رئيس مركز ومدينة مطاي تتفقد الوحدات الإدارية والصحية بقطاع أبوان
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقدت هويدة الشافعى رئيس مركز ومدينه مطاي، خلال جولتها التفقدية الوحدات الإدارية والصحية بقطاع ابوان بحضور احمد فتح الله رئيس القرية، وذلك لمتابعة سير العمل والتأكد من جودة الأجهزة الخاصة بالمستشفيات، والاطمئنان على توافر الأمصال الخاصة بالفيروسات وبيان مدى مستوى النظافة لتقديم خدمة صحية متميزة، للمواطنين و حرصاً على سير منظومة العمل وتحسين الأداء والخدمات المقدمة للمترددين على المستشفيات .
كما تفقدت هويده الشافعى رئيس المركز الوحده الصحيه بقريه ابوان للاطمئنان على المرضى وتلبيه احتياجاتهم، والتأكد من تواجد الاطباء واطقم التمريض والنوبتجيه.
وتم المرور علي الوحده المحليه لمجلس قروي ابوان خلال جولتها بقطاع ابوان والتفتيش عليها من حيث الحضور والغياب والتفتيش علي المخازن وعلى الحمله الميكانيكيه.
والتقت رئيس المركز موظفي الإدارات المختلفه بالوحده المحليه لقريه ابوان وحثهم على بذل المزيد من الجهد لتلبيه مطالب المواطنين.
كما تم التفتيش على وحده التضامن الاجتماعى بقريه ابوان، و مكتب تموين ابوان، حيث تم التفتيش على الانضباط وسير العمل بهذه الوحدات، والتاكد من حسن تقديم الخدمة الي مواطني قطاع ابوان بمركز مطاي .
وأكدت هويده الشافعى استمرار حملات المتابعه والتفتيش للوحدات الاداريه والصحيه بالمركز والقرى، لضبط منظومه العمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
الديمقراطية تدعو الدول الضامنة للتدخل لإنهاء مأساة أبناء غزة المعيشية والصحية
الثورة نت/
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الخميس، الأحوال التي يعيشها مئات آلاف النازحين والمهجرين في قطاع غزة، بأنها حرب من نوع آخر، زادها تعقيداً موسم الأمطار والرياح، الذي أغرق ما تبقى من خيام، هي في الأصل بالية، وجرف الأمتعة، وأغرق الأطفال والنساء في السيول.
وأشارت الجبهة الديمقراطية، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى أن كل ذلك جعل الحياة في قطاع غزة بظل هذه الظروف العصيبة، جحيماً.
وقالت: “لم تكن هذه الأحوال قدراً على شعبنا في القطاع، خاصة وأن وسائل الإيواء من منازل جاهزة وخيام واقية من المطر والرياح، ما زالت مكدسة عند معبر رفح، الذي يغلقه جيش العدو الإسرائيلي، ويمنع عبور ما من شأنه إنقاذ شعبنا من صعوبات الحياة، وكذلك الآلاف من الخيام والمنازل الجاهزة، مكدسة هي الأخرى في مستودعات وكالة الغوث (الأونروا)، التي يصر العدو على فرض حظر على نشاطها، متحدياً بذلك المجتمع الدولي”.
وأضافت: “إن شهوة الإنتقام لدى العدو الإسرائيلي تبدو بلا حدود، وهو يقطع الطريق على المنظمات الدولية، لمدّ يد المساعدة لشعبنا في القطاع، في ظل ظروف شديدة الصعوبة، تهدد بانتشار الأمراض السارية في صفوف الأطفال العراة والحفاة، والنساء الحوامل والمرضعات، وكبار السن، والمرضى والعجزة، حيث حذرت المنظمات الدولية من خطورة الأوضاع المعيشية والصحية في القطاع، وأنذرت بنتائج مأساوية للحالة القائمة”.
ودعت الجبهة الديمقراطية الجهات الضامنة لخطة وقف الحرب في القطاع، وبشكل خاص مصر وقطر وتركيا، وباقي الدول الثماني، للتحرك الفاعل وممارسة الضغط الضروري، لوضع حد لمأساة قطاع غزة، مؤكدة أن أبناء الشعب الفلسطيني، لم يعرفوا حتى الآن، أي معنى لوقف النار ووقف الحرب والإنتقال إلى حالة السلم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟