قرار تاريخي في عالم التجارة الإلكترونية
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
قرار تاريخي في عالم التجارة الإلكترونية.. أعلنت شركة أمازون عن قرارها بإنهاء عملياتها في كيبك، ما سيؤدي إلى تسريح حوالي 1700 موظف. ووفقاً للخطط المعلنة، ستغلق الشركة تدريجياً 7 من منشآتها خلال الشهرين المقبلين.
وفي بيان صادر عن الشركة، قالت المتحدثة باسم أمازون، باربرا أجرايت، إن “مراجعة العمليات في كيبك أظهرت أن العودة إلى نموذج التسليم المدعوم من الشركات الصغيرة، كما كان الحال قبل عام 2020، سيمكننا من تقديم نفس الخدمة الممتازة للعملاء مع تحقيق المزيد من التوفير على المدى الطويل.
تحذير من الأرصاد الجوية التركية لسكان إسطنبول
الأحد 19 يناير 2025ويعد هذا التغيير في استراتيجية أمازون خطوة نحو العودة إلى نموذج التسليم التقليدي الذي تعتمد فيه على الشركات المحلية الصغيرة لتقليل التكاليف، كما كان الوضع قبل عام 2020.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار التجارة الإلكترونية التجارة الإلكترونية امازون كندا
إقرأ أيضاً:
مملكتي الصغيرة باردة باهتة.. فكيف السبيل لأزينها بالحب والمودة؟
سيّدتي، بعد تفكير مني لم أجد سواك حضنا دافئا أبث فيه بما يقلقني، فوالله لولا الصيت الطيب لهذا الركن عبر هذا الموقع لما تواصلت معك، فأنا والله أحتاج إلى سماع كلمات طيبة.
أنا سيدة متزوجة منذ أكثر من ثلاث سنوات وأم لولد، زواجي كان تقليدياً بحتا لم يتم عما يسمونه بالحب الجارف. سمعت كثيرا عن السعادة الزوجية وعن الحب الذي يصل حد الهيام بين الأزواج. لكن صدقيني إن قلت لك بأنني لم أشعر بذلك في حياتي وهذا ما خلق لدي تساؤلات هل أنا الزوجة المثالية في نظر زوجي. وهل أنا غير مقصرة معه وهل هو يشعر بالسعادة إلى جانبي..؟
قد لا تصدقين أن الحياة مع زوجي قائمة على الواجبات والاحترام المتبادل فقط فيما غابت المشاعر الطيبة والرومانسية من تفاصيل. أيام باتت روتينية تتشابه في تفاصيلها وكل معطياتها، هذا وقد منعني الخجل من مفاتحته في الأمر وهذا ما أظنه يزيد من تفاقم المشكلة . فكيف لي أن أسعد بحياتي وأسعد زوجي وأحافظ على مملكتي الصغيرة..؟
أختكم ك.رانيا من الغرب الجزائري.
أختاه، هوّني عليك ولا تجزعي لما أنت فيه، وتأكدي بأن ما تحيينه لهو مجرد سحابة صيف عابرة سرعان ما ستنجلي لينبلج بعدها نور الصباح الجميل.غياب الحوار وخجل الزوجة من المطالبة بما تراه دافعا لها في الحياة الزوجية هو ما جعلك اليوم تحسين بهذا التراخي والبرود في علاقتك بزوجك. لذا وحتى تنقذي زواجك من الفشل، وحتى تكون لك حيوية في حياتك الزوجية عليك أختاه أن تكوني أنت المبادرة في جعل زوج يتقرب منك، وما من عين إن صارحته أنك ستكونين كمن ولدت من جديد إن هو أغدق عليك بفيض المحبة والشوق.
أيضا وحتى لا تكوني متعسفة في مشاعرك، عليك أنت أيضا أن تكوني متجددة تدفعين بالتغيير إلى تهوية حياتك الزوجية من المنغصات والفيروسات التي تقتل السعادة، كما أنه عليك أن تكوني كيّسة حاذقة في طرق الحوار مع زوجك، فلا يجوز للمرأة العاقلة أن تقارن زوجها بأبطال المسلسلات الرومانسية، ولا يجب منك أن تنظري أخذا بلا عطاء خاصة في المشاعر.
لازال زواجك في أوله ومشوار العمر لازال طويلا، فلا تكوني كمن يبكي على الأطلال في بداية العمر وأخلقي لقلبك جوّا جميلا يحتفي به من خلال كسر الروتين القاتل الذي قد يلف حياتك الزوجية والذي قد يجعل لها البرود عنوانا. أتمنى لك كل السعادة والحبور مع رفيق دربك وأدعو الله أن تزدان أيامك بالفرح.
ردت: س.بوزيدي.