الجزيرة:
2025-07-31@05:16:31 GMT

7 مدربين تركوا علامة فارقة في الدوري الإنجليزي

تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT

7 مدربين تركوا علامة فارقة في الدوري الإنجليزي

منذ انطلاقه في 1992، شهد الدوري الإنجليزي الممتاز كثيرا من المدربين الكبار الذين لم يكتفوا بحصد الألقاب وإثبات قدراتهم التكتيكية فحسب، بل أرسوا أيضا قواعد النجاح في الأندية التي دربوها.

وترك السير أليكس فيرغسون وأرسين فينغر خلفهما فرقا تطلبت الكثير من العمل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المصري مرموش ينضم رسميا لمانشستر سيتي: لست صلاح الثانيlist 2 of 218 دولة مثّلها لاعب وحيد في البريميرليغ.

. بينها 3 دول عربيةend of list

ومن المؤكد أن مانشستر يونايتد لم يتعاف بعد منذ رحيل فيرغسون، كما خاض أرسنال عملية إعادة بناء مؤلمة ليصبح قادرا على المنافسة مرة أخرى.

فيما يلي قائمة 7 مدربين في البريميرليغ تركوا وراءهم أسسًا متينة لخلفائهم لمواصلة تحقيق النجاح:

 

1-الألماني يورغن كلوب

قال أرني سلوت خليفة يورغن كلوب لشبكة "تي إن تي سبورتس" في وقت سابق من هذا الموسم: "هذا له علاقة كبيرة بامتلاك اللاعبين ذوي الجودة العالية"، وأضاف: "أعتقد أن الطريقة التي ودع بها يورغن ساعدتني أيضًا.. لقد جعلني على الفور أبدأ بداية جيدة بما فعله من أجلي في الملعب (قاد هتافًا باسم سلوت)".

لم يفز سلوت بأي شيء بعد مع ليفربول لكنه جعله يتقدم في الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا. إنه لا يخجل أبدًا من الإشادة بسلفه ويبدو دائمًا ممتنًا للفريق الرائع والمتوازن الذي ورثه.

كلوب سلم خلفه سلوت فريقا بجودة عالية ومدجج بالمواهب الكروية (غيتي)

2- الأسكتلندي جورج غراهام

في منتصف التسعينيات كان ليدز يونايتد فريقًا مملًا تحت قيادة غراهام لكن عندما تتحدث عن الأسس المتينة، فقد عمل الأسكتلندي بتركيز كبير على تعزيز البنية الدفاعية وإعطاء الأولوية للشباك النظيفة.

إعلان

وإلى جانب ذلك قام ببعض التعاقدات المميزة، وكان أبرزها جيمي فلويد هاسلبانك وألف إنجي هالاند، ليحول ليدز إلى فريق جيد بحلول الوقت الذي غادر فيه إلى توتنهام في أكتوبر/تشرين الأول 1998، مما أعطى ذراعه الأيمن ديفيد أوريلي الأدوات اللازمة للانطلاق والازدهار كمدرب شاب في آيلاند رود.

Happy 80th birthday to former Leeds United manager George Graham. #LUFChttps://t.co/6YgE5ZxEzk pic.twitter.com/yECdX9LdWU

— LUFCDATA (@LUFCDATA) November 30, 2024

3-الأسكتلندي ديفيد مويس

فعل مويس العجائب في إيفرتون لتحويل النادي إلى فريق قوي عندما يتعلق الأمر بالمراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، وبعد أكثر من عقد من العمل الجيد في غوديسون بارك، حصل على فرصته عندما رحل فيرغسون عن مانشستر يونايتد في عام 2013.

وبينما ترك فيرغسون وراءه شيئًا من الفوضى في مانشستر، كان إيفرتون في حالة جيدة لمواصلة المنافسة على المراكز الأربعة الأولى تحت قيادة روبرتو مارتينيز خليفة مويس.

كان التنظيم القوي والخط الخلفي المستقر يتناسبان جيدًا مع الأسلوب الهجومي الذي يفضله المدرب الإسباني الذي قاد إيفرتون إلى حصيلة قياسية في الدوري الإنجليزي الممتاز بلغت 72 نقطة في موسم 2013-2014، متفوقًا على مانشستر يونايتد تحت قيادة مويس.

2002 – David Moyes becomes youngest Premier League manager aged 39 ????

2025 – David Moyes returns to @Everton and is currently the oldest manager in the League ???? pic.twitter.com/6Fcdv1fiOp

— Premier League (@premierleague) January 15, 2025

4- البرتغالي جوزيه مورينيو

غادر المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو ستامفورد بريدج في ظروف مريرة عندما أقاله رومان أبراموفيتش لأول مرة في عام 2007، لكنه ترك خلفه فريقًا رائعًا سيستمر في جمع الألقاب لفترة طويلة ويعتبر الفريق -الذي فاز بدوري الأبطال في 2012- خير دليل على ذلك.

إعلان

ومنذ رحيل مورينيو تناوب على تشلسي 6 مدربين، وكان فريق روبرتو دي ماتيو مليئًا باللاعبين الذين تعاقد معهم "السبيشال ون" وهم: بيتر تشيك، آشلي كول، جون أوبي ميكيل، سالومون كالو، أو أولئك الذين أشادوا به (فرانك لامبارد، ديدييه دروغبا، جون تيري).

مورينيو كان له الفضل في الألقاب التي حققها تشلسي بعد رحيله (الأوروبية)

5-الإنجليزي نيجيل أدكينز

عندما أقاله ساوثهامبتون في عام 2013، كان أدكينز المعالج الطبيعي السابق قد ترك الفريق الصاعد حديثًا بعيدًا عن منطقة الهبوط، ولم يكن تعيين ماوريسيو بوتشيتينو -الذي كان غير معروف-  كافياً لتهدئة الاضطرابات في غرفة الملابس لكن اتضح لاحقا أنه كان خيارا موفقا.

وبفضل أدكينز، استلم بوتشيتينو فريقاً مليئاً بالمواهب الشابة مثل لوك شو، وآدم لالانا، وبراعة ريكي لامبرت في تسجيل الأهداف.

???? The Rise & Fall of Nigel Adkins at Southampton Football Club (2010-2013) – A Thread ???? #SaintsFC pic.twitter.com/bvBPZ3mPD1

— SFC Fanatic (@TimJonesFC) September 24, 2024

6-الإنجليزي غراهام بوتر

بوتر حوّل برايتون من فريق يكافح للهبوط تحت قيادة كريس هيوتون إلى فريق جيد مليء بالمواهب الشابة، وعندما غادر إلى تشلسي في سبتمبر/أيلول 2022 كان برايتون ينافس على المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا.

ويضم النادي الكثير من المواهب أمثال موسيس كايسيدو وأليكسيس ماك أليستر ولياندرو تروسارد الذين جذبوا انتباه الأندية الكبرى، ورغم رحيل بوتر فإن برايتون احتل المركز السادس في موسم 2022-2023 وكان كل ذلك بفضل الأسس التي وضعها.

بوتر حول برايتون إلى ناد ينافس على المراكز المؤهلة للبطولات القارية (غيتي)

7- الإسباني رافائيل بينيتيز

أنقذ بينيتيز نيوكاسل من الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز خلال أواخر العقد الأول من القرن الـ21 بميزانية محدودة وفريق من المواهب المحدودة.

إعلان

وأجرى الإسباني بعض التعاقدات الذكية مثل ميغيل ألميرون وجاكوب مورفي ومارتن دوبرافكا وفابيان شار الذين لعبوا لاحقا دورا مهما في نجاح الفريق تحت قيادة إيدي هاو.

It is with disappointment that we announce manager Rafael Benítez will leave Newcastle United upon the expiry of his contract on 30th June 2019.

Full club statement: https://t.co/IscVOvLxGD #NUFC pic.twitter.com/DWeBkpRubP

— Newcastle United (@NUFC) June 24, 2019

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الدوری الإنجلیزی الممتاز تحت قیادة pic twitter com فریق ا

إقرأ أيضاً:

في فيلم عبر الجدران.. الفقراء الذين لا يستحقون الستر

تعكس السينما الكورية الجنوبية التناقضات الطبقية، والعزلة الاجتماعية، مستخدمةً الرمزية السردية والبصرية لنقد الظلم المتجذر في بنية المجتمع. وتكشف أفلام مثل "طفيلي" 2019 (Parasite)، و"احتراق" 2018 (Burning) عن خرافة الترقي الاجتماعي، كما ترصد الأثر النفسي للضغوط الاقتصادية، وذلك من خلال سرد يمزج بين الميلودراما والكوميديا والأكشن. وتصور الأفلام القادمة من جنوب الجزيرة الكورية الحياة اليومية بعد أن تحولت إلى ساحة معركة تحدد الرأسمالية ملامحها وقواعدها، وتنهار خلالها الأحلام بين جدران خرسانية وآمال ضائعة.

ويأتي فيلم "عبر الجدران" (Wall to Wall)، الذي يعرض حاليا على شاشة منصة نتفليكس، لينضم إلى قائمة أفلام تشبه الصرخات المتوالية، وتتشابه في قضاياها، لكنها تختلف في حكاياتها، إذ تلتقط سكان الهامش غير المرئيين، لتقدمهم بعدسة إنسانية.

العمل يقدّم  رعبا وجوديا يُختزل في ضحكة يائسة وسط فراغ، حيث يتحوّل النجاح إلى عبء (روتن توماتوز)رحلة الصعود إلى الهاوية

تدور أحداث "عبر الجدران" حول الشاب الكوري ذي الأصول الريفية ووسونغ، والذي يحقق أخيرا ما يعتقد أنه علامة فارقة في نجاح الطبقة المتوسطة، حين يتمكن من امتلاك شقة بمساحة 84 مترا مربعا في مجمع سكني حديث الإنشاء في سيول، لكنه يلجأ -في سبيل ذلك- إلى قروض ضخمة، ويبيع مزرعة الثوم التي تملكها والدته، ويستنفذ مدخراته.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"عالم الديناصورات: إحياء"… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائيةlist 2 of 2"الشيطان يرتدي برادا 2" عودة الثلاثي الذهبي بقصة تعكس تحولات الموضة والإعلامend of list

يفرح وو سونغ بحياته الجديدة، لكن سرعان ما يبدأ ضجيج متواصل غير محدد المصدر في إزعاجه، ويلجأ للشكوى، فينكر الجيران الضجيج ويعاملونه بشك. ومع تدهور حالته النفسية، تتدهور حالته المالية أيضا، وتنهار قيمة الشقة، وكذلك استثماراته في العملات المشفرة، ويصبح عاطلا عن العمل ويائسا. يلتقي جين-هو، جاره الصحفي ويُحققان فيما قد يكون مخطط احتيال عقاري أكبر يشمل مسؤولين حكوميين ومستثمري بناء.

إعلان

يكتشف المشاهد أن أون-هوا، رئيسة جمعية السكان والمدعية العامة السابقة، تشتري الشقق تحسبا لمشروع سكة حديد حكومي من شأنه أن يرفع قيمة شقق العقار. وتُمثّل أون-هوا النخبة التي تستغل أزمة المبنى لتحقيق الربح. أما وو سونغ، العالق بين جنون العظمة والحقيقة، فيزداد اضطرابا. مع تصاعد التوتر، تندلع مواجهة عنيفة. ينهار فهم وو-سونغ الهش للواقع، ويصبح الضجيج رمزا لنظام مُصمّم لسحقه. وفي ذروة الفيلم المتفجرة، يعكس الدمار المادي الانهيار الداخلي للبطل، ومجازيا، الحلم الذي آمن به يوما ما.

طفيلي آخر

يشبه فيلم "عبر الجدران" في تناوله لتلك التناقضات الفيلم الأيقوني "الطفيلي"، الذي يمثل قمة النجاح للسينما الكورية عالميا بحصوله على أوسكار أفضل فيلم عام 2020. كلا العملين ينتقد وهم الحراك الاجتماعي في ظل الرأسمالية، باستخدام المساحات الضيقة لتعكس الانقسامات الطبقية والضغط النفسي. ويقدم "الطفيلي" التراتب الطبقي الرأسي من خلال التباين المعماري بين قصر ثري وقبو تحت الأرض يستخدم كمأوى سكني، في حين يحاصر فيلم "عبر الجدران" بطله داخل الجدران الأربعة في شقة مساحتها 84 مترا مربعا، يعتبرها المجتمع رمزا مفترضا للنجاح لكنها تتحول إلى قفص خانق. وفي الفيلمين، يصبح المنزل ساحة معركة تغطيها الدماء، ويصبح المكان سجنا حقيقيا ويبلى الحلم تحت وطأة الديون المتزايدة والضوضاء.

وتدور كلتا القصتين حول عائلات أو أفراد في أدنى درجات المجتمع، يطمحون بشدة إلى الاستقرار، ليجدوا أن النظام يستغل جهودهم ويلتهمهم في النهاية. ويمزج كل فيلم الواقعية بالرعب والسخرية، مستخدما التشويق ورهاب الأماكن المغلقة والتصميم البصري الغني بالاستعارات لتعميق التأثير العاطفي والسياسي. وفي حين يتناول فيلم "الطفيلي" الاعتماد الكامل لطبقة على أخرى في عيشها، فإن "عبر الجدران" يبين كيف تنهار أوهام الطبقة المتوسطة من الداخل، ويُقدم الفيلمان صورة واضحة للظلم المعاصر، تتداخل فيها آلة الطموح مع عوامل اليأس.

فوضى المشاعر وانضباط الأداء

يكشف النصف الأول من "عبر الجدران" باعتباره فيلم إثارة نفسية بامتياز، إذ تُضخّم كل إشارة بصرية وسمعية العزلة والتوتر الطبقي، لكن في منتصفه، يتحوّل السرد إلى مؤامرة أوسع نطاقا من العنف السياسي والمالي، تُتوّج بانفجار. وقد يبدو هذا التحول مزعجا، لكنه يعكس حقيقة أعمق تكمن في الأنظمة الرأسمالية.

ويعكس مسار الفيلم الانقسام الطبقي في المجتمع الكوري الحديث، إذ تسيطر نخبة صغيرة على معظم الممتلكات، بينما يظل الكثيرون "فقراء المساكن"، وتستنزف تكاليف السكن دخلهم. ويُظهر فشل وو سونغ النهائي كيف تبيع الرأسمالية سبل الهروب من الديون بديون أخرى.

ولا يصور فيلم "عبر الجدران" الصراع الطبقي الخارجي فحسب، بل يُسلّط الضوء على الآثار الداخلية للخداع الرأسمالي. وتتحول الشقة، التي كانت محط رغبة ومكانة اجتماعية، إلى "كابوس" مع اجتماع كارثتي الضجيج مجهول المصدر والخراب المالي.

ورغم أن "الضجيج" الذي يشكو منه البطل حقيقي، لكنه مجازي في الوقت ذاته، وهي فكرة مبدعة تحسب للمخرج والسيناريست كيم تاي جون الذي يشير إلى فشل الوعود الرأسمالية.

Just finished watching #WallToWall in Netflix and woah, that movie feels so weird but at the same time, you can relate to woo sung. I really hoped tho that he was able to sell those crypto coin in the right time ????pic.twitter.com/oBrqliZrto

— airenwizdive ???? (@lsg_airen13) July 25, 2025

إعلان

واستطاع المخرج أيضا أن يحول شقة سكنية إلى نظام بيئي خانق للبطل والمشاهد معا، عبر تعزيز الإضاءة الباردة والظلال المُزخرفة بأنماط البارات والطابع المعماري القمعي للمبنى. وقد لعبت هذه العناصر البصرية مع "الضوضاء" دورا حاسما كما لو كانت جميعها أسلحة في حرب وحشية ضد الشاب المسكين بعد تورطه في منظومة تضم في بنيتها أسلحة صممت لتدميره واستنزافه حتى آخر قطرة دم.

وينبثق رعب الفيلم من ضبط النفس. لا مؤثرات خاصة مبهرة، وإنما مجرد تأطير دقيق، وإضاءة إبداعية، وفترات صمت ممتدة بما يكفي لإثارة الرعب. ممرات الشقة الخافتة، ومصابيحها المتذبذبة، وقضبانها المظللة تُعزز الانهيار النفسي للبطل.

ولعل الأداء الذي قدمه فريق الممثلين هو العنصر الأقوى في العمل، والأكثر جذبا للمشاهد، وقد يتميز الأبطال بالتحولات العنيفة التي تمكنهم من استعراض قدراتهم، لكن مستوى الأداء لدى الجميع يكاد يكون متساويا، وقد استطاع الممثل الكوري الجنوبي كانغ هانيول أن يقدم أداء قويا جسديا وعاطفيا في دور وو سونغ، وبلغ ذروة الأداء في تحوله من مالك منزل متفائل إلى عامل توصيل قلق من خلال التعرق والارتعاش والتحقق القهري من مخططات العملات المشفرة، بينما تعكس كل إيماءة جسدا منهكا من التوتر. وتقدم الممثلة يوم هي ران في دور أون هوا انعكاسا مرعبا لتواطؤ الطبقة تحت مظهرها الهادئ الذي يخفي طموحا لا يرحم؛ إنها "المدعية العامة السابقة" التي تحولت لامتلاك الأصول، فبدأت بجمع الشقق للاستفادة من مشروع خط سكة حديد، ورأت المستأجرين مجرد "حثالة".

ويؤدي الممثل سيو هيون في دور جين هو، شخصية الجار الموشوم في الطابق العلوي والمتنكر في زي حليف، دور صحفي شبه مهووس، ورغم أنه يبحث عن الحقيقة إلا أن قصصه الملفقة تُوقع وو سونغ في فخ العنف والخيانة، ليُصبح الصحفي رمزا لاستغلال "المُبلغين عن المخالفات"، ويتحول إلى ممثل آخر لطبقة حاكمة تستغل المظلومين لتحقيق انتقامها الخاص.

يقدم العمل رعبا وجوديا، إذ يصبح النجاح بلا معنى عندما تُفرض ضريبة على الفرح وتدفع بعملة اسمها الضوضاء والديون والاغتراب الاجتماعي، وتُجسّد ضحكة وو سونغ الأخيرة في شقته الفارغة، ردا على ضجيج لا ينبغي أن يوجد، اليأس المطلق، لنتأكد أن الفساد ينتصر بالانهيار الصامت للمقاومين.

مقالات مشابهة

  • في فيلم عبر الجدران.. الفقراء الذين لا يستحقون الستر
  • ساكاليان لـ سانا: زيارة فريق اللجنة الذي ضم مختصين من مجالات متعددة لمحافظة السويداء شكلت فرصة لفهم الوضع بشكل أفضل وتوسيع نطاق الاستجابة لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، وذلك بالتعاون الوثيق مع الهلال الأحمر العربي السوري
  • رسميا.. المغربي آدام أزنو ينتقل إلى الدوري الإنجليزي
  • فريق رجال تنس الأهلي يفوز على صيد أكتوبر في بطولة الدوري
  • النصر 27 لاعب و6 مدربين في 3 سنوات ومصادر عالمية تضعه بعد الستي والريال ومتفوقاً على باريس سان جرمان
  • «الوسط الأغلى» في الدوري الإنجليزي!
  • النصر السعودي وبايرن ميونخ الألماني يستقطبان نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز
  • المدير العام للمؤسسة السورية للمعارض والأسواق الدولية محمد حمزة: معرض دمشق الدولي حدث تاريخي عريق طالما شكل علامة فارقة في المشهد الاقتصادي السوري والعربي والدولي
  • بعد راشفورد.. برشلونة يستهدف صفقة هجومية جديدة من الدوري الإنجليزي
  • أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي