صحيفة صدى:
2025-06-10@10:00:58 GMT

الأمير الوليد بن طلال: تمويل مشروع برج جدة محسوم

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

الأمير الوليد بن طلال: تمويل مشروع برج جدة محسوم

الرياض

قال الأمير الوليد بن طلال رئيس شركة المملكة القابضة، أن تمويل مشروع برج جدة محسوم، عبر البنوك ومالكي المشروع والمبيعات المقدمة على الخريطة، وارتفاع البرج سيتجاوز ألف متر

وأضاف الأمير الوليد بن طلال، في تصريحات لصحيفة الاقتصادية: “بدأنا صب الخرسانة في الطابق الـ 64 للبرج ، على أن يتم إنجاز طابق كل 4 أيام، وذلك باستخدام تقنيات تستخدم لأول مرة لنقل الإسمنت لأطوال تتعدى 800 متر، وسنعلن عن تعاون مع شركات عالمية تباعا

وكان البرج الذي يتضمن 157 طابقاً توقف العمل فيه منذ مطلع 2018، بعد أن تم الانتهاء بالفعل من تشييد 63 طابقاً، والانتهاء من أعمال البنية التحتية مثل الكهرباء والمياه والصرف الصحي وتصريف السيول، وشبكة الإنترنت عالي السرعة، ليستأنف استكمال البناء فيه مرة أخري في أواخر العام الماضي 2024.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الوليد بن طلال برج جدة شركة المملكة القابضة

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: لا بد من تمويل عادل وفعال لمعاهدة التلوث البلاستيكي

شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة فى الإجتماع الوزاري التشاوري حول معاهدة التلوث البلاستيكي بمشاركة دول ألمانيا والنرويج والمكسيك ورواندا وفرنسا وجامبيا وتشيلي واليابان والسويد والمملكة المتحدة، كخطوة جديدة لحشد رؤى واحتياجات الدول قبل خوض الجولة التفاوضية الخامسة بجنيف للوصول لاتفاق عالمي ملزم، حيث عقد الاجتماع ضمن فعاليات المؤتمر الثالث للأمم المتحدة للمحيطات، والذي تنظمه حكومتى فرنسا وكوستاريكا ، ويتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمحيطات فى  يوم  8 يونيو من كل عام.

وثمنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة عقد عدة اجتماعات تشاورية حول المعاهدة، والتي تعد داعم كبير لعملية التفاوض والإجراءات المعتادة للوصول إلى اتفاق عالمي ملزم، وتساعد على دفع عمليات التفاوض للأمام، وتقريب الرؤى ووجهات النظر بين الدول، خاصة مع الاتفاق على مراعاة الاختلاف بين الظروف الوطنية لكل دولة والاستراتيجيات والإجراءات المتخذة بها،  وتأثيرها على العملية متعددة الأطراف، والذي سيعطي الدول الحرية في تنفيذ الإجراءات وفق ظروفها الوطنية بما يدفع للوصول للهدف بشكل صحيح .

وأوضحت د. ياسمين فؤاد رؤية مصر في عدد من المواد محل النقاش ومنها المادة ٣ من الأتفاقية، مؤكدة على عدم الاعتماد على وضع إجراءات عالمية دون توفير إمكانات فنية تساعد على فاعلية عملية الحد من التلوث البلاستيكي، وفي المادة ٦ المتعلقة بتقليل انتاج البلاستيك، اشارت لضرورة توفير توضيح اكبر حول آلية تنفيذها بما يحقق توازن مع الشق الاجتماعي والاقتصادي المتعلق بإنتاج البلاستيك.

وأكدت وزيرة البيئة فيما يتعلق بشق التمويل، أن للوصول إلى اتفاق طموح يساعد على المضي قدما، يتطلب آلية تمويلية قادرة على تحقيق أهدافه، لا تقوم فقط على توفير التمويل المتاح من التمويل العام والموارد الدولية والقطاع الخاص، ولكن تعني بتوفير التمويل للتكنولوجيا وإيجاد بدائل البلاستيك المناسبة، مع وفاء الدول المتقدمة بإلتزاماتها في التمويل العام حتى لا تضع عبء جديد على الدول النامية في تمويل مواجهة التحديات البيئية المختلفة كالمناخ والتنوع البيولوجي في ظل تزايد حدة هذه التحديات.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن الإجتماع يناقش الجهود التفاوضية المبذولة من الدول ؛ لإنشاء معاهدة عالمية للتلوث البلاستيكي (INC)؛ والعمل على  توحيد الجهود العالمية لمواجهة هذا التحدي الملح للحفاظ على الصحة والبيئة، حيث يعتبر  المؤتمر محطة هامة تهدف لحشد رؤى واحتياجات الدول  تمهيدا لخوض الجولة التفاوضية الخامسة INC5 المقرر عقدها في جنيف في اغسطس ٢٠٢٥، خاصة فى ظل تعثر عملية التفاوض لوضع معاهدة عالمية للتلوث البلاستيكي (INC) فى إجتماع جمعية الأمم المتحدة للبيئة في مارس 2022 وعدم التوصل إلى اتفاق، كما كان مخططًا له، في جلسة التفاوض الخامسة في ديسمبر ٢٠٢٤.

وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أن الاتفاق على وضع معاهدة عالمية للتلوث البلاستيكي سيُظهر فعالية النظام متعدد الأطراف وقدرة الأمم المتحدة على وضع صك دولي لمعالجة مشكلة بيئية عالمية، لافتةً إلى أنه لكي يتم الانتهاء من  صياغة المعاهدة لابد من إيجاد أرضية مشتركة بشأن العناصر الأساسية للمواد الثلاث الأكثر إثارة للجدل  وهى المنتجات والمواد الكيميائية، والاستهلاك والإنتاج المستدامان، والتمويل وذلك قبل جلسة التفاوض  بوقت كافٍ فى ظل  اقتراب موعد انعقاد الدورة الثانية والخمسين للجنة الدولية المشتركة.

جديراً بالذكر أن مؤتمر  الأمم المتحدة للمحيطات يهدف إلى تسريع العمل من أجل المحافظة على المحيطات والبحار، وتعزيز استخدامهما بشكل  مستدام، بما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما يسعى إلى وضع علوم المحيطات والمعارف المتعلقة بالمحيطات في صميم العمل العالمي.

طباعة شارك السفينة النرويجية المؤتمر الثالث للأمم المتحدة للمحيطات الدولية المشتركة

مقالات مشابهة

  • وزيرة البيئة: لا بد من تمويل عادل وفعال لمعاهدة التلوث البلاستيكي
  • طفل بتيشيرت الهلال يستوقف الأمير الوليد بن طلال.. فيديو
  • أمن المقاومة الفلسطينية يكشف تورط مخابرات عربية في تمويل وتوجيه “مرتزقة العدو”
  • تعاون بين "مُزن" و"بنك الإسكان" لتقديم حلول تمويل ميسرة
  • خلصوا عليه غدرا.. القصة الكاملة لإنهاء حياة شاب بطعنات في المحلة
  • جبور: تدفق النازحين لم يتأثر بأي وضعية جديدة وأي تمويل
  • أنا استسلمت.. راشد الماجد يتصدر ترند السعودية بعد طرح أحدث أغانيه
  • محمد العدل يكشف كيفية تصوير إعلان زيزو وحقيقة صعود البرج
  • الأميرة ريم وبناتها في زيارة للمرضى المنومين بمدينة الملك فهد الطبية.. فيديو
  • ديمبيلي أم يامال؟.. كيليان مبابي: صوتي في الكرة الذهبية محسوم وموسم ريال مدريد لم يكن صفريًا