بعد خروجه من المستشفى.. محمد عبد العظيم يشكر أشرف زكي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
كتب الفنان محمد عبد العظيم، منشورا له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وجه فيه رسالة للفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية.
وحرص محمد عبد العظيم، على شكر أشرف زكي، لموقف الأخير مع بعد الأزمة الصحية التي مر بها الأول.
وكتب محمد عبد العظيم، في منشوره عبر فيسبوك: «شكراً دكتور اشرف ذكي»، وكتب في منشور آخر: «اللهم لك الحمد حمداً طيباً مباركاً فيه».
يأتي ذلك بعد خروج محمد عبد العظيم من المستشفى، إذ كتب في منشور سابق عبر فيسبوك: «الحمدلله والشكر لله .. عدت على خير.. كام يوم عشت في رعب والنتيجة طلعت انى سليم وقلبى قلب اسد.. وطلعوا شوية كولسترول ودهون .. وانا روحت البيت وروحت الجيم كمان بفضل الله وكرمه».
محمد عبد العظيممن جهة أخرى، قال محمد عبد العظيم، خلال لقائه ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أنه في المدرسة الثانوية أُتيحت له هذه الفرصة عند قدوم أحد المخرجين للمدرسة ونجاحه في الاختبار، معلقا "كنت بطل المسرحية و مساعد المخرج".
وأوضح أنه يحب العمل منذ إن كان طفل، منوها بأنه عمل بمصنع نسيج وهو بعمر الـ11 عاما، مضيفا "كنت بشتغل 12 ساعة ومرتبي كان 50 قرشا يوميا".
وأشار إلى أنه عمل كـ مساعد بنا بالإعدادية، ومرتبه كان 5 جنيهات يوميا حتى وصل 20 جنيها، متابعا "كنت بشتغل الصبح وأحضر بروفات بليل"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقيب المهن التمثيلية محمد عبد العظيم الفنان محمد عبد العظيم أشرف زكي المزيد محمد عبد العظیم
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يشكر المملكة على جهودها في اعتراف فرنسا بدولة فلسطين
القدس
أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن بالغ شكره وتقديره لجهود المملكة، ومواقفها المشرفة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، والتي “أسهمت في الالتزام الفرنسي التاريخي بالاعتراف بدولة فلسطين”.
وأقدم الرئيس الفلسطيني، على الترحيب برسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، مثمّناً الخطوة التي وصفها بـ “الشجاعة”، والتي من شأنها الإسهام في إرساء السلام على أساس حل الدولتين، وفقاً للشرعية الدولية وأحكام القانون الدولي.
وأكد محمود عباس أن الإعلان الفرنسي يمثّل انتصاراً للحق الفلسطيني، ويعكس حرص باريس على دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه، والتزامها بالشرعية الدولية.