اليوم 24:
2025-12-13@04:59:29 GMT

حديث عن حذف ملعب مغربي من قائمة ملاعب مونديال 2030

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

زعمت صحيفة “Cadena SER” الإسبانية، أن الاتحاد الدولي لكرة القدم يدرس تقليص ملاعب نهائيات كأس العالم المغرب إسبانيا البرتغال 2030 كونه يرى أن العدد الحالي للملاعب كبير جدًا مقارنة بحجم البطولة.

وأشار المصدر ذاته، إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم، قد يتجه إلى تقليص هذا العدد بإقصاء ملعبين أو ثلاثة في إسبانيا والمغرب، حيث أوضحت صحيفة “Infobae” أن “فيفا” يعتزم تقليص عدد المدن المستضيفة، حيث يُرجح استبعاد ملعبين في إسبانيا وملعب واحد في المغرب.

وأضافت الصحيفة أن الملعب المغربي المحتمل استبعاده هو ملعب فاس، بينما يُتوقع استبعاد ملعبي ريازور في لاكورونيا وأنويتا في سان سيباستيان بإسبانيا، مشيرة التقارير إلى أن القرارات النهائية بشأن الملاعب المستبعدة لم تُتخذ بعد، لكن مناقشة هذا الأمر في الوقت الراهن يعكس الضغوط الكبيرة التي يواجهها “فيفا” لضمان تنظيم ناجح لكأس العالم 2030، الذي يُقام لأول مرة في ثلاث دول عبر قارتين.

وأوضح المصدر عينه، أن إسبانيا لا ترغب في استبعاد كل من سان ماميس، كورنيلا، كامب نو، بيرنابيو، ميتروبوليتانو، لا كارتوخا ولاس بالماس، مبرزا أنه من المرتقب أن يتم التخلي عن ملاعب مالقة، لاكورونيا، وسرقسطة، في حال تطبيق القرار.

كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم نهائيات كأس العالم المغرب إسبانيا البرتغال 2030

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم

إقرأ أيضاً:

مونديال العرب وغصة الملحق!

 

 

حسناً فعلت دولة قطر وهي تحيي بطولة كأس العرب لكرة القدم وتقدمها بحلة زاهية ومستوى عال وتنافسية راقية وقد كانت فيما مضى بطولة مترهلة غير ذات قيمة فنية على الرغم من أنها من أمجد البطولات الرياضية على المستوى الإقليمي ولكنها ظلت ومنذ انطلاقتها في العام 1963م بمثابة العبء الثقيل على البلدان وطالما كانت المشاركة فيها خجولة ومحدودة وبمنتخبات الصف الثاني وفي إطار مقولة الإحراج وإسقاط الواجب وتوقفت لسنوات وسنوات ولم تكتسب أي بريق أو أهمية تذكر، إلا منذ انطلاقتها في العام 2021م بدولة قطر في نسختها الأولى عقب الترميم والتحسين.
أجواء مونديال العرب بدولة قطر هذه الأيام وحتى في الدورة الأولى قبل أربعة أعوام باتت تماثل أجواء كأس العالم وتجتذب المزيد من الاهتمام والمتابعة الجماهيرية الواسعة وتبرز منتخبات ومواهب رياضية عربية واعدة.
بطولة العرب الرياضية في الدوحة والمشاعر الإيجابية الودية السائدة بين الجماهير، أحيت بصيصاً من الأمل في التقارب العربي وسط ظلام دامس خلقته ممارسات الأنظمة وأخطاء ومثالب الساسة والسياسة، كما أوجدت مساحة لالتحام الوجدان والأحاسيس بين شعوب الأمة الواحدة وربما فتحت في المستقبل نافذة مناسبة لترسيخ قيم الانتماء العربي وتفعيل العمل المشترك على أكثر من صعيد.
لم يعكر صفو المونديال العربي وأجوائه الرائعة غير غياب منتخبات عدد من البلدان -ضحايا الملحق- على غرار اليمن ولبنان وليبيا وموريتانيا والصومال وجيبوتي، ما يجعل من المطالبة بإلغاء فكرة الملحق من وجهة نظري أمرا ضروريا وعلى اللجنة المنظمة إعادة النظر في نظام البطولة خصوصا مع التقارب الكبير بين المستوى الفني لكل المنتخبات وأكبر دليل على ذلك النتائج الرائعة التي حققها المنتخب الفلسطيني والذي تأهل بشق الأنفس من الملحق وبضربات الترجيح أمام شقيقه الليبي ومع ذلك تصدر بجدارة مجموعة ضمت منتخبين متأهلين إلى كأس العالم هما قطر المضيفة وتونس التي تأهلت إلى مونديال أمريكا والمكسيك وكندا القادم بشباك نظيفة كإنجاز رياضي غير مسبوق في تاريخ كأس العالم.. نأمل من الأشقاء في قطر ومن الفيفا النظر بجدية في هذا المطلب فالحدث الرياضي مهم جدا ومحطة لا تعوض للم شمل الشباب العربي لتطوير كرة القدم وإعادة الثقة بالأنشطة الرياضية الجماعية كإحدى ركائز التنمية المجتمعية على مستوى المنطقة والإقليم.

مقالات مشابهة

  • لماذا أثارت أسعار تذاكر كأس العالم المقبل غضب المشجعين؟
  • البنك الأفريقي للتنمية يقرض المغرب 270 مليون أورو لتحديث المطارات
  • أجانب في ملاعب كأس العرب: منبهرون بقطر ومتضامنون مع فلسطين
  • U S A وإسبانيا تطلبان خوض وديتين أمام منتخب مصر استعدادا لـ مونديال أمريكا
  • ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
  • وليد صادي يعزي الدولي الجزائري السابق عمار عمور
  • فنلندا: مراهق يعترف بإشعال حريق دمّر مدرجًا في أحد أشهر ملاعب كرة القدم في البلاد
  • مونديال العرب وغصة الملحق!
  • 10 من أصل 16 ملعبًا لمونديال 2026 تقع في مناطق شديدة الحرارة
  • بوجبا من ملاعب كرة القدم إلى ميادين الهجن