هنا الزاهد عن لقائها بماكونهي: جسمي اتنفض من الفرحة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
خاص
كشفت الفنانة المصرية هنا الزاهد عن تفاصيل لقائها العفوي مع النجم العالمي ماثيو ماكونهي، الذي سلمها جائزة “أفضل ممثلة سينمائية لعام 2024” عن دورها في فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، وذلك خلال حفل جوائز جوي AWARDS .
وقالت هنا في مقابلة مع “ET بالعربي” إن ماكونهي أبدى سعادته بفوزها بالجائزة، خاصة أن الفيلم الذي حصلت بسببه على الجائزة هو فيلم كوميدي، وهو نوع من الأفلام المفضل لديه.
وقالت: “جسمي اتنفض من الفرحة عندما سمعت اسمي، وكان شيء مذهل أنني حصلت على الجائزة من ماثيو ماكونهي شخصيًا”.
وأكدت هنا أن ماثيو شخص لطيف جدًا. حتى بعد تسليمي الجائزة، كان يعبر عن سعادته بلقائي وقال لي إنه يحب الأفلام الكوميدية وأنه سعيد بأن الجائزة كانت لفيلم كوميدي.
يذكر أن هنا الزاهد كانت متوترة من السعادة، وأثناء صعودها على سلم المسرح طلبت من ماكونهي مساعدتها في الصعود بسبب الكعب العالي، ليرد قائلاً: “الكعب العالي، أعرف ذلك”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ماثيو ماكونهي هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
«الهجرة الدولية»: الأمطار تعرض النازحين للخطر
جنيف (وكالات)
قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أمس، إن مئات الآلاف من النازحين في قطاع غزة معرضون لاحتمال غرق خيامهم وملاجئهم بمياه الأمطار الغزيرة في ظل منع دخول المواد المستخدمة في بناء أماكن الإيواء والأكياس التي يمكن ملؤها بالرمل من دخول القطاع.
وذكر مسؤولون في وزارة الصحة الفلسطينية، أن الأمطار الغزيرة اجتاحت القطاع الخميس، مما أدى لغرق خيام تؤوي عائلات شردتها الحرب، ووفاة رضيعة بسبب تعرضها للبرد القارس. وقالت مصادر بالقطاع، إن 12 شخصاً لاقوا حتفهم أو في عداد المفقودين جراء العاصفة، وإن 13 مبنى على الأقل انهارت وإن 27 ألف خيمة غمرتها المياه.
وقالت المنظمة إن ما يقرب من 795 ألف نازح معرضون للمخاطر المحتملة جراء السيول في المناطق المنخفضة المليئة بالأنقاض، حيث تعيش العائلات في ملاجئ غير آمنة، مضيفة أن عدم توافر صرف صحي أو إدارة للنفايات يزيد من احتمالات تفشي الأمراض.
وذكرت المنظمة أن الإمدادات التي سبق إرسالها إلى غزة، ومنها الخيام المقاومة للماء والبطانيات الحرارية والأغطية البلاستيكية، لم تكن كافية لمواجهة السيول. وقالت إيمي بوب مديرة المنظمة، «تحاول العائلات حماية أطفالها بكل ما لديها». وذكر مسؤولون من الأمم المتحدة ومسؤولون فلسطينيون أن هناك حاجة ماسة إلى 300 ألف خيمة جديدة على الأقل لنحو 1.5 مليون نازح لا يزالون في القطاع.