يمانيون:
2025-07-06@10:41:38 GMT

البخيتي: السعودية تشبه القط الذي يحب خناقه

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

البخيتي: السعودية تشبه القط الذي يحب خناقه

يمانيون../
أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله، محمد البخيتي، أن صنعاء مستعدة للوقوف إلى جانب السعودية إذا قررت التحرر من الهيمنة الأمريكية ورفض الابتزاز الأمريكي الذي يمارسه الرئيس ترامب.

وفي تدوينة له على منصة “إكس”، قال البخيتي: “السعودية تحتفظ بسلاح في يد ترامب لابتزازها من خلال تهديدها برفع الحماية عنها”، مشيرًا إلى أنه إذا قررت السعودية العودة إلى الحضن العربي ورفضت الإملاءات الأمريكية، فإنها لن تحتاج إلى الحماية الأمريكية.

وتابع البخيتي: “المشكلة تكمن في أن القيادة السعودية قد أدمنت الإهانة، تمامًا مثل القط الذي يحب خناقه”.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

روبيو يتعهد بمراجعة قوائم الإرهاب الأمريكية والأممية بشأن سوريا

تعهد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بمراجعة قوائم الإرهاب في بلاده والأمم المتحدة، بشأن سوريا، وذلك في اتصال هاتفي أجراه مع نظيره السوري أسعد حسن الشيباني.

وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس في بيان، أن روبيو تعهده بالنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لمراجعة قوائم الإرهاب الأمريكية وتلك التابعة للأمم المتحدة فيما يتعلق بسوريا.

وأشارت بروس إلى أن روبيو والشيباني ناقشا الخطوات الأمريكية السابقة لرفع العقوبات عن سوريا، إلى جانب التعهد بالإبقاء على العقوبات المفروضة على "الجهات الخبيثة مثل بشار الأسد ورجاله"، وفق تعبير البيان.

ومطلع الشهر الجاري، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية رفع العقوبات عن 518 شخصية وكيانا سوريا، وُصفوا بأنهم "بالغو الأهمية لتنمية البلاد وإعادة بناء النسيج الاجتماعي"، وذلك بموجب أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنهى بموجبه العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا منذ سنوات.



ووفق بيان صادر عن وزارة الخزانة، فإن القرار يهدف إلى دعم جهود الاستقرار وإعادة الإعمار في سوريا بعد أكثر من عقد على اندلاع الثورة السورية.

إلا أن البيان شدد في الوقت ذاته على أن العقوبات ستظل سارية على شخصيات وكيانات مرتبطة برئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، والمتورطين بانتهاكات حقوق الإنسان، وتجارة المخدرات، وتطوير الأسلحة الكيميائية، فضلاً عن وكلاء إيران وتنظيم الدولة.

ولفت البيان إلى أن العقوبات الجديدة طالت "جهات فاعلة مزعزعة للاستقرار" في الداخل السوري، في إشارة إلى استمرار سياسة العقوبات الانتقائية تجاه أطراف تُعدها واشنطن خصوماً إقليميين.

وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن القرار يأتي "استجابة لتغيرات حقيقية على الأرض"، لاسيما بعد اللقاء الذي جمع الرئيس ترامب بالرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط.

وأضافت أن الإدارة الأمريكية ترى في هذا القرار "تعزيزاً للسلام والاستقرار في المنطقة"، وأن ترامب "ملتزم بدعم سوريا موحدة ومستقرة، تعيش بسلام مع نفسها وجيرانها".

مقالات مشابهة

  • النصر يجمّد توصيات هييرو الفنية بانتظار حسم ملف جيسوس
  • رد فعل روسي مثير تجاه قرار ترامب بتقليص المساعدات الأمريكية العسكرية لـ أوكرانيا
  • ما الذي سيغري إيران بالعودة للمفاوضات مع واشنطن؟
  • اتفاق بين زيلينسكى وترامب على تعزيز الحماية الجوية لأوكرانيا
  • أستراليا تتوقع بقاء التعريفة الجمركية الأمريكية الأساسية بنسبة 10%
  • الرجل الذي يريد أن يصبح ملكا.. قراءة في التحولات السعودية تحت قيادة ابن سلمان
  • الرجل الذي يريد أن يصبح ملكاً.. قراءة في التحولات السعودية تحت قيادة بن سلمان
  • ترامب يتحدث عن تأثير ضرب المواقع الإيرانية على اتفاقيات إبراهيم.. ويكشف ما ناقشه مع السعودية
  • روبيو يتعهد بمراجعة قوائم الإرهاب الأمريكية والأممية بشأن سوريا
  • السعودية تدشن منظومة ثاد الأمريكية للدفاع الجوي الصاروخي على يد كوادر سعوديه