الخارجية الفلسطينية تطالب باستجابة دولية عاجلة لإغاثة قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
المناطق_واس
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بدعم جهود حكومة دولة فلسطين للإغاثة الطارئة والإنعاش المبكر وإعمار قطاع غزة.
أخبار قد تهمك مقتل 30 إرهابيًا خلال عمليات أمنية شمال غرب باكستان 26 يناير 2025 - 7:16 مساءً البرلمان العربي يدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر السودانية 26 يناير 2025 - 7:14 مساءً
وأكدت الخارجية الفلسطينية في بيان أن هذه الجهود ضرورية لضمان صمود الفلسطينيين وبقائهم على أرض وطنهم، وتعزيز الوحدة الوطنية، بإشراف وقيادة المؤسسات الشرعية لدولة فلسطين، لافتة النظر إلى أن الاستجابة الدولية لهذه الجهود تنسجم مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وتتماشى مع الإجماع العالمي على تحقيق السلام ومبدأ حل الدولتين.
وأشارت إلى أن الحكومة بكافة طواقمها قد بدأت بالفعل خطوات عملية في الإغاثة والتحضير لإعادة الإعمار من خلال غرفة العمليات الحكومية للتدخلات الطارئة في قطاع غزة، لإغاثة الشعب الفلسطيني المنكوب نتيجة حرب الإبادة والتهجير المستمرة منذ أكثر من 15 شهرًا.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 يناير 2025 - 7:15 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 يناير 2025 - 6:26 مساءًتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تنظم غدًا المؤتمر العالمي الثالث عن تاريخ الملك عبدالعزيز أبرز المواد26 يناير 2025 - 6:10 مساءًولي العهد يستقبل دولة رئيسة الوزراء في الجمهورية الإيطالية ويوقعان اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين حكومة البلدين أبرز المواد26 يناير 2025 - 5:57 مساءًخطاب ترمب… قراءة متأنية أبرز المواد26 يناير 2025 - 5:50 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12386.16 نقطة أبرز المواد26 يناير 2025 - 5:39 مساءًصندوق تنمية الموارد البشرية يساهم في توظيف 437 ألف مواطن بالقطاع الخاص خلال عام 2024م بنسبة نمو 17%26 يناير 2025 - 6:26 مساءًتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تنظم غدًا المؤتمر العالمي الثالث عن تاريخ الملك عبدالعزيز26 يناير 2025 - 6:10 مساءًولي العهد يستقبل دولة رئيسة الوزراء في الجمهورية الإيطالية ويوقعان اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين حكومة البلدين26 يناير 2025 - 5:57 مساءًخطاب ترمب… قراءة متأنية26 يناير 2025 - 5:50 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12386.16 نقطة26 يناير 2025 - 5:39 مساءًصندوق تنمية الموارد البشرية يساهم في توظيف 437 ألف مواطن بالقطاع الخاص خلال عام 2024م بنسبة نمو 17% البرلمان العربي يدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر السودانية البرلمان العربي يدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر السودانية مقتل 30 إرهابيًا خلال عمليات أمنية شمال غرب باكستان مقتل 30 إرهابيًا خلال عمليات أمنية شمال غرب باكستان تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد26 ینایر 2025
إقرأ أيضاً:
دعوات دولية لإقامة الدولة الفلسطينية كسبيل وحيد للسلام
افتتح الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية السعودي، المؤتمر الأممي الذي يُعقد في نيويورك، بهدف إعادة إحياء الجهود الدولية نحو حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك وسط مقاطعة واضحة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
وفي كلمة الافتتاح، أكد الأمير فيصل بن فرحان أن "تحقيق الأمن في الشرق الأوسط يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه".
وشدد وزير الخارجية السعودي على ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة ومحاسبة المسؤولين عنها.
وأضاف في كلمته: "مبادرة السلام العربية هي الأساس للحل العادل للقضية الفلسطينية".
وأكد وزير الخارجية السعودي، ردا على سؤال لـ"سكاي نيوز عربية"، أن هناك اتصالاتها مع عدد من الدول بهدف حشد الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وشدد بن فرحان على أن ربط الاعتراف بالدولة الفلسطينية بـ"الفيتو الإسرائيلي" أمر غير مقبول، مؤكدا أن قيام الدولة الفلسطينية من شأنه تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وأوضح الوزير السعودي أن لا علاقات ستقام مع إسرائيل قبل إقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف بن فرحان أن المملكة تدعم جهود السلطة الفلسطينية في تنفيذ الإصلاحات التي التزمت بها. الحوكمة والشفافية.
كما أشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يلعب دورا محوريا على مستوى حل النزاعات بالمنطقة.
بعدها قدم وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو كلمة أيضا، أكد فيها أن حل الدولتين سيلبي الطموحات المشروعة للفلسطينيين.
وشدد أنه "لا يمكن القبول باستهداف الأطفال والنساء".
وأضاف: "يجب أن ننتقل لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي مباشرة بعد نهاية الحرب".
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تضم 193 عضوا، قد أقرت في سبتمبر من العام الماضي عقد المؤتمر في 2025، إلا أن الهجوم الإسرائيلي على إيران في يونيو الماضي أدى إلى تأجيله، قبل أن يُعاد تنظيمه هذا الأسبوع.
فرنسا : "لا بديل" من حل الدولتين
وأعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في الأمم المتحدة أن "لا بديل" من حل الدولتين لإسرائيل والفلسطينيين، في افتتاح مؤتمر مخصص لبحث مصير هذه المسألة.
وقال بارو "وحده حل سياسي يقوم على دولتين يسمح بتلبية التطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش بسلام وأمان. لا بديل" من ذلك، داعيا إلى اتخاذ "تدابير ملموسة" من أجل الحفاظ على إمكان قيام دولة فلسطينية "قابلة للحياة".
جوتيريش: ضم الضفة الغربية تدريجيا غير قانوني
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم الاثنين إن ضم إسرائيل الضفة الغربية تدريجيا أمر غير قانوني، وإن التدمير الشامل لقطاع غزة لا يطاق.
وأضاف جوتيريش خلال مؤتمر حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين "لنكن واضحين: ضم الضفة الغربية المحتلة تدريجيا غير قانوني ويجب أن يتوقف. والتدمير الشامل لقطاع غزة أمر لا يطاق ويجب أن يتوقف".
وتابع: "الإجراءات الأحادية التي من شأنها تقويض حل الدولتين إلى الأبد غير مقبولة ويجب أن تتوقف".
ماذا يهدف المؤتمر؟
يهدف المؤتمر إلى وضع معايير واضحة لخريطة طريق تُفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة، مع ضمان أمن إسرائيل.
وفي تصريح لصحيفة "لا تريبيون ديمانش" الفرنسية، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إنه سيستغل المؤتمر لحث مزيد من الدول على الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة تتماشى مع إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي عن نية باريس الاعتراف رسميا بفلسطين خلال اجتماع الجمعية العامة في سبتمبر المقبل.