مجموعة شركات الزاهد شريك استراتيجي في مؤتمر التعدين الدولي 2025
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت مجموعة شركات الزاهد مشاركتها كشريك استراتيجي في مؤتمر التعدين الدولي (FMF) 2025، الذي يُقام خلال الفترة من 14 إلى 16 يناير 2025 في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات في الرياض. يعتبر هذا المؤتمر من أبرز الأحداث العالمية التي تسلط الضوء على الدور الجوهري الذي يلعبه قطاع التعدين في تعزيز الابتكار والتقدم على المستوى العالمي.
وأشارت مجموعة الزاهد إلى أن هذه الشراكة تأتي تأكيداً لالتزامها بتطوير قطاع التعدين ودعم التنمية المستدامة بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تحقيق تنمية اقتصادية مستدامة وتحفيز القطاعات الواعدة.
سيكون جناح مجموعة الزاهد متاحاً في المعرض المصاحب للمؤتمر تحت رقم SP04، حيث ستعرض المجموعة أحدث تقنياتها وحلولها المبتكرة في مجال التعدين والتنمية المستدامة.
وتُعد هذه المشاركة خطوة مهمة في مسيرة مجموعة الزاهد لتأكيد مكانتها كشريك رئيسي في دعم تطور قطاع التعدين وتعزيز الابتكار في هذا المجال الحيوي.
main 2025-01-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.