الأمطار تعود إلى بلاد الشام في هذا الموعد
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
#سواليف
تشير آخر نواتج المحاكاة الحاسوبية في “طقس العرب”، إلى عودة فرص #الأمطار على دول #بلاد_الشام مع الأيام الأخيرة من #مربعانية_الشتاء.
منخفض جوي يقترب من المنطقة الأربعاء والخميسوتشير البيانات الجوية الصادرة مساء اليوم الإثنين 20-1-2025، إلى اقتراب #منخفض_جوي من المنطقة يوم الأربعاء القادم، سيعمل على نشوء أحوال جوية غير مستقرة تزامناً مع امتداد منخفض البحر الأحمر.
وعليه يتوقع أن تتأثر أغلب دول بلاد الشام بحالة من عدم الاستقرار الجوي لكن ضعيفة يرافقها هطول زخات محلية وعشوائية من #الأمطار بأجزاء متفرقة من بادية الشام وأجزاء من لبنان ودولة فلسطين.
مقالات ذات صلة بالفيديو.. فيل يفر من صوت المفرقعات ويدهس حشد من المتسوّقين بتايلاند 2025/01/20 يوم الخميس المنخفض الجوي يقترب أكثر من المنطقةويتوقع بمشيئة الله أن يستمر تحرك المنخفض الجوي نحو الشرق ليقترب أكثر من المنطقة مع يوم الخميس القادم، يترافق مع كتلة هوائية باردة ورطبة، لذا يتوقع أن يطرأ انخفاض على درجات #الحرارة في عموم المناطق ونشاط على سرعة الرياح، وتتهيأ الفرصة لهطول زخات من الأمطار في أجزاء مختلفة من سوريا ولبنان وفلسطين والمناطق الشمالية والوسطى من الأردن.
أمطار غزيرة على السواحلوقال المتنبئون الجويون في “طقس العرب”، أن الأمطار يتوقع أن تكون غزيرة أحياناً في سواحل بلاد الشام و تترافق أحياناً مع حدوث الرعد وتساقط البرد.
ثلوج على جبال لبنان العاليةويتوقع بمشيئة الله أن يترافق المنخفض الجوي مع تساقط الثلوج في جبال لبنان العالية والتي تزيد عن 1800 متر عن سطح البحر
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمطار بلاد الشام مربعانية الشتاء منخفض جوي الأمطار الحرارة من المنطقة بلاد الشام
إقرأ أيضاً:
شركات الطيران تواصل تجنب المجال الجوي في الشرق الأوسط
أظهر موقع فلايت رادار24 لتتبع الرحلات الجوية أن شركات الطيران واصلت تجنب أجزاء كبيرة من منطقة الشرق الأوسط، الأحد، بعد القصف الأميركي لمواقع نووية إيرانية.
وبدأت شركات الطيران في تجنب المجال الجوي للمنطقة مع تبادل إسرائيل وإيران إطلاق الصواريخ في الآونة الأخيرة.
وقال الموقع عبر حسابه على منصة إكس "في أعقاب الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، تعمل حركة الطيران التجاري في المنطقة كما كانت تعمل منذ فرض قيود جديدة على المجال الجوي الأسبوع الماضي".
وأظهر الموقع الإلكتروني تجنب شركات الطيران التحليق في المجال الجوي لكل من إيران والعراق وسوريا وإسرائيل. واختارت مسارات أخرى مثل الشمال عبر بحر قزوين أو الجنوب عبر مصر والسعودية، حتى لو أدى ذلك إلى ارتفاع تكاليف الوقود والأطقم والطيران لوقت أطول.
ويمثل إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة في عدد متزايد من مناطق النزاع على مستوى العالم خطرا كبيرا على حركة الطيران.
ومنذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو، علقت شركات الطيران الرحلات إلى وجهات في البلدان المتضررة، إلا أنه يجري تنظيم رحلات إجلاء من الدول المجاورة وبعضها يعيد الإسرائيليين إلى إسرائيل.
وقالت شركتا العال وأركياع، أكبر شركتي طيران في إسرائيل، الأحد إنهما علقتا رحلات إعادة الإسرائيليين العالقين في الخارج حتى إشعار آخر.
وقالت سلطة المطارات الإسرائيلية إنه تم إغلاق المجال الجوي أمام جميع الرحلات الجوية، لكن المعابر البرية مع مصر والأردن ما زالت مفتوحة، بحسب وكالة رويترز.
وذكرت وزارة الخارجية اليابانية الأحد إنها أجلت 21 شخصا، من بينهم 16 يابانيا، من إيران برا إلى أذربيجان في ثاني عملية من نوعها منذ يوم الخميس. وقالت إنها ستنظم عمليات إجلاء أخرى إذا لزم الأمر.
وقالت الحكومة النيوزيلندية إنها سترسل طائرة نقل عسكرية إلى الشرق الأوسط لتكون على أهبة الاستعداد لإجلاء النيوزيلنديين من المنطقة.
وأضافت أن الطائرة ستستغرق بضعة أيام للوصول إلى المنطقة.
وتابعت أن الحكومة تجري أيضا محادثات مع شركات الطيران التجارية لتقييم مدى قدرتها على تقديم المساعدة.