التوتر المزمن.. كيف يؤثر على صحتك وما الحل؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
التوتر المزمن عدوًا صامتًا للصحة العامة، حيث يؤدي إلى تأثيرات خطيرة على الجسم والعقل، مع تزايد التحديات اليومية أصبح من الضروري فهم أضرار التوتر وكيفية السيطرة عليه قبل أن يتحول إلى مشكلات صحية خطيرة.
يزيد التوتر المزمن من إفراز هرمون الكورتيزول، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب.
يُضعف جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
يتسبب في اضطرابات النوم والشهية، ما يؤدي إلى زيادة الوزن أو فقدانه بشكل مفرط.
2.التأثير النفسي للتوتر:
الشعور المستمر بالقلق والاكتئاب.
صعوبة في التركيز واتخاذ القرارات.
3.طرق السيطرة على التوتر:
ممارسة تمارين التأمل والاسترخاء مثل اليوغا والتنفس العميق.
الحفاظ على نظام غذائي متوازن يحتوي على أطعمة غنية بالمغنيسيوم مثل السبانخ والمكسرات.
تخصيص وقت يومي للأنشطة التي تُشعرك بالسعادة، مثل القراءة أو قضاء وقت مع العائلة.
التوتر المزمن ليس مجرد شعور عابر، بل هو مشكلة صحية تحتاج إلى التعامل معها بجدية. اجعل السيطرة عليه جزءًا من روتينك اليومي لتتمتع بحياة أكثر هدوءًا وصحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوتر اضرار التوتر التوتر المزمن التوتر المزمن
إقرأ أيضاً:
الدوي: مصر حريصة على تقديم النصح للتوافق حول الحل في ليبيا
قال الكاتب الصحفي المصري بلال الدوي، إن استقرار ليبيا مسئولية شعبها، وعلى مصر أن نقدم النُصح، إذ أن التجارب من حولنا وما حدث خلال السنوات الماضية في بعض دول الشرق الأوسط وتمادى التدخلات الخارجية في شئون دول المنطقة، تجعلنا لا نتوانى فى تقديم يد العون للأشقاء الليبيين ونُخلص لهم، ونُصارحهم بحقيقة مخاوفنا من انجراف ليبيا نحو السير فى طريق مؤلم نهايته مسدودة لو -لا قدر الله- لم تحدث بينهم توافقات في الرؤى المستقبلية.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الوطن المصرية، “سنقدم كل الدعم للخطوات الرامية لنزع سلاح الميليشيات وإعلاء صوت العقل الذى يقول إن الدولة فقط هى من تحتكر السلاح وهى من تُنفذ القانون وهى من تُطبقه.. (ليبيا) -الحبيبة – لن تكون إلا مُوحدة، وسيأتي اليوم الذي نراها فيه خالية من الميليشيات، خيرها الوافر لشعبها، ومُتجهة للتنمية وبها كافة الموارد اللازمة لجذب الاستثمار، رجالها يعلمون -كل العلم- بأن الهدف هو الحفاظ على أمنها واستقرارها”.