الضوابط المحددة لتنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023.. اعرف موعده
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تتيح وزارة التعليم العالي الفرصة أمام الطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية التحويل من كلية لأخرى مناظرة لها، لذا يهتم الكثير من الطلاب بمعرفة موعد تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023.
تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023وفيما يتعلق بموعد تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023، قررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بدء مرحلة تحويلات تقليل الاغتراب لطلاب تنسيق المرحلة الأولى عقب إعلان نتيجة المرحلة الثانية للتنسيق ليكون فتح باب تحويلات تقليل الاغتراب للمرحلتين الأولى والثانية معًا.
ويجرى تحديد تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023، في إطار النسبة المقررة، وهي 10% وفقًا للطاقة الاستيعابية للكلية المراد التحويل إليها، وتكون فى إطار المنطقة الجغرافية «أ» والتحويل لمرة واحدة فقط ولا يوجد تحويل ثلاثى.
طبيعة تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023وبالنسبة لتنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023، يقوم الطالب بالتحويل من الكلية التي ترشح لها في نطاق جغرافي بعيدا عن محلة إقامته إلى كلية مناظرة بالقرب من نطاقه الجغرافي؛ إذ ينقسم نظام تقليل الاغتراب 2023 إلى نوعين على النحو التالي:
1- التحويل إلى كلية غير مناظرة
2 - يسمح للطالب الذي تم ترشيحه في عملية التنسيق في كلية ما خارج أو داخل منطقته الجغرافية بالتقدم للتحويل إلى كلية غير مناظرة في منطقته الجغرافية (أ) فقط.
يشترط في تنسيق مرحلة تقليل الاغتراب 2023، الآتي:
- حصول الطالب على الحد الأدنى من الدرجات الذي قبلته الكلية المطلوب التحويل إليها «انتظام / انتساب».
- استيفاء قواعد القبول بالكلية مثل النجاح في اختبارات القدرات إن وجدت.
كيفية التحويل إلى الكليات في نظام تقليل الاغترابيسمح للطالب الذي تم ترشيحه إلى كلية ما خارج منطقته الجغرافية بالتحويل إلى كلية مناظرة في منطقته الجغرافية «1»، فقط وبغض النظر عن الحد الأدنى لمجموع الدرجات الذي قبلته الكلية المطلوب التحويل إليها.
وفي حال وجود أكثر من كلية مناظرة في النطاق الجغرافي، يسمح للطالب الذي رشح لكلية ما خارج النطاق الجغرافي بالتحويل للكلية المناظرة ذات الحد الأدنى الأقل في منطقته الجغرافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب 2023 التنسيق التنسيق 2023 الجامعات 2023 إلى کلیة
إقرأ أيضاً:
كريم كمال: المجمع المقدس بدأ مرحلة جديدة قائمة على التوافق
قال المفكر القبطي كريم كمال إن اختيار نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، سكرتيرًا للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يُعد اختيارًا موفقًا يتناسب مع المرحلة الراهنة، حيث يتمتع نيافته بعلاقة وثيقة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، رئيس المجمع، وهو أمر ضروري، إذ ينبغي أن يكون سكرتير المجمع على وفاق مع قداسته.
وفي الوقت نفسه، يحظى نيافته بعلاقات محبة مع الأغلبية العظمى من أعضاء المجمع المقدس، وهو ما سيثمر عن نتائج إيجابية في العمل داخل المجمع من خلال وحدة الصف.
وأضاف كمال، في تصريحات خاصة لـ«بوابة الفجر»، أن نيافة الأنبا يؤانس عمل لسنوات طويلة سكرتيرًا لقديس العصر البابا شنوده الثالث، وتتلمذ على يديه، ولذلك فهو يجمع بين عدد من السمات التي تجعله رجل المرحلة، القادر على لمّ الشمل والعمل بروح المحبة مع الجميع، ليكون المجمع المقدس «على قلب رجل واحد»، وهي أمور مشجعة للغاية.
وعن بعض الأصوات التي هاجمت اختياره، قال كمال: «كان هناك توافق بين أعضاء المجمع المقدس على اختيار نيافته، وهذا حق أصيل لهم، ويجب أن نُصلي إلى الله أن يرشد نيافته في خدمته الجديدة، بدلًا من الهجوم غير المبرر».
واختتم كمال قائلًا: «نثق في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ونثق أنه يضم أغلبية من الآباء الأمناء الذين لم ولن يفرطوا في أي من عقائد الكنيسة أو طقوسها أو تقاليدها، لذلك لا خوف على الكنيسة أبدًا. وأتمنى أن يكون النقد مبنيًا على مواقف الأشخاص وتصرفاتهم، لا نقدًا مسبقًا قبل أن يُقدّم الشخص أي عمل».