80 الف و306 طالب وطالبة بـ 240 لجنة فى أول أيام امتحانات الشهادة الإعدادية بأسيوط غدا
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تنطلق غدا السبت امتحانات الفصل الدراسى الأول للشهادة الإعدادية للعام الدراسي الحالي فى مدارس محافظة أسيوط
وحيث يؤدى 80 ألف و306 طالب وطالبة امتحان الشهادة الاعدادية فى مادتى اللغة العربية والتربية الدينية في 240 لجنة على مستوى المحافظة مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حفاظًا على صحة وسلامة الطلاب
وأوضح محمد إبراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات بشأن أمتحانات الشهادة الاعدادية وتأكيد جاهزية اللجان من حيث النظافة والتهوية الجيدة وكفاءة الإضاءة و توفير الجو الملائم والهادى للطلاب لاداء الامتحانات بسهولة ويسر مؤكدا على أنه تم اعلان كشوف المناداة وجداول الامتحانات فى أماكن ظاهرة باللجان واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حفاظًا على صحة وسلامة الطلاب
ووجه دسوقى مديري الإدارات بتقديم كافة أوجه الدعم اللازم لرؤساء اللجان فى تنظيم عملية دخول الطلاب ومنع تزاحم أولياء الأمور أمام مقار اللجان.
وأشار دسوقي إلى أنه تم التنسيق التام مع الجهات الأمنية لتأمين المدارس وأوراق الأسئلة والإجابة وتوفير الجو الآمن لأبنائنا الطلاب طوال فترة الإمتحانات وكذلك تم التنسيق مع رؤساء الأحياء للعمل على نظافة المدارس والأماكن المحيطة بها بشكل يومى وإزالة كافة الإشغالات.
وشدد دسوقى على حظر استخدام الهاتف المحمول للطلاب والمعلمين واتخاذ الإجراءات القانونية حيال من يخالف ذلك بالإضافة إلى ضرورة الحفاظ على الكاميرات الموجودة باللجان، الحفاظ على التهوية الطبيعية، مع تواجد زائرة صحية في جميع اللجان
ونوه وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط إلى أن مديرية التربية والتعليم بأسيوط شكلت غرف عمليات لجميع الإدارت التعليمية متواصلة على مدار اللحظة وكما وجه مديرى الإدارت التعليمية بمتابعة الامتحانات على مستوى جميع اللجان كل فى نطاق إدارته والعمل على تذليل كافة المعوقات التى تواجه العملية الامتحانية، والتأكيد على رؤساء اللجان بتحقيق الانضباط وحسن التعامل مع أولياء الأمور والسادة المعلمين والالتزام بضوابط الإمتحانات وعدم اصطحاب الطلبه والمعلمين والعاملين للهاتف المحمول واتخاذ الإجراءات حيال من يخالف ذلك وفقًا للكتاب الدورى رقم 8 لعام 2024 متمنيا كل التوفيق والنجاح والتفوق لجميع أبنائنا الطلاب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أصل أصله أعداد اعدادي اعدادية اعلا اعلان افة استخدام الهاتف المحمول اصطحاب استخدام استخدام الهاتف الـ ألا الات الاجر الإجراءات أداء الامتحانات أداة أدية احم أداء أداء الامتحان الإجراءات الوقائية الاجراءات الوقائية والاحترازية إجراءات احترازي أجد آجر أجرأ إجراء احترازية إبراهيم الامتحانات الان الها الانضباط الاول الب الهادي التهوية إله الهاتف الهاتف المحمول التربي الالتزام للعمل
إقرأ أيضاً:
5 مشاهد تبرز ما حدث في ثاني أيام التصويت بانتخابات الدوائر الملغاة
واصل الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية، متابعة سير العملية الانتخابية خلال اليوم الثاني والأخير من الجولة الأولى داخل الدوائر التي تمت إعادة التصويت بها بقرار من المحكمة الإدارية العليا.
ورصدت فرق المتابعة التابعة للائتلاف مشاهد انتخابية مغايرة تمامًا لما جرى في اليوم الأول، إذ برز تغير واضح في سلوك الناخبين وتكتيكات الحملات الانتخابية مع اقتراب لحظة الحسم.
ويؤكد الائتلاف، أن اليوم الثاني لم يكن امتدادًا روتينيًا لليوم السابق، بل جاء كمرحلة جديدة اتسمت بأنماط تصويت أكثر تنظيمًا وحساسية للوقت. وجاءت أبرز الملاحظات المسجلة على النحو التالي:
أولًا: موجات تصويت مفاجئة بعد هدوء صباحيشهدت الساعات الأولى هدوءًا نسبيًا، قبل أن ترتفع كثافات التصويت بشكل مفاجئ داخل القرى والمربعات السكنية، لاسيما في:
لجنة رقم (29) بمدرسة مصطفى عبد الرازق – مركز سنورس.لجنة رقم (24) بمدرسة الشهيد فتحي حكيم الابتدائية – مركز القرنة.لجنة رقم (46) بمدرسة سيدي عقبة الابتدائية – مركز المحمودية.لجنة رقم (25) بمدرسة حوش عيسى الصناعية العسكرية بنين – مركز حوش عيسى.لجنة رقم (6) بمدرسة عثمان بن عفان الابتدائية – مركز العمرانيةوظهر داخل هذه اللجان تدفق لافت من:
العائلات الممتدة.الشباب الذين تعمدوا التصويت المتأخر.النساء اللاتي يفضلن اليوم الثاني لضمان سهولة الحركة والدخول.ويؤكد هذا التحول أن الكتل المترددة حسمت اتجاهات تصويتها خلال هذا اليوم وليس في اليوم السابق.
ثانيًا: ظهور ظاهرة جديدة… "تصويت الإنقاذ"رصد مراقبو الائتلاف في عدد من الدوائر اندفاع مجموعات من أنصار مرشحين كانوا خارج نطاق المنافسة، في محاولة لدعمهم وإعادتهم إلى المشهد عبر تعبئة اللحظات الأخيرة.
وظهرت هذه الظاهرة بوضوح في:
لجنة رقم (2) بمدرسة أحمد عرابي الابتدائية المشتركة – مركز البدرشين.لجنة رقم (3) بمدرسة هدى شعراوي الإعدادية بنات – مركز العمرانية.لجنة رقم (27) بمدرسة حمدي الطحان الإعدادية بنات – مركز كوم حمادة.لجنة رقم (2) بمدرسة الشهيد حجازي نور الدين الثانوية – مركز البلينا.وتعكس هذه الظاهرة إدراكًا متزايدًا لدى الناخبين بأن الساعات الأخيرة قادرة على قلب النتائج رأسًا على عقب.
ثالثًا: العائلات تتحول إلى غرف عمليات انتخابيةعلى عكس نمط الحشد العام في اليوم الأول، اعتمد اليوم الثاني على آليات أكثر تنظيمًا داخل القرى، تمثلت في:
غرف قرار عائلية.مسؤولون للتعبئة داخل العائلات.تجميع الناخبين من المنازل مباشرة.تصويت موجّه قائم على الانتماء الاجتماعي أكثر من التنافس السياسي.هذه الديناميكية ضاعفت أعداد الناخبين خلال فترة الظهيرة.
رابعًا: انضباط أعلى… ومخالفات أقل ولكن "أذكى"لم تختفِ المخالفات الانتخابية، لكنها تغيّرت في طبيعتها وأسلوبها، فقد سجّل فريق الائتلاف غيابًا للمظاهر التقليدية مثل شراء الأصوات قرب اللجان أو الدعاية المباشرة أو الحشود الصاخبة، بينما ظهرت ممارسات يصعب ضبطها، منها:
رسائل جماعية عبر تطبيقات التواصل.سيارات تنقل ناخبين دون أي شعارات.مجموعات تعبئة تعمل داخل القرى بعيدًا عن محيط اللجان.ويمثل ذلك تكيفًا واضحًا مع الرقابة المشددة التي شهدها اليوم الأول.
خامسًا: فترة ما بعد الظهر تتحول إلى ساعة الحسممنذ الساعة الواحدة ظهرًا، شهدت اللجان أعلى موجات التصويت، مدفوعة بـ:
ارتفاع وتيرة المنافسة.تحركات مباشرة من المرشحين داخل نطاقاتهم.تعبئة عاجلة للمترددين.تحالفات عائلية في اللحظات الأخيرة داخل الدائرة الواحدة.ويتوقع مراقبو الائتلاف استمرار هذه الموجات حتى الساعات الأخيرة قبل إغلاق اللجان.