وزير التعليم: بناء ثلث مدارس مصر خلال آخر 10 سنوات
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ،أن ألمانيا تصل كثافات بعض الفصول بها 48 طالبا وطالبة.
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، خلال مؤتمر صحفي أنه تم استحداث 98 ألف فصل ،كما تم بناء 150 ألف فصل خلال 10 سنوات .
وأكد أن ثلث عدد المدارس التي تم بناؤها في تاريخ مصر تم خلال السنوات العشر الأخيرة.
وبدأ اجتماع محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني مع صحفيين التعليم بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة.
وبدأ وزير التربية والتعليم الاجتماع بالحديث عن امتحانات الشهادة الاعدادية 2025 مؤكدا انها تنطلق ١٨ يناير المقبل و يخوضها نحو 2 مليون طالب على مستوى الجمهورية مشددا على الاستعداد التام لها
وناشد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وسائل الاعلام بضرورة تحري الدقة في اخبار الامتحانات لضمان عدم الترويج لاي اخبار تضر بصالح العملية التعليمية
وتمثلت أبرز التصريحات التي شدد عليها وزير التربية والتعليم مع بدء اجتماعه مع محرري التعليم في مختلف الصحف والمواقع الإخبارية فيما يلي :
- نستعد لامتحانات الشهادة الإعدادية بامتحان ٢ مليون طالب
- تم وضع امتحانات نصف العام بشكل مطابق للمواصفات
- تم تدريب الموجهين علي وضع الامتحانات
- اتخذنا خلال الاشهر الماضية قرارات جديدة وسريعة لتحسين حال العملية التعليمية
- عندما استلمت منصب الوزير في وزارة التربية والتعليم كانت نسبة الحضور ٩٪ وكان يوجد مدارس “مقفولة من بابها”
- كانت الكثافات في الفصول من ٧٠ الي ٨٠ طالب وعالجنا هذا الأمر
وأكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليموالتعليم الفني، أن نسبة الحضور المنخفضة بالمدارس كانت تعود لارتفاع كثافة الفصول ووجود عجز بالمعلمين ، خاصة في المحافظات.
وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني: بناء على زياراتي لأكثر من 300 مدرسة ولقاء أكثر من 15000 مدير مدرسة، تم بناء خطط لعلاج المشكلات على أرض الواقع.
واضاف وزير التربية والتعليم : كما تم بناء خطط لحل المشكلات الرئيسية لعودة الطلاب المدارس وتقليل الكثافات وسد عجز المعلمين وتم حل المشكلات بنسبة تفوق 90٪.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم المدارس محمد عبد اللطيف المزيد وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تدشن مركزين صيفيين لتسجيل ونقل الطلبة استعدادًا للعام الأكاديمي 2025–2026
ضمن جهودها المتواصلة لتطوير الخدمات التعليمية وتعزيز كفاءة الأداء الإداري، دشنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي مركزين صيفيين لتسجيل ونقل الطلبة في المدارس الحكومية خلال الإجازة الصيفية، في الفترة 13 يوليو حتى 14 أغسطس 2025، وذلك دعمًا لاستعدادات المدارس واستقرار العملية التعليمية في العام الأكاديمي الجديد 2025–2026.
وتندرج هذه الخطوة في إطار الخطة المعتمدة للتسجيل الطلابي، التي وضعت حزمة من الإجراءات الوقائية والتنظيمية لضمان توزيع سلس للطلبة، ومعالجة الحالات الخاصة في وقت مبكر، وتقديم خدمات ميسّرة لأولياء الأمور بعيدًا عن الزحام المعتاد في بداية العام الدراسي.
ويأتي تشغيل المركزين بهدف استمرارية تقديم خدمات التسجيل والنقل خلال العطلة الصيفية دون انقطاع، وتخفيف الضغط عن المدارس ومبنى الوزارة، لا سيّما خلال أوّل أسبوعين من العام الأكاديمي، بما يضمن المشاركة الفاعلة للطلبة منذ اليوم الدراسي الأول، وتقليص مدة إنجاز المعاملات عبر فرق عمل متخصصة وفق منظومة إدارية واضحة.
وقد اعتمدت الوزارة مدرستين كمقرين رسميين للمراكز الصيفية، بحيث تكون مدرسة "الأحنف بن قيس الإعدادية للبنين" مقرًا للرجال، في حين تكون مدرسة "أحمد منصور الابتدائية للبنين" مقرًا للنساء. وقد جُهّز كلا المركزين بكوادر إدارية مؤهلة، ونظم إلكترونية متكاملة، بما يتماشى مع سياسة التسجيل والقبول المعتمدة.
هذا ويعمل المركزان يوميًا من الأحد إلى الخميس، من الساعة 8 صباحًا حتى 2 ظهرًا، لإتاحة الوقت الكافي أمام أولياء الأمور لإتمام الإجراءات المطلوبة بكل يُسر، وضمان جاهزية البيانات المدرسية قبل انطلاق العام الدراسي. وتتولى فرق عمل مختصة مهام استقبال المراجعين، ومراجعة الطلبات إلكترونيًا، والتواصل مع أولياء الأمور، والتحقق من المستندات، واعتماد عمليات التسجيل والنقل، بما يشمل أيضًا الطلبة غير الناطقين بالعربية، الذين تُجرى لهم اختبارات قبول وفق الضوابط المعتمدة.
شهد المركزان إقبالًا كبيرًا منذ افتتاحهما حتى نهاية يوليو، إذ بلغ عدد المراجعين في مركز الأحنف بن قيس 1660 مراجِعًا، مقابل 888 مراجِعًا في مركز أحمد منصور، ما يعكس حجم التفاعل مع المبادرة وثقة أولياء الأمور في الخدمات المقدّمة.
وفي سياق تعزيز التواصل وتنظيم المواعيد، أرسلت الوزارة رسائل نصية عبر بوابة "معارف" إلى أولياء الأمور المسجلين مسبقًا، لتحديد مواعيد المراجعة واستكمال الوثائق المطلوبة. كما تستعد لإطلاق استبيان إلكتروني لقياس مستوى رضا المستفيدين، إلى جانب تنفيذ حملة إعلامية شاملة بالتعاون مع إدارة العلاقات العامة، لزيادة الوعي المجتمعي بالمراكز الصيفية وأهميتها.
يُذكر أن فرق العمل داخل المراكز تعمل ضمن هيكل تنظيمي يضم القادة، ونوابهم، وفرق التسجيل، وموظفي الاستقبال، والمشرفين الإداريين، في بيئة خدمية منظّمة تلتزم بأعلى معايير الجودة والمهنية والسرّية في التعامل مع بيانات الطلبة.