باراك أوباما يوضح حقيقة انفصاله عن زوجته (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
بعد الشائعات التي أشارت إلى إنفصالهما بسبب وجود توتر بينهما رد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل على هذه الشائعات في منشور نشره أوباما على حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر" انستجرام" حيث شارك صورة لهما وهما ممسكان بأيديهما، احتفالا بعيد ميلاد ميشيل الـ61.
وقد أظهرت الصورة، الزوجين وهما يجلسان على طاولة، في إشارة تعكس قوة علاقتهما.
وعلق أوباما على الصورة قائلا: "عيد ميلاد سعيد لحب حياتي، ميشيل أوباما. أنت تملئين كل غرفة بالدفء والحكمة والفكاهة والرقي – وتبدين رائعة في ذلك. أنا محظوظ لأنني أشاركك مغامرات الحياة. أحبكِ!".
وقد نال المنشور إعجاب الآلاف من متابعي أوباما، حيث انهالت التعليقات التي عبرت عن حبهم وتقديرهم لهما.
وكتب أحد المعجبين: "السيد الرئيس، بكل حب واحترام، أوصي أن تأخذ ميشيل في عطلة طويلة هذا الأسبوع ولا تعودوا حتى يوم الثلاثاء"، في إشارة إلى مقاطعة حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب.
من جانبها، قامت ميشيل أوباما بإعادة نشر الصورة عبر حسابها.
وقد تزامن هذا الرد مع أخبار انتشرت في وسائل الإعلام بعد أن أعلنت ميشيل عدم حضورها حفل تنصيب ترامب في 20 يناير، ما أثار التكهنات بشأن توتر زواجها من أوباما.
كما غابت ميشيل عن جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر في يناير بسبب "تعارض في الجدول الزمني"، مما عزز تلك الأخبار.
وكان آخر ظهور علني للزوجين في منتصف ديسمبر الماضي خلال عشاء في لوس أنجلوس، وفقا لتقارير صحفية "ديلي ميل" البريطانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باراك أوباما حفل تنصيب ترامب جيمي كارتر لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.