نوع توابل شهير يقلل آلام الدورة الشهرية والسكر في الدم .. تعرف عليه
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
يعاني الكثير من الاشخاص من مرض السكري كما أن آلام الدورة الشهرية من المشكلات الشائعة بين الفتيات والنساء ولكن هل تعلم أن هناك عشبة واحدة تستطيع أن تعالج كل هذه المشكلات.
ونقلا عن موقع ويبمد فإن الزنجبيل من التوابل الشهيرة التى يمكن إضافتها الأكلات والمشروبات حيث تساعد في علاج مشكلات عديدة اليكم أبرزها
الحد من نمو السرطان
الحد من نمو السرطان
تشير بعض الدراسات إلى أن الجزيئات النشطة بيولوجيًا في الزنجبيل قد تبطئ نمو بعض أنواع السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم، والمعدة، والمبيض، والكبد، والجلد، والثدي، والبروستات.
يخفض نسبة السكر في الدم
يخفض نسبة السكر في الدم
أشارت دراسة حديثة صغيرة إلى أن الزنجبيل قد يساعد جسمك على استخدام الأنسولين بشكل أفضل وهناك حاجة إلى دراسات أكبر لمعرفة ما إذا كان الزنجبيل يمكن أن يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم.
يخفف آلام الدورة الشهرية
يخفف آلام الدورة الشهرية
هل تعانين من تقلصات الدورة الشهرية؟ قد يساعدك مسحوق الزنجبيل. فقد أظهرت الدراسات أن النساء اللاتي تناولن 1500 مليجرام من مسحوق الزنجبيل مرة واحدة يوميًا لمدة 3 أيام أثناء الدورة الشهرية شعرن بألم أقل من النساء اللاتي لم يتناولنه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنجبيل الام الدورة الشهرية الدورة الشهرية السكر في الدم المزيد آلام الدورة الشهریة
إقرأ أيضاً:
دراسة: قلة الحركة تزيد خطر آلام الظهر المزمنة بنسبة 60%
حذّر أطباء العظام والصحة العامة من أن الجلوس لفترات طويلة دون حركة، سواء في العمل أو المنزل، يزيد خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة بنسبة تصل إلى 60%، مؤكدين أن قلة الحركة تعتبر من أبرز أسباب ضعف العضلات المحيطة بالعمود الفقري وتقلل من مرونتها، مما يرفع احتمال تعرض الفقرات للضغط والألم المستمر.
وأظهرت دراسة حديثة شملت أكثر من 2,500 مشارك أن الأشخاص الذين يقضون ساعات طويلة في الجلوس دون القيام بحركات بسيطة أو تمارين استطالة كانوا أكثر عرضة للشعور بألم في أسفل الظهر، وآلام الرقبة، وحتى صداع متكرر ناجم عن شد العضلات وضعف الدورة الدموية، وأكد الباحثون أن تأثير الجلوس الطويل لا يقتصر على الألم المباشر، بل يمكن أن يؤدي إلى تدهور اللياقة البدنية العامة وزيادة الوزن، ما يزيد من الضغط على العمود الفقري.
وأوضح الخبراء أن العضلات الداعمة للظهر تتطلب تنشيطًا مستمرًا للحفاظ على مرونتها وقوتها، وأن أي انقطاع لفترات طويلة عن الحركة يؤدي إلى تصلب العضلات والمفاصل، ما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابات البسيطة التي تتحول لاحقًا إلى مشكلات مزمنة إذا لم يتم التعامل معها مبكرًا.
وأشار التقرير إلى أن الحل بسيط وفعال، حيث ينصح الأطباء بالقيام بالحركة كل ساعة لمدة 5 دقائق على الأقل، مثل المشي داخل المكتب، أو ممارسة تمارين استطالة بسيطة للظهر والرقبة، كما أوصى الخبراء بتقوية عضلات الظهر والبطن من خلال تمارين رياضية منتظمة مثل تمارين البيلاتس، أو رفع الأثقال الخفيفة، والتي تعمل على دعم العمود الفقري وتحسين الوضعية.
وأوضحت الدراسة أن الاهتمام بوضعية الجلوس يعد عاملًا مهمًا أيضًا، حيث ينصح باستخدام كراسي داعمة للظهر، ووضع شاشة الكمبيوتر في مستوى العين لتقليل شد الرقبة، والحفاظ على القدمين مسطحتين على الأرض لتوزيع وزن الجسم بشكل متوازن.
وأكد الخبراء أن الجمع بين الحركة المنتظمة، وتمارين القوة، والوضعية الصحيحة أثناء الجلوس يشكل استراتيجية فعالة للوقاية من آلام الظهر المزمنة، كما أن العادات اليومية البسيطة مثل المشي بعد الوجبات أو استخدام السلالم بدل المصعد يمكن أن تساهم بشكل كبير في تحسين صحة العمود الفقري.
وأشار التقرير إلى أن الالتزام بهذه النصائح لا يحمي الظهر فحسب، بل يحسن الصحة العامة، ويقلل من مشاكل القلب والدورة الدموية الناتجة عن قلة النشاط، ويزيد الطاقة والنشاط العقلي والجسدي خلال اليوم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟