متى يوم التأسيس 1446 : موعد الاحتفال بالأصالة والتراث في السعودية
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
متى يوم التأسيس 1446: موعد الاحتفال بالأصالة والتراث في السعودية.. يمثل يوم التأسيس فرصة لتسليط الضوء على القيم التاريخية والثقافية التي تسعى رؤية 2030 للحفاظ عليها وتعزيزها.
كما يعزز السياحة الثقافية والوعي بتاريخ المملكة، ما يجعل هذا اليوم جزءًا من استراتيجية تطوير الهوية الوطنية.
لماذا يوم التأسيس؟يوم التأسيس السعودي يُعتبر مناسبة لاستذكار التضحيات التي بذلها الأجداد لإقامة كيان موحد وقوي.
يتميز الاحتفال بيوم التأسيس بتكريم القيم التاريخية والاجتماعية التي تمثل العمق الحضاري للمملكة، من خلال فعاليات تجمع بين الماضي والحاضر.
متى يوم التأسيس 1446 - موعد يوم التأسيس السعودي 2025يعد يوم التأسيس السعودي أحد أبرز المناسبات الوطنية التي يحتفل بها المواطنون في المملكة العربية السعودية.
يتساءل السعوديون متى يوم التأسيس 1446 هجري، والذي يوافق هذا اليوم 22 فبراير من كل عام، وهو يوم تاريخي يعكس بدايات تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود، في عام 1727م، ليصبح هذا اليوم رمزًا للأصالة والانتماء والتاريخ العريق.
تاريخ يوم التأسيس السعودي 2025؟
موعد يوم التأسيس السعودي في عام 2025، يصادف يوم التأسيس يوم السبت، 22 فبراير، وسيكون يومًا وطنيًا يُحتفل به في جميع أنحاء المملكة.
ومن المتوقع أن تشهد المملكة العديد من الفعاليات المميزة، التي تبرز تاريخ الدولة وتراثها الثقافي.
كم باقي على يوم التأسيس 2025باقٍ 33 يومًا على يوم التأسيس السعودي، الذي يصادف يوم 22 فبراير 2025.
أيضاً : موعد نزول الضمان المطور الاجتماعي لشهر فبراير 2025قد يهمك: موعد عيد الأم 2025 – تعرف على تاريخ الاحتفال بهذا اليوم المميز
كيف تحتفل السعودية بيوم التأسيس؟
تتنوع فعاليات يوم التأسيس لتشمل مجموعة كبيرة من الأنشطة الثقافية والترفيهية التي تستهدف جميع الفئات العمرية، ومن بين هذه الأنشطة:
العروض التراثية: إقامة عروض تعكس الموروث الشعبي، مثل الرقصات الفلكلورية والموسيقى التقليدية. الندوات التاريخية: تنظيم محاضرات وندوات تسلط الضوء على التاريخ السعودي وأهم محطاته. المسيرات الاحتفالية: تنطلق في الشوارع الرئيسية بمشاركة الأفراد والجمعيات الأهلية. المعارض الفنية: عرض أعمال فنية مستوحاة من تاريخ المملكة وتراثها. الأنشطة العائلية: توفير برامج للأطفال والأسر تتضمن الحرف اليدوية، والروايات التاريخية، والألعاب التقليدية.أهمية يوم التأسيس
يوم التأسيس يرمز إلى وحدة المملكة وتلاحم الشعب تحت راية واحدة، مما يعزز شعور الفخر والانتماء. كما أنه يتيح للأجيال الجديدة فرصة للتعرف على تاريخ المملكة وبداياتها.
موعد العطلة الرسمية - متى يوم التأسيس 1446يُعتبر يوم التأسيس إجازة رسمية في المملكة، حيث تُغلق المؤسسات الحكومية والمدارس، مما يتيح للمواطنين والمقيمين فرصة الاستمتاع بالمشاركة في الأنشطة المختلفة.
ويمثل يوم التأسيس رسالة واضحة عن أهمية التاريخ والهوية في بناء الأمم. إنه تذكير بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي والتقاليد التي تعد أساسًا للمستقبل.
الفرق بين يوم التأسيس واليوم الوطني السعودييوم التأسيس: يُحتفل به في 22 فبراير من كل عام، وهو يرمز إلى بداية تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود في عام 1727م، مما يجعله مناسبة للاحتفاء بالجذور التاريخية والثقافية العريقة للمملكة.
اليوم الوطني السعودي: يُحتفل به في 23 سبتمبر من كل عام، ويُخلّد ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز آل سعود عام 1932م.رغم أن كلا اليومين يحملان أهمية وطنية، إلا أن يوم التأسيس يتميز بتركيزه على التاريخ والتراث الثقافي الذي أسس لدولة قوية ومستقرة.
ختاماً وبعد الاجابة على متى يوم التأسيس 1446 في السعودية، يعد هذا اليوم نافذة على الماضي المشرق الذي شكل حاضر المملكة ومستقبلها.
في هذا اليوم، يحتفي المواطنون بالجهود التي بذلها الأجداد لتأسيس دولة قوية قوامها الوحدة والتكاتف.
ومع اقتراب موعد يوم التأسيس السعودي 2025، والتساؤل عن متى يوم التأسيس 1446 يستعد الجميع للاحتفال بهذه المناسبة التي تعكس تاريخًا عريقًا وإرثًا حضاريًا يستحق الفخر والاعتزاز.
مظاهر الاحتفال الشعبية
إعداد الأطباق التقليدية: تُعد المناسبات فرصة لإحياء المأكولات الشعبية مثل الكبسة والجريش، التي تعكس التراث المحلي. لبس الزي التراثي: يرتدي العديد من المواطنين الزي التقليدي احتفالًا بالمناسبة. المبادرات الشبابية: ينظم الشباب فعاليات توعوية مثل عروض المسرح التاريخي والمسابقات الثقافية.يوم التأسيس السعودي ليس مجرد مناسبة وطنية، بل هو يوم للاحتفاء بالوطنية والاعتزاز بجذور الدولة السعودية.
متى يوم التأسيس 1446 استعدوا ليوم التأسيس السعودي 2025 وكونوا جزءًا من الاحتفالات المبهجة التي تعكس أصالة هذا الوطن العزيز!
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من منوعات 2021 دعاء لاهل ادلب 2023 تردد قناة دبي زمان hd الجديد 2023 سبب وفاة زوجة أسطورة مانشستر يونايتد كاثي فيرغسون الأكثر قراءة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على مخيم الشاطئ وحي الشجاعية الأشغال الشاقة المؤبدة لمدانين بتهمة القتل العمد بالاشتراك اللجنة الرئاسية تتمكن من إيصال كسوة الشتاء لمجموعة من أطفال غزة الحايك: السلطة هي الجهة الرسمية المعترف بها دوليا لإدارة قطاع غزة عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: هذا الیوم التأسیس ی تاریخ ا
إقرأ أيضاً:
موعد صلاة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025
موعد صلاة الجمعة .. خلال الساعات الاخيرة كثر البحث عن التوقيت الصحيح لـ صلاة الجمعة، للذهاب الى المسجد مبكرا والاستماع الى الخطبة واغتنام الثواب العظيم، لذلك سوف نذكر لكم مواعيد الصلوات اليوم.
موعد صلاة الجمعة 11 و49 دقيقة صباحاً.
مواقيت الصلاة فى القاهرة
الفجْر
٥:٠٩ ص
الشروق
٦:٤٢ ص
الظُّهْر
١١:٤٩ ص
العَصر
٢:٣٧ م
المَغرب
٤:٥٦ م
العِشاء
٦:١٩ م
نص خطبة الجمعة اليوم:
التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط
الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، فطرَ الكونَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وأنزلَ الحقَّ على أنبيائِه ومُرْسلِيه، نحمدُه سبحانَهُ على نعمةِ الإسلامِ، دين السماحةِ والسلامِ، الذي شرعَ لنا سُبلَ الخيرِ، وأنارَ لنا دروبَ اليُسرِ، وَنَسْأَلُه الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:
فالتطرفُ ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل ، ويغيبُ سندُ الاعتدال ، فالغلوُ حالةٌ تنشأُ حينما يُصَادَرُ الفهمُ ، ويُهمل العقلُ ، فيظهرُ في أماكنِ العبادة ، وملاعبِ الرياضة ، والخلافاتِ العائلية، والنَّعَراتِ القبليَّة ، فالمتأملُ يلحظُ تشابهًا في الجذورِ، وإنْ تباينتِ الألوانُ ، وتعددتِ المظاهرُ ، والتعصبُ لفريقٍ يحملُ سماتَ التشنجِ لمذهب، وكلاهُما مرضُ الذهن، وعلةُ البصيرةِ، التي تُحوِّل الاختلافَ إلى خصامٍ ، والرأيَ المخالفَ إلى سُمٍّ زُعَافٍ، فالآفةُ ليست في حكمٍ مُنَزَّلٍ ، ولا رأيٍ معتبرٍ ، بل في نفسٍ لَمْ تَتزِنْ، وعقليةٍ لَمْ تُوَجَّهْ ، وصَدَقَ اللهُ القائلُ في محكمِ آياتِهِ مُرسِّخًا لِرِسَالةِ التوازنِ والأمانِ: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.
سادتي الكرام: أَلَمْ يَكُنْ منهجُ النبوةِ عنوانهُ: «خيرُ الأمورِ أوسَطُها»؟، أَلَمْ يُحذِّرْ الجنابُ المحمديُّ من الوقوعِ في مظاهرِ الغلوِ ودعاوى التعصبِ؟، لقد أضاءتْ تعاليمُ الإسلامِ بنورِها الوضَّاءِ، وحَمَلتْ أَخْلاقاً رصينةً وآداباً مَتينَة، وحَذرتْ من مزالقِ التطرفِ بِشَتى طرقِهِ وأصنافِهِ، فجاءتْ نصوصُ الوحيينِ صافيةً في دعوتِها، مُحْكَمَةٌ في غايتِها، تدعو إلى الوسطيةِ منهَجاً، والاعتدالِ سِراجَاً، فالإسلامُ يرسخُ فينا ميزاناً دقيقاً، يحفظُ للإنسانِ سكينَتَهُ وتوازُنَه، ويُجنِّبُه مغبةَ الانْدفَاعِ، وعواقبَ الانْقطَاعِ، حتى نكونَ شُهُوداً لله في الأرضِ على الحقِّ واليَقِين، لا على النِّزاعِ والتَّلوين، إنَّ هذا المنهجَ القويمَ يَتَجلى في أَبهى صُوَرِه، كَمَا أشَارَ إِليهِ الحقُّ سبْحانَهُ في وصْفِ عِبادِ الرَّحمنِ بقولِهِ سبحانه: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾.
أيها النبلاء: إنَّ الانتماءَ المحمودَ فِطرةٌ إنسانيَّةٌ أصيلة، واعْتِزازٌ بالمحَلِ والمنشأِ والأصل، فاعتزازُ المرءِ بِقَبيلتِهِ أو وطنِهِ دون أنْ يُقصِيَ الآخرَ فعلٌ محمودٌ، وغرضٌ مقصودٌ، فمتى تجاوزَ الحدَّ، يَصيرُ تَعصُّبًا أعْمَى أو حميةً جَاهِليةً مذمومةً تقودُ إلى الشقاقِ والمفاصلةِ، واستدعاءِ العُصْبَةِ للنِزاعِ والمغَالبةِ، ليتحولَّ بذلكَ منْ شُعُورٍ طبِيْعيٍّ بالوحدةِ إلى داءٍ مقيتٍ يَقطعُ أَوَاصرَ الإيمانِ والمحبةِ، ويَصرفُ عن الهدفِ الأًسْمى وهو التعارفُ والتَّكامُل، ويستبدلُ ميزانَ التقوى والحقِّ، الذي هو أساسُ التفاضلِ، بِباطلِ الأحقادِ ودواعي التفرقةِ، وقَدْ كانَ هذا السلوكُ الانْحرافيُّ دعوةً جاهليةً، بعناوينَ قَبَلِيَّة، استنكرها الجنابُ المعظَّمُ أشدَّ الاستنكارِ وقال متسائلًا: «َبِدعوىَ الجاهليةِ وأنا بينَ أظهرِكُم؟»
*********
الخطبــة الثانية
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، وبعدُ:
فالتطرفُ الرياضيُّ بمظاهرِهِ المُنْفلتَةِ، وبعصبيتِهِ المفرطةِ، هو انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ، يضعُ صاحبَهُ في مواجهةٍ مباشرةٍ مع المحظوراتِ الشرعيةِ والآدابِ الأخلاقيَّةِ، والسلوكياتِ البغيضةِ التي تشملُ السخريةَ المهينةَ، والتنابزَ بالألقابِ المشينةِ، وإطلاقَ عباراتِ السبِّ والشتمِ، وصولًا إلى الاحتقارِ الذي يهدمُ أساسَ الأخُوَّةِ والكرامةِ، ولا يقفُ الأمرُ عندَ الإيذاءِ اللفظيِّ، بل قد ينجرفُ هذا التعصبُ إلى ما هو أشدُّ وأخطرُ، من اشتباكٍ بالأيدي واعتداءٍ جسديّ؛ لتخرجَ الرياضةُ من إطارِها النبيلِ كوسيلةٍ للتنافسِ الشريفِ والترفيهِ المباحِ، وتصبحَ بؤرةً للخصومةِ والصراعِ المذمومِ، فالمؤمنُ الحقُّ المستنيرُ بتعاليمِ الوحي، يدركُ أنَّ حفظَ اللسانِ وصونَ الأعراضِ من أهم الثوابتِ التي لا يجوزُ المساسُ بها تحتَ أيِّ ذريعةٍ، فالرياضةُ في أصلِها لا يمكنُ أنْ تكونَ مسوغًا للتعدي على حقوقِ الآخرينَ، أو تجاوزَ ضوابطَ السلوكِ القويمِ، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾.
أيها المكرمون:
اغْرِسوا في عقولِ شبابِ الأمةِ أن روحَ الشريعةِ الإسلاميةِ هي روحُ الألفةِ والوئامِ، فهي تُرَغِّبُ دائمًا في كلِ ما يجمعُ القلوبَ ويقيمُ الروابطَ، وتغرسُ في النفوسِ معاني الألفةِ بدلَ البغضاءِ والخصام، فالإسلامُ يقفُ موقفَ الرفضِ والتحذيرِ من كلِّ سلوكٍ يثيرُ العداوةَ أو يقطعُ وشائجَ العلاقاتِ الاجتماعيِّةِ، ويدعو إلى الاعتصام بحبلِ الوحدةِ ونبذِ الفرقةِ، فالتنازعُ يُبدّدُ الطاقاتِ، ويُضْعِفُ المجتمعاتِ، ويُذْهِبُ ريحَها، ويُوهِنُ قوتَها، فمهما كانت محبةُ المرءِ للرياضةِ، يجبُ ألا تُخرجَهُ هذه المحبةُ عن حدودِ الشريعةِ وواجباتِ الأخلاقِ وضوابطِ السلوكِ، فالرياضةُ كاشفٌ دقيقٌ لمعدنِ الخُلقِ الحقيقيِّ الذي يُظهِرُ مدى التزامِ الإنسانِ بضوابطِ الاعتدالِ، وعلاجُ التعصبِ الرياضيِّ يكمنُ في ضبطِ اللسانِ، واحترام المنافسِ، وتعميقِ الوعيِ بمقاصدِ الرياضةِ الأصيلةِ كأداةٍ لبناءِ الجسدِ والروحِ؛ ليظلَّ ميزانُ التفاضلِ هو التقوى والأخلاقُ الحسنةُ، لا التعصبُ الأعمى والانتماءاتُ الزائلةُ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.
اللهم احفظْ بلادَنا من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وابسُط فيها بِسَاطَ اليقينِ والأمنِ والأمانِ.
النيابة: الزمالك باع أجزاء من مبانٍ غير منشأة مقابل 780 مليون جنيه