طريقة عمل طاجن البطاطس الفلاحي بمذاق لا يقاوم
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
طاجن البطاطس الفلاحي من الأطباق الرئيسية التي يعشق الكثير من الأشخاص تناولها، فيمكنك تطبيقه في المنزل و تقديمه لأفراد أسرتك بمذاق شهي ولا يقاوم.
قدمت الشيف فاطمة أبو حاتي مقدمة برنامج العزومة على قنوات بانوراما - PNC Food، طريقة عمل طاجن البطاطس الفلاحي، فيما يلي...
. طريقة تدميس الفول مثل المحترفين
مقادير طاجن البطاطس الفلاحي
كيلو بطاطس حلقات
بصلة مفرومة
ملعقة كبيرة ثوم شرائح
لتر عصير طماطم
2ملعقة كبيرة صلصة
ملعقة كبيرة سمنة
رشة سكر
مكعب مرقة ماجي
ملعقة صغيرة كمون
ملح
فلفل أسود
طريقة تحضير طاجن البطاطس الفلاحي
في طاسة علي النار نضع السمنة والبصل نقلب حتى تذبل ونضع الثوم مجرد ان تظهر رائحته نضع الصلصة وعصير الطماطم ومكعب المرقة والكمون ورشة صغيرة من السكر وملح وفلفل أسود حتى تأخذ غلوة ونضع البطاطس في الطاجن ومعها الصلصة وندخلها فرن ساخن حتى تمام التسوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طاجن البطاطس المزيد طاجن البطاطس
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: "ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم – رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم – كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: "أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان"، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.