ناصر القصبي يهرب من الإعلام بحفل جوي أورد ..فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
خاص
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي موقف طريف بين الوليد البراهيم مؤسس ورئيس مجلس إدارة “مجموعة MBC”، والفنان ناصر القصبي.
وأظهر مقطع الفيديو، تهرب القصبي من وسائل الإعلام، في حفل جووي وارد، مما جعل الوليد يقوم بدفعه للتحدث مع الإعلاميين الذين كانوا بانتظاره.
يذكر أن الحفل شهد حضور كوكبة من نجوم الفن من مختلف أنحاء العالم، بينهم: أنتوني هوبكنز، ماثيو ماكونهي، توبا بويوكستون، بوراك أوزجيفيت، هاندا أرتشيل، يسرا، ليلى علوي، إلهام شاهين، هنادي مهنا، أحمد عز، ياسمين رئيس، رنا رئيس، وليد توفيق، أحمد حلمي، منى زكي، منة شلبي.
اقرأ أيضا:
نظرات خجولة من محمد عبده لـ يسرا في حفل جوي أورد.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حفل جوي أورد قنوات ام بي سي ناصر القصبي
إقرأ أيضاً:
الإعلام العبري يهاجم أحمد موسى.. تعرف علي السبب؟
شنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية هجومًا لاذعًا على الإعلامي المصري أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى البلد"، متهمة إياه بترويج "مزاعم خطيرة تؤجج الكراهية وتمنع الحوار الجاد"، وذلك عقب بث حلقة تناول فيها موسى تصريحات مثيرة اعتبر فيها رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المرشد العام الحقيقي لجماعة الإخوان المسلمين".
وقالت الهيئة إن ما ورد في البرنامج يندرج تحت "نظريات المؤامرة الساذجة"، معتبرة أن مثل هذه التصريحات من شأنها "تأجيج مشاعر العداء ونشر معلومات مضللة حول السياسة الإقليمية".
وحذرت الهيئة من أن هذه اللغة "تعرقل فرص الفهم المتبادل وتعزز الانقسام في المنطقة".
وفي المقابل، لم يصدر أي تعليق رسمي حتى الآن من الإعلامي أحمد موسى أو القناة صدى البلد التي يعرض عليها برنامجه، بينما أثارت تصريحاته تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيدين يرونها كاشفة لـ"علاقات مشبوهة تاريخيًا بين الإخوان وإسرائيل"، ومعارضين اعتبروها "مبالغات تفتقر للدليل وتصب في خانة الخطاب الشعبوي".
وتعرف حلقات أحمد موسى بكشف حقائق مرعبة حول جماعة الإخوان المصنفة إرهابية، كما يتبنى في برنامجه خطابًا داعمًا للدولة المصرية ومناهضًا بشدة لكل ما يصفه بـ"مشروعات الفوضى التي تتخفى وراء شعارات دينية أو حقوقية".
يذكر أن العلاقات بين إسرائيل وجماعة الإخوان المسلمين كانت دائمًا محل جدل وتحليلات في الإعلام العربي، حيث تتباين الآراء بين من يتحدث عن "عداء أيديولوجي" ومن يشير إلى "محطات تقاطع مصالح ظرفية".