أمانة بغداد تخصص 17 موقعاً مؤقتاً لطمر النفايات
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت أمانة بغداد، السبت، تخصيص 17 موقعاً مؤقتاً لطمر النفايات، فيما أشارت الى وجود خطة لإحالة ملف معالجة النفايات إلى القطاع الخاص.
وقال مدير العلاقات والإعلام في أمانة بغداد محمد الربيعي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "أمانة بغداد خصصت 17 موقعاً لطمر النفايات بشكل مؤقت في مختلف مناطق العاصمة بغداد تنقل بعدها الى مواقع طمر نهائية في منطقتي النهروان والنباعي"، لافتاً الى أن "الأمانة تعاقدت مع شركات محلية لنقل النفايات من مواقع الطمر في مختلف بلديات العاصمة الى مواقع الطمر النهائية".
وأشار الربيعي الى أن " أمانة بغداد وبتوجيه من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني أحالت عقد تنفيذ معمل لحرق النفايات الى شركة صينية يسع لحرق 3 آلاف طن من النفايات يومياً من مجمل النفايات في العاصمة والبالغة 9 آلاف طن" مضيفاً أن " المستقبل القريب سيشهد أيضاً تنفيذ مشروع آخر لحرق النفايات يتسع الى الستة آلاف طن المتبقية من النفايات في بغداد بالتعاون بين أمانة بغداد ووزارتي الكهرباء والبيئة".
أما في موضوع مواقع الطمر المؤقتة للأمانة ذكر الربيعي أن "النفايات تنقل من البيوت والشوارع الى مناطق الطمر المؤقتة، يجري بعد ذلك عملية فرزها وكبسها لتنقل في مرحلة لاحقة الى مواقع الطمر النهائية"، مشيراً الى أن " الأمانة أعدت خططاً للتعاقد مع القطاع الخاص لمعالجة النفايات والتخلص منها نهائياً".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار أمانة بغداد مواقع الطمر
إقرأ أيضاً:
اليونسكو تدرج 26 موقعاً يمنياً جديداً على قائمتها التمهيدية للتراث العالمي
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو) إدراج 26 موقعاً تراثياً وثقافياً وطبيعياً جديداً من اليمن ضمن قائمتها التمهيدية للتراث العالمي، ليرتفع بذلك إجمالي المواقع اليمنية المدرجة إلى 35 موقعاً.
وجاء هذا الإنجاز بعد تقديم البعثة الدائمة للجمهورية اليمنية لدى اليونسكو ملفات متكاملة لإدراج تلك المواقع، بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي لدول الخليج واليمن، والمركز الإقليمي العربي للتراث العالمي في البحرين، وبمشاركة فاعلة من فريق يمني متخصص تم تدريبه على إعداد ملفات التراث العالمي.
وشملت العملية تقديم ملفات 31 موقعاً ثقافياً وطبيعياً، تم اعتماد 26 منها كمواقع جديدة، إلى جانب تحديث بيانات خمسة مواقع سابقة كانت مدرجة على القائمة التمهيدية، مما يعكس تطوراً ملحوظاً في الجهود اليمنية لحماية إرثها الحضاري والبيئي.
وأكدت مصادر في البعثة اليمنية أن هذه الخطوة تشكّل مرحلة تمهيدية أساسية نحو إدراج تلك المواقع بشكل رسمي على قائمة التراث العالمي، وهو ما يفتح الباب أمام المزيد من الدعم الدولي لحمايتها من الاندثار أو الأضرار الناتجة عن النزاعات.
وتقدّم المسؤولون اليمنيون بالشكر لمكتب اليونسكو في الدوحة، والمركز الإقليمي العربي في البحرين، إضافة إلى الخبير الدولي في التراث الدكتور حسام مهدي، الذي تولى تدريب الفريق والإشراف على إعداد الملفات.
ويُعد هذا الإنجاز دليلاً على الإمكانيات الغنية التي تزخر بها اليمن، والتي تمتد من المدن التاريخية والمعالم الأثرية إلى البيئات الطبيعية الفريدة، ما يجعلها مؤهلة بقوة للانضمام إلى لائحة التراث العالمي خلال السنوات القادمة.
ونشرت المنظمة على موقعها الرسمي أسماء المواقع الثقافية والطبيعية المدرجة على القائمة التمهيدية، وهي كالتالي: مدن ومعالم مملكة معين القديمة – الجوف، المدرسة العامرية – رداع، آثار وأنظمة إدارة المياه في مملكة حمير في ظفار، شبام كوكبان، محمية جبل إرف الطبيعية، حيد الجزيل ووادي دوعن – حضرموت، مدينة القارة – يافع، مدينة تريم – حضرموت، مدينة المكلا التاريخية – حضرموت، قصر سيئون – حضرموت، مواقع المشهد الثقافي ومعالم التراث في صنعاء، المواقع الأثرية لمملكة حضرموت في شبوة، المواقع الأثرية لمملكة قتبان في بيحان، محمية الأراضي الرطبة الطبيعية في عدن، مدينة عدن التاريخية، مدينة حبان في شبوة، مدينة الحوطة (حوطة الفقيه علي) في شبوة، محمية بلحاف/بروم الطبيعية، طرق تجارة البخور القديمة، مدينة جبلة في إب، التحصينات التاريخية في الحديدة، مدينة الحديدة القديمة ، مدينة شهارة وجسرها، محمية شرما-جثمون، مواقع التنوع البيولوجي في حضرموت، معالم مدينة تعز، مدينة المخا، مدينة صعدة التاريخية، دار الحجر، موقع مدينة براقش الأثري في الجوف، المدرجات الزراعية في اليمن، مدينة ثلا التاريخية
جبل حراز، جبل برع، محمية حوف في المهرة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة