تحدث نينوس توم المدير الرياضي لنادي اساريسكا السويدي، عن انتقال عمر مرموش إلى صفوف مانشستر سيتي الإنجليزي.

وقال نينوس توم المدير الرياضي لنادي اساريسكا السويدي في حواره مع ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور:"كل قصة عظيمة تبدأ من مكان ما، وقصة اليوم هي عن اللاعب عمر مرموش والتي بدأت في مصر، تلك الدولة التي نسعى لتحقيق تواصل جيد معاها لأننا نعلم أنها تمتلك لاعبين جيدين ونريد الحصول على الأفضل من بينهم.

وأضاف:"في يوم ما تم إرسال إلينا فيديوهات عن ثلاثة لاعبين مختلفين من مصر وكان من ضمنهم لاعب مميز جدا وهو عمر مرموش، وبعدما رأيناه بمصر تنبأنا له بمشوار جيد في عالم كرة القدم، وبعدما أرسلنا له دعوة للمجئ إلينا وإقامة معايشة معنا هنا في نادينا السويدي، بدأنا حلمنا سويا أنه في يوم من الأيام سيصبح الفتى الذهبي في الدوريات الأوروبية الكبرى".

وأكمل:"لقد جاء الفتى عمر مرموش بعد دعوتنا له إلى السويد، وما رايناه في ملخص لقطاته اردنا ان نراه هنا على مباشرة على أرض الملعب وكان افضل بكثير من الملخصات التي رايناها من قبل فكان يتمتع بالسرعة وطريقة جريه تشبه الى حد كبير طريقة رونالدو البرازيلي".

وأردف:"من يستطيع اللعب ضد هذا اللاعب، انه قادر على التسديد من اي مكان كما يتمتع بالسرعة والذكاء فهو يجذب الانظار اليه دائما".

واختتم حديثه قائلًا:"بدأ عمر مرموش هنا واستمرت رحلته بعد تسع سنوات في مانشستر سيتي للعب مع نجم اخر الفايكنج، النرويجي، هالاند".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمر مرموش مانشستر سيتي خالد الغندور عمر مرموش

إقرأ أيضاً:

ناسا تكشف حقيقة الأضواء الحمراء الشبيهة بقناديل البحر

الولايات المتحدة – في مشهد سماوي بدا وكأنه لقطة من فيلم خيال علمي، شهدت سماء الأرض مؤخرا ظهور أضواء حمراء غامضة رسمت ملامح شكل يشبه قنديل بحر عملاق يتوهّج في الفضاء.

وهذا العرض الضوئي المذهل الذي التقطته عدسات المراقبين فوق سحابة عاصفة رعدية، أثار موجة من التكهنات بين عشاق الظواهر الغريبة، حيث تساءل البعض عما إذا كانوا يشاهدون زيارة فضائية أو ظاهرة خارقة للطبيعة.

لكن الحقيقة العلمية، كما كشفت عنها وكالة ناسا، كانت أكثر إثارة على الرغم من أنها أقل غرابة. وهذه الأضواء القرمزية المتوهجة التي تنتشر في السماء، ما هي إلا واحدة من أندر الظواهر الكهربائية على كوكبنا، والمعروفة في الأوساط العلمية باسم “البرق الأحمر العابر” (Transient Luminous Event – TLE) أو “عفاريت البرق” (Sprites).

ويختلف هذا النوع من البرق اختلافا جذريا عن نظيره التقليدي الذي اعتدنا رؤيته. فبينما تضرب صواعق البرق العادية من السحب إلى الأرض، تنطلق هذه الأضواء الحمراء في رحلة معاكسة صعودا نحو الطبقات العليا من الغلاف الجوي، حيث تتشكل على ارتفاع يصل إلى ثمانين كيلومترا.

ولا تدوم هذه الظاهرة سوى لبضعة أجزاء من الألف من الثانية، وهي مدة قصيرة جدا تجعل رصدها بالعين المجردة ضربا من الصدفة النادرة.

ولطالما حيرت هذه “العفاريت الحمراء” العلماء منذ اكتشافها بالصدفة لأول مرة عام 1989، عندما التقط الباحثون صورة لها عن طريق الصدفة. ومنذ ذلك الحين، ظلت آلية تكونها لغزا علميا يحاول الباحثون فك شفرته. وما يعرفونه هو أنها ترتبط بشكل وثيق بأشد العواصف الرعدية قوة، حيث تعمل كهرباء هذه العواصف كمشعل لهذا النوع الفريد من البرق الذي يظهر بأشكال عضوية غريبة، أشهرها شكل قنديل البحر المتفرع أو شكل الجزر المقلوب.

والتقط الصورة الأخيرة نيكولاس إسكورات الذي ساهم عبر مشروع “سبريتاكيولار” في توثيق هذه اللحظة النادرة. ولم تكن هذه المرة الأولى التي تظهر فيها الظاهرة، ففي يوليو الماضي تمكنت كاميرات محطة الفضاء الدولية من التقاط مشهد مماثل لعاصفة برق حمراء فوق سماء المكسيك والمناطق الصحراوية في جنوب غرب الولايات المتحدة، ما يؤكد أن هذه الظاهرة يمكن رصدها حتى من الفضاء الخارجي.

ورغم أن هذه الأضواء الحمراء قد تبدو للوهلة الأولى كرسالة من عالم آخر، فإنها في الحقيقة رسالة من أعماق غلافنا الجوي نفسه، تذكرنا بأن كوكبنا ما يزال يحمل في جعبته الكثير من الأسرار والظواهر التي تنتظر من يكتشفها ويفهمها.

المصدر: نيويورك بوست

مقالات مشابهة

  • توماس مولر ينقلب على رونالدو: بلا نقاش.. ميسي الأفضل في التاريخ!
  • وظيفة الأحلام.. راتب بالدولار مقابل قيادة سيارة تشبه الهوت دوج
  • أسعار التذاكر خيالية.. رونالدو ورودريجز يشعلان قمة «مونديال 2026»!
  • غاريث بيل يكشف تفاصيل علاقته مع رونالدو
  • ناسا تكشف حقيقة الأضواء الحمراء الشبيهة بقناديل البحر
  • أحمد السويدي: السياحة والصناعة والطاقة أكثر القطاعات جذبًا للاستثمارات
  • بمشاركة رونالدو.. النصر السعودي يتفوق على الوحدة في «ودية جماهيرية»
  • عبري زَهَت بزيارة السيدة الجليلة
  • موقف عمومي
  • علماء للجزيرة نت: اكتشفنا 3 كواكب تشبه الأرض تدور حول شمسين