أنغام: لا أحتكر لقب “صوت مصر”.. أطلقته عليا إحدى المجلات من سنين
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تحدثت الفنانة أنغام، عن الجدل المثار حول لقب “صوت مصر”، مؤكدة أنه تم إطلاق هذا اللقب عليها منذ سنوات عديدة، بل وارتبط اسمها به بشكل عميق في الذاكرة الفنية، مضيفة: “تناول الموضوع في حد ذاته في المجمل لايضايقني لكن تناوله بطريقة مش مؤدبة بيضايقني أكيد و أنا ست مصرية اسمي أنغام، مطربة مصرية من حقي أبقى صوت مصر”.
وأضافت “أنغام”، خلال لقائها ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "ON"، :"من حق أي مصرية يتقال عليها صوت مصر، كانت دائمًا ترى في نفسها "صوت مصر" حتى قبل أن تحققه من خلال مجلات وصحف، إذ تم إطلاق هذا اللقب على غلاف مجلة "٧ أيام"، إلى جانب تقديم والدها لها على المسرح في وقت سابق".
وتابعت: “بنحضر لصوت مصر المستقبل، حتى في تكريمي في الحفلات كانت تقدم أنه يجري تكريم صوت مصر”، كاشفة أن "صوت مصر" هو اسم شركتها المسجلة بها، منذ تأسيسها قبل سنوات كثيرة، مؤكدة: هناك أوراق تُثبت ذلك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنغام أبرز تصريحات أنغام أبناء أنغام angham انغام صوت مصر
إقرأ أيضاً:
عزل رئيسة بيرو دينا بولوارتي بحجة العجز الأخلاقي
عزل البرلمان البيروفي، اليوم الجمعة، رئيسة البلاد دينا بولوارتي التي رفضت المثول أمام الكونغرس (مجلس الشيوخ) خلال جلسة استماع، علما أن البلاد عرفت 6 رؤساء خلال ما يقرب من 9 سنوات.
وخلال جلسة بُثّت وقائعها مباشرة على التلفزيون، وافق البرلمان بالأغلبية على النظر في مذكرات العزل الخمس التي قدّمتها القوى السياسية الرئيسية ضدّ بولوارتي (63 عاما)، وجاء فيها أنها تعاني "عجزا أخلاقيا متواصلا" لممارسة مهامها.
وصوتت غالبية واسعة من البرلمانيين لعزل بولوارتي من الرئاسة مع تأييد 118 عضوا من أصل 122 إجراء العزل، قبل أن يعلن رئيس البرلمان خوسيه خيري في ختام جلسة قصيرة جدا "أقر عزل الرئيسة".
وسبق أن نجت بولوارتي من محاولات عدّة لعزلها، لكن هذه المرة تخلت عنها أحزاب اليمين واليمين المتطرف التي كانت تدعمها.
انتخابات مسبقةومن المتوقع أن يتولى رئيس البرلمان المكوّن من مجلس واحد، والذي يهيمن عليه اليمين واليمين المتطرف، السلطة مؤقتا إلى حين إجراء الانتخابات العامة في أبريل/ نيسان 2026.
وتجتاز بيرو منذ سنوات أسوأ فترة اضطراب سياسي في تاريخها الحديث، إذ إن البلاد عرفت 6 رؤساء خلال ما يقرب من 9 سنوات.
وبعد وصولها إلى السلطة عقب إقالة الرئيس بيدرو كاستيلو إثر احتجاجات قمعتها السلطات بعنف وخلّفت ما لا يقلّ عن 50 قتيلا، تعاني بولوارتي من تراجع شعبيّتها بشكل غير مسبوق.
وفي الأسابيع الأخيرة، تصاعدت حدة التظاهرات المناهضة للحكومة في ليما احتجاجا على موجة ابتزاز وجرائم قتل منسوبة إلى الجريمة المنظمة.