كتائب القسام تشيع 5 من قادتها.. أسماء
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
وجرى التشييع في اليوم الثالث من تنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" والعدو الصهيوني بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت نحو 16 شهرا .
وشيعت الحركة جثامين الشهداء الخمسة وهم: فرسان خليفة ومصطفى قاسم وشادي عبد ربه ومحمود المطعوط وأحمد المطوق، وجميعهم من كتيبة جباليا البلد التابعة للواء شمال قطاع غزة بكتائب القسام .
وجاء التشييع عقب تمكن طواقم طبية من انتشال جثامين عشرات الشهداء الفلسطينيين قتلهم جيش العدو الصهيوني خلال عدوانه الأخير في شمالي قطاع غزة، والذي استمر أكثر من ثلاثة أشهر .
وخلال التشييع، اصطف العشرات من عناصر كتائب القسام يرتدون الزي العسكري، ويحملون أسلحة رشاشة، في مظهر نادر منذ اندلاع حرب الإبادة.
وامتنعت كتائب القسام، خلال الحرب، عن إعلان عدد شهدائها من العناصر والقادة، سواء في المعارك ضد الجيش الصهيوني أو عمليات اغتيال نفذتها طائرات صهيونية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة.. عشرات الشهداء ومجازر في المناطق الآمنة
أفاد يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية"، بأن عدد الشهداء ارتفع إلى 43 شخصًا منذ فجر اليوم، غالبيتهم في المنطقة الوسطى، لا سيما في مخيم النصيرات، الذي شهد قصفًا عنيفًا طال منازل مأهولة بالسكان.
تمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 30 شهيدًا، فيما لا تزال عمليات البحث مستمرة وسط أنباء عن وجود مفقودين تحت الأنقاض.
استهداف مباشر للمدنيين في أماكن توزيع المساعداتفي تطور خطير، استُشهد عدد من المدنيين في مراكز توزيع المساعدات شمال البريج، حيث فتحت قوات الاحتلال النار على المواطنين أثناء تجمعهم للحصول على المعونات الغذائية، مما أدى إلى سقوط ضحايا في مشهد يعكس حجم المأساة الإنسانية المتفاقمة.
قصف لمناطق "آمنة" يسفر عن مجازر عائليةتواصل القصف الإسرائيلي ليطال مناطق غرب خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي التي تصنفها إسرائيل كمناطق "آمنة".
وقد أدى استهداف أحد المنازل إلى استشهاد أب وأطفاله الأربعة. كما استهدفت الغارات شقة سكنية في منطقة حيدر عبد الشافي بمدينة غزة، ما تسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى.