تباين آراء طلاب الشهادة الإعدادية بشأن صعوبة امتحان العلوم في القليوبية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تباينت آراء طلاب الشهادة الإعدادية بالقليوبية، حول صعوبة امتحان العلوم بالنسبة للمدارس العربي واللغات، إذ أكد عدد منهم أن الامتحان جاء مليئًا بالأسئلة التي تحتاج للكثير من الوقت للإجابة عليها، إضافة إلى عدم وضوح الرسومات بأحد الأسئلة، فيما قال آخرون إنّ الجزئيات الصعبة تأتي في إطار قياس قدرات الطلاب ومستوياتهم وتخص المتفوقين فقط.
وقالت الطالبة رحمة حسان من مدرسة بنها الرسمية للغات، إنّ امتحان مادة العلوم كان في مستوى الطالب فوق المتوسط، وكان صعبًا وبه تريكات وبحاجة إلى وقت أطول وتركيز.
وأدى طلاب وطالبات الشهادة الإعدادية بالقليوبية، اليوم الأربعاء، امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2024 / 2025، بمادتي العلوم، والتربية الفنية.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية، انتظام امتحانات الشهادة الإعدادية دون وجود أي شكاوى من الطلاب.
وتابع مصطفى عبده مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، سير امتحانات الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول 2024/ 2025، من خلال غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية، إذ اطمأن على سير الامتحان، وعدم وجود أي شكاوى من الورقة الامتحانية في مادتي العلوم والتربية الفنية.
وشدد وكيل تعليم القليوبية على رؤساء اللجان، بعدم السماح بدخول أي طالب اللجان بهاتف محمول واتخاذ الإجراءات القانونية، حتى لو كان الهاتف مغلقًا، مشيرًا إلى أن غرفة العمليات بالمديرية تعمل على مدار اليوم لحل أي مشكلات أو معوقات داخل اللجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية تعليم القليوبية الإعدادية القليوبية إعدادية القليوبية التعليم القليوبية الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
نفت مصادر فلسطينية لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم الجمعة، ما تروجه إسرائيل منذ يومين، عن أن حركة «الجهاد الإسلامي»، ترفض التعاون مع حركة « حماس »، وتسليمها إياها آخر جثة مختطف إسرائيلي في قطاع غزة ، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.
وحسب المصادر، فإن جثة ران غفيلي لم تكن لدى المختطفين الإسرائيليين الموجودين لدى الحركة، وأنها كانت بحوزة «حماس»، مؤكدةً أن التنسيق مع الأخيرة بحالة ممتازة ولا يوجد أي خلافات أو توتر كما تدعي التقارير الإسرائيلية.
وتقول مصادر من «حماس» للصحيفة، إن الجثة يشتبه بوجودها في 3 أو 4 مواقع داخل حيي الشجاعية والزيتون شرق مدينة غزة، وتمت عمليات البحث في تلك المواقع ولم يعثر عليها، مبينةً أن جميع المسؤولين الميدانيين وكذلك النشطاء الذين شاركوا بعملية الأسر والاحتفاظ بالجثة قُتلوا في سلسلة غارات وعمليات مختلفة؛ ولذلك هناك صعوبة في تحديد المكان بشكل نهائي وأكيد.
وبيَّنت أن الصعوبات في إيجاد الجثة تعود أيضاً لأسباب تتعلق بقصف تلك المناطق وتدميرها بالكامل وتجريفها خلال عمليات التوغل الإسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن إسرائيل قدمت لـ«حماس» عبر الوسطاء، معلومات عن الأشخاص الذين يمكن أن يسهموا في تحديد مكان الجثة، وكذلك نقلت معلومات عن المكان المحتمل لوجودها فيه مرفقةً بصور جوية.
وتقول مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تواصلاً مستمراً مع الوسطاء بشأن هذه القضية وقضايا أخرى.
المصدر : الشرق الأوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين غوتيريش يصف الوضع في غزة بـ "الكارثي" الأمم المتحدة تعتمد قرارا يُلزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة الرئيس عباس: سنعقد انتخاباتنا البرلمانية والرئاسية خلال سنة بعد انتهاء الحرب الأكثر قراءة الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة رئيس بلدية غزة: نقص الوقود يفاقم الأزمة الصحية والبيئية الأرصاد الجوية: طقس غزة اليوم السبت 6 ديسمبر 2025 عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025