ظهرت الآن.. نتيجة الصف الثالث الابتدائي بالاسم في البحيرة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة البحيرة، ظهور نتيجة الصف الثالث الابتدائي، إذ أوضحت أنها متوفرة في المدارس بداية من صباح اليوم الخميس 23 يناير، مشيرة إلى أن نسب النجاح مرتفعة مقارنة بالسنوات الماضية.
نتيجة الصف الثالث الابتدائي بالاسم في البحيرةوأكدت المديرية أن نتيجة الصف الثالث الابتدائي ظهرت الآن بالاسم في جميع مدارس المحافظة، ويمكن للطلاب وأولياء الأمور الحصول على النتيجة من خلال المدرسة التابع لها الطالب.
وأوضحت المديرية أن امتحانات الصف الثالث الابتدائي كانت بنظام التقييمات لمستوى الطلاب في المواد الأساسية مثل اللغة العربية، الرياضيات، والعلوم، وجاءت على النحو الآتي:- «امتحانات دورية خلال العام الدراسي، امتحانات نهائية في نهاية السنة الدراسية»
وحول درجات امتحانات نصف العام الدراسي للصف الثالث الابتدائي، كالآتي:-
• اللغة العربية 50 درجة
• الرياضيات 50 درجة
نظام التقييمات في الصف الثالث الابتدائي• الامتحانات الفصلية
• الواجبات تُحتسب درجات من الواجبات المنزلية التي يقوم بها الطلاب، وفيما يتعلق بنسبة النجاح في الصف الثالث الابتدائي، تكون من 50% على الأقل في كل مادة للنجاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة الصف الثالث الابتدائي نتيجة الصف الثالث الابتدائي برقم الجلوس البحيرة نتیجة الصف الثالث الابتدائی
إقرأ أيضاً:
98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
كشف علماء المناخ سر أبرد مكان معروف على سطح الأرض، وهو هضبة شرق القارة القطبية الجنوبية، حيث تسجل درجات حرارة تصل إلى 98 درجة مئوية تحت الصفر خلال الليل القطبي الذي يغرق المنطقة في ظلام تام لشهور طويلة في منتصف الشتاء.
هذه المنطقة النائية تعد واحدة من أكثر البقاع inhospitable على الكوكب وقد شهدت سابقا انخفاضا شديدا سجلته محطة فوستوك الروسية بلغ 89.2 درجة تحت الصفر عام 1983، ما يجعلها صحراء جليدية قاحلة شبه خالية من أي شكل من أشكال الحياة.
بيانات الأقمار الصناعية تكشف الحقيقةدراسة حديثة أجراها باحثون من المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد في جامعة كولورادو ببولدر، استخدمت بيانات جمعت بين عامي 2004 و2016 لتحديد المناطق الأكثر برودة بدقة.
وتبين أن أعلى أجزاء الهضبة، الواقعة على ارتفاع يتراوح بين 3,800 و4,050 مترا فوق مستوى سطح البحر، هي الأكثر عرضة لهذه البرودة القصوى وتعزى هذه الظاهرة إلى وجود دوامة قطبية قوية تعمل كجدار هوائي غير مرئي يحبس الهواء البارد داخل القارة، مما يسمح بانخفاض درجات الحرارة إلى مستويات قياسية.
برودة مختبرية تفوق الطبيعةورغم أن هذه الهضبة تعد الأبرد على الأرض طبيعيا، فإن ما يحدث داخل المختبرات يتجاوز ذلك بكثير ففي عام 2021، نجح فريق ألماني في تسجيل أبرد درجة حرارة في التاريخ عبر تبريد غاز إلى 38 بيكو كلفن، أي قريب للغاية من الصفر المطلق (-273.15°C).
وقد تم ذلك من خلال إسقاط 100,000 ذرة روبيديوم داخل فخ مغناطيسي مثبت أعلى برج يبلغ ارتفاعه 110 أمتار، ما أدى إلى تكوين ما يعرف بـ تجمع بوز–أينشتاين؛ وهي حالة كمومية تتحرك فيها آلاف الذرات كوحدة واحدة شبحية.
أثناء الهبوط، تمدد التجمع الذري وازدادت برودته خلال ثانيتين فقط، وهي فترة زمنية قصيرة لكنها كافية لدراسة سلوك المادة في درجات حرارة لا يمكن للطبيعة تحقيقها.
حدود الفيزياء تنهار والكم يفرض قانونهعند هذه المستويات من البرودة، تصبح حركة الذرات شبه معدومة، وتبدأ القوانين الفيزيائية التقليدية في الانهيار لصالح ظواهر كمومية غريبة ويتيح ذلك للعلماء فهماً أعمق لطبيعة المادة، ويفتح الباب أمام تطبيقات مستقبلية في فيزياء الكم والطاقة والتقنيات المتقدمة.
من أشد بقاع الأرض تجمدا إلى أبرد تجارب البشرتُظهر هذه الاكتشافات مدى اتساع نطاق درجات الحرارة الممكنة بين البيئة الطبيعية والتجارب العلمية فهي رحلة تبدأ من هضاب جليدية تعيش في الظلام القطبي، وتنتهي في مختبرات تدفع حدود العلم إلى ما وراء الممكن.
وتؤكد هذه الدراسات أن فهمنا للمادة والحرارة لا يزال في بدايته، وأن المستقبل يحمل المزيد من الاكتشافات المثيرة في عالم الفيزياء والظواهر الكمومية.