وتابع جمال سليمان، ان تقريبا قضيت رأس السنة 2011 - 2012 في سوريا، وسافرت على مصر كان عندي تصوير، وفي غيابي عناصر أمن من كل الفروع الأمنية اقتحموا بيتي وحطموه.
وعن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية في سوريا، رد الفنان جمال سليمان، قائلا :"كنت ارد على من يقول انه لا بديل لبشار الأسد، وأعلنت نيتي الترشح للانتخابات وقتها لهذا السبب فقط، والترشح للانتخابات الرئاسية من حقي ومن حق كل سوري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال سليمان عمرو أديب اخبار عمرو أديب اخبار جمال سليمان المزيد جمال سلیمان
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني يكشف حقيقة اقتحام رجال شرطة معرض سيارات بالشرقية
نفى مصدر أمنى صحة ما تضمنه مقطع فيديو تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى تضرر خلاله أحد الأشخاص من رجال الشرطة بمركز شرطة الحسينية بالشرقية، والإدعاء بقيامهم بإقتحام معرض للسيارات مملوك له وتحطيم محتوياته وسرقة مبلغ مالى وتعديهم على أهليته بالضرب .
وأكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 27/7/2025 تبلغ لمركز شرطة الحسينية بالشرقية بنشوب مشاجرة بين طرف أول: (سائق توك توك "مصاب بجروح قطعية") ، طرف ثانى: (أحد أقارب الشاكى " الظاهر بمقطع الفيديو" ونجله) لخلاف حول أولوية تحميل الركاب ، وأثناء قيام الخدمات الأمنية بضبط طرفى المشاجرة حاول الشاكى وشقيقه وعدد من أقاربه منعهم، حيث أمكن ضبطهم وتمكن الشاكى من الهرب .
وبالعرض على النيابة العامة قررت ضبطه وإحضاره .. حيث أمكن تحديد مكان إختبائه وضبطه بنطاق محافظة الجيزة .. وأن جميع الإجراءات تمت فى إطار من الشرعية والقانون دون تجاوز .
وتبين قيامه بنشر مقطع الفيديو المشار إليه قبل إلقاء القبض عليه فى محاولة لغل يد الأجهزة الأمنية عن ضبطه، وأن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من تزييف الحقائق وتبنى إدعاءات العناصر الجنائية لمحاولة تأليب الرأى العام وهو ما يعيه الشعب المصرى .