دخول 345 شاحنة مساعدات إنسانية ووقود إلى غزة من معبري كرم أبو سالم والعوجة
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أعلن مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» دخول 317 شاحنة مساعدات إنسانية و28 شاحنة وقود إلى قطاع غزة، وذلك من معبري كرم أبو سالم والعوجة، وفقا لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل لها قبل قليل.
15 طن مساعدات من إيطالياوفي وقت سابق، قالت وزارة الدفاع الإيطالية في بيان لها، إن طائرة تابعة لسلاح الجو الإيطالي أقلعت، وعلى متنها أكثر من 15 طنًا من المساعدات الإنسانية لتسليمها لسكان قطاع غزة.
وذكر البيان أن المساعدات التي كانت على متن الطائرة سي-130 جيه، التي غادرت مدينة بيزا بوسط إيطاليا، جُمعت من منظمة خيرية إيطالية، بحسب «رويترز».
وقال وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروزيتو: «تبذل إيطاليا وستواصل بذل كل ما في وسعها لتخفيف معاناة السكان المدنيين في غزة»، مضيفًا أن إيطاليا لم تنس أولئك الذين يعانون، وهي ملتزمة بخفض التصعيد في هذا الصراع.
وتتجه الطائرة إلى مطار لارنكا في قبرص ومنه سيتم نقل كل المواد التي تحملها إلى غزة.
مبادرة «الغذاء لغزة»وأطلقت إيطاليا هذا العام مبادرة رائدة باسم «الغذاء لغزة» لمساعدة المدنيين هناك، كما أرسلت عدة شحنات من المساعدات إلى المتضررين من الحرب التي دمرت القطاع الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مساعدات إنسانية غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: 22 مليون أفغاني سيحتاجون مساعدات إنسانية في 2026
صراحة نيوز- ناقش مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، الوضع الإنساني في أفغانستان، حيث استمع إلى إحاطة من رئيس إدارة الشؤون الإنسانية، توم فليتشر.
وأوضح فليتشر أن نحو 22 مليون أفغاني سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية خلال عام 2026، ما يجعل أفغانستان تحتل المرتبة الثالثة عالميًا من حيث حجم الأزمات الإنسانية، بعد السودان واليمن. وأضاف أن خطة المساعدات تطلب 1.7 مليار دولار لاستهداف 17.5 مليون شخص، مع رفع مستوى الأولوية لاستهداف 3.9 مليون شخص في أمس الحاجة للمساعدة، والذين يتطلبون 375.9 مليون دولار.
وأشار فليتشر إلى أن عدد الأشخاص الذين يواجهون الجوع ارتفع لأول مرة منذ أربع سنوات، ليصل إلى 17.4 مليون شخص، وسط ضغط هائل على الخدمات الأساسية مع عودة أكثر من 2.6 مليون أفغاني في عام 2025، ليصل إجمالي العائدين خلال العامين الماضيين إلى أكثر من أربعة ملايين. وأكد أن وضع هؤلاء العائدين بالغ الخطورة، إذ يصل الكثير منهم بأمتعة قليلة إلى مجتمعات تعاني أصلاً من ضائقة مالية وتفتقر للإمكانيات اللازمة لاستقبالهم، في ظل اقتصاد لا يستطيع توفير احتياجاتهم الأساسية