تحت الملاحظة.. السيناريست حاتم حافظ يكشف عن تطورات حالته الصحية
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
كشف السيناريست حاتم حافظ، عن تطورات حالته الصحية وذلك بعدما نقل للمستشفى، إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
وكتب حاتم حافظ منشور، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «شكر الله لكم سؤالكم ودعواتكم الحمد لله أنا بقيت أحسن، ومستني بس تحت الملاحظة للاطمئنان، بعتذر طبعا عن عدم تمكني من الرد على تليفوناتكم ورسائلكم وأجدد امتناني لمحبتكم».
وأثار المؤلف حاتم حافظ، حالة من القلق لدى عدد كبير من محبيه عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وذلك بعدما تم الإعلان عن تعرضه لوعكة صحية مزمنة.
وكانت الصفحة الرسمية للمؤلف حاتم حافظ، أعلنت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن تعرضه لوعكة صحية، قائلة: «حاتم محجوز في المستشفى من أول امبارح بالليل الحمد لله استبعدوا الاشتباه في ذبحة اتشخصت الحالة بالتهاب فيروسي وبكتيري في الرئتين دعواتكم يعدي النوبة على خير».
اقرأ أيضاًبعد نقله إلى المستشفى.. آخر التطورات الصحية للمؤلف حاتم حافظ «صور»
بـ 140 ألف جنيه.. فيلم «عاشق» لـ أحمد حاتم يحافظ على المركز الثاني بالسينمات
محافظ البنك المركزي ينعى المصرفيين البارزين حاتم صادق وجمال محرم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل صفحة بيضا حاتم حافظ السيناريست حاتم حافظ حاتم حافظ
إقرأ أيضاً:
مات وهو جعان.. صرخة جدّة فلسطينية تودّع حفيدها تشعل التواصل الاجتماعي (شاهد)
"والله شهرين ما داق الخبز، ولا آكل شي، ولا ذاق الأكل، والله مات وهو جوعان.." بهذه الكلمات الموجعة، بكت جدّة فلسطينية بحرقة، إثر توديعها الأخير لحفيدها الصغير، الذي استشهد إثر استهداف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، المتواجدة بجنوب قطاع غزة المحاصر.
أضافت الجدّة المكلومة، ومن حولها من الأهالي بالقطاع المحاصر، الذي يعيش على إيقاع مأساة إنسانية لم تعد الكلمات قادرة على وصفها، بالقول: "حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم".
"شهرين ما داق الأكل مات وهو جعان".. صرخة فلسطينية خلال وداع حفيدها جراء استهداف في خان يونس جنوب قطاع غزة pic.twitter.com/qXr8yoJr7Y — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 20, 2025
مقطع الجدّة وهي تصرخ بعلوّ صوتها إثر استشهاد حفيدها بالقول: "والله مات وهو جوعان.." عرف تفاعلا واسعا على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بين من أعاد نشره على حساباته، وبين من تفاعل معه بتعليقات متعاطفة مع الشعب الفلسطيني، وخاصّة الغزّيين، ومندّدين بعدوان الاحتلال الإسرائيلي الأهوج المتواصل.
وفي السياق نفسه، أفادت مصادر طبية فلسطينية، فإن 13 شخصا، أغلبهم من النساء والأطفال، قد استشهدوا صباح اليوم، جراء قصف الاحتلال، لمنزل عائلة أبو سمرة، شرق مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة. فيما أبرزت مصادر فلسطينية، مُتفرٍّقة، أن 15 شخصا قد استشهدوا، في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال، لنازحين داخل محطة راضي للبترول، غرب المخيم.
وداع بلا رجعة، الألم الذي يمزق القلوب????????
لا يوجد أصعب من وداع أخٍ للمرة الأخيرة. شقيقان يودعان أخاهما الثالث، والدموع تسيل كالنار على القلوب، ما ذنب هؤلاء الصغار أن يخسروا من يحبون؟
لا تتجاهل من أجل الإنسانية لا تتوقف عن النشر ???? والمشاركة.????????#في_غزة_قتلت_الطفولة#غزة_تُباد pic.twitter.com/KMhwKrmgUB — ????????✌????????Hanan Al fashg حنان الفاشق (@han_moh7) May 10, 2025 يا لها من لحظة مؤثرة! بعدما أصرّ الاحتلال على منعهم من المغادرة، جثت سيدة فلسطينية ساجدة شكرًا، إثر سماحهم أخيرًا بسفر أحفادها المرضى لتلقي العلاج خارج قطاع غزة pic.twitter.com/EqT8ryuApA — Tamer | تامر (@tamerqdh) February 5, 2025
أيضا، ارتكب الاحتلال مجزرة عبر قصفه لمدرسة موسى بن نصير، التي تؤوي نازحين في حي الدرج، المتواجد في شرق مدينة غزة، وذلك عقب سلسلة من الغارات العنيفة التي تسببت في دمار كبير في المنطقة، إذ سقط 13 شهيدا في قصف المدرسة، وأصيب 10 آخرون، بعد استهدافهم بطائرتين انتحاريتين.
وفي مخيم جباليا، قد ارتكب الاحتلال كذلك مجزرة، بحق عائلة المقيد، بعد قصف مباشر استهدف منزلها، ما أسفر عن استشهاد 9 من أفراد العائلة، ناهيك عن فقدان آخرين.
إلى ذلك، منذ فجر اليوم الثلاثاء، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي عدّة مجازر وحشية، مُتتالية، في كل من شمال ووسط قطاع غزة المحاصرين، بعد قصفه مراكز إيواء للنازحين، ومنازل مأهولة بالسكان، جلّها موثّق بالصوت والصورة، وأمام مرأى العالم، وصمته، إلّا من احتتاجات صارخة لا تزال تجوب عدد من الدول عبر العالم، بينها عربية، من قبيل: اليمن والمغرب.