بعد انقضاء مهلة السّتين يومًا لاتفاق وقف إطلاق النار. توجّه عدد سكان من البلدات الجنوبية إلى بلداتهم الحدودية رغم التحذيرات الإسرائيلية. وشهدت مداخل القرى والبلدات في القطاعين الغربي والأوسط منذ ساعات الفجر الأولى تجمعات لعدد من الأهالي الذين وصلوا إلى العديد من الأحياء الآمنة في بلداتهم الجنوبية، فيما عملت وحدات الجيش على أمن الوافدين.


وسقط 22 شهيدًا بينهم عسكريّ في الجيش ، و124 جريحاً برصاصٍ إسرائيليّ استهدف عشرات المواطنين العُزّل أثناء محاولتهم العودة إلى بلداتهم وأراضيهم .
ودعا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في بيان"الدول التي رعت تفاهم وقف النار الى «تحمّل مسؤولياتها في ردع العدوان، واجبار العدو «الاسرائيلي» على الانسحاب من الاراضي التي يحتلها، وهذا ما ابلغناه الى المعنيين مباشرة، محذرين من أن أي تراجع عن الالتزام بمندرجات وقف النار وتطبيق القرار 1701 ستكون له عواقب وخيمة».

وكتبت" الاخبار": في اليوم الأول بعدَ الستين، لم ينتظِر الجنوبيون أحداً، لا دولة ولا قرارات أممية ولا لجنة إشراف. وقرروا، كما عهدهم، أن تحرير أرضهم وتحصيل حقوقهم لا يتمّان إلا على أيديهم.
بعدَ شهرين، اختبر الناس فيهما معنى أن يكون الجنوب في عهدة «الشرعية» و«المجتمع» الدوليين، بادروا إلى فتح القرى بلحمِهم الحي، متقدمين على الجيش الذي كان عليه فتح الطريق أمامهم، فعبّدوا هم الطرقات أمام جنود الجيش الذين دخلوا إلى مناطق منعهم جيش الاحتلال وراعيه الأميركي من دخولها سابقاً. وخلال ساعات قليلة، بدا واضحاً وحاسماً، أنه ما لم تكُن الدولة جدّية في تولّي زمام الأمور، فإن أهل الأرض يعرفون طريقهم إلى تحصيل حقهم، والمقاومة على طريقتهم.
ما حصل أمس، سيُستكمل اليوم، بمزيد من الحشود الشعبية، من أبناء القرى الحدودية وبقية قرى الجنوب والبقاع الغربي، حيث لن ينتظر الناس الإذن من أجل استكمال عملية إخراج قوات الاحتلال من آخر المواقع التي لا تزال تحتلها. ومنذ ساعات بعد ظهر أمس، بدأت التحضيرات الأهلية والشعبية. فأُعلن عن وقف التعليم اليوم، وإقفال المتاجر والأعمال في غالبية الجنوب والبقاع، وتنظيم عملية الاقتحام الشعبي لما تبقّى من قرى منع العدو الناس من الدخول إليها أمس، عبر إطلاق النار، وسط جهود للقوات الدولية لمصلحة العدو، بحجة «توفير العودة الآمنة»، فيما كان الجيش يواجه وضعاً ميدانياً لم تستعد له القيادة السياسية في البلاد. فهو يلمس أهمية ما يقوم به الناس، ويرى همجية العدو، لكنه يعمل على تدوير الزوايا، فيفتح طريقاً ويحاول احتواء تحرك، بينما لم تتغير التعليمات له، علماً أنه كان يُفترض به أن لا ينتظر أحداً من أجل إرسال القوات إلى الحدود مباشرة، وتحدي قرار العدو بإبقاء الاحتلال في مناطق عدة.
ما حصل أمس، وما هو منتظر اليوم، قد يشكّل كل ذلك نقطة فاصلة في المواجهة المستمرة مع العدو. سقط أمس 23 شهيداً في يوم التحرير الشعبي الأول، وقد يسقط المزيد من الشهداء اليوم، لكنّ القرار الواضح عند الأهالي هو المواصلة، بينما كانت الاتصالات السياسية من دون نتيجة حاسمة، حيث أصر الأميركيون على أن إسرائيل ستبقى في بعض النقاط لمزيد من الوقت، وهو أمر سيكون له أثره على كل مشروع تنفيذ القرار 1701، لأن تحويله إلى غطاء للاحتلال لن ينجح، والمقاومة لم تقل كلمتها بعد.
أمس كانَ الكلام هو لأهل الجنوب والقرى الحدودية، خصوصاً أن الاتصالات السياسية بدَتْ متأخرة عن الموقف الشعبي والميداني.

وكتبت" النهار":على رغم الرعونة التي اتّسمت بها محاولات فريق معروف لتوظيف الحدث الجنوبي واللبناني العام الذي تمثل في مواجهة الجنوبيين بمواكبة الجيش اللبناني للإخلال الإسرائيلي بموجب الانسحاب الكامل الناجز من البلدات والقرى الجنوبية التي لا يزال يحتلها الجيش الإسرائيلي رغم مرور موعد انسحابه في نهاية مهلة الستين يوماً، لم ينجح الإخلال الإسرائيلي كما توظيف عودة الجنوبيين إلى أرضهم في حجب الدلالات البارزة لهذا الحدث. ذلك أن المسؤولية الكبرى في إسالة دماء 22 شهيداً لبنانياً ونحو 124 جريحاً في مجريات عودة الجنوبيين يتحملها أولاً الإخلال الإسرائيلي بموعد الانسحاب، خصوصاً وأن تذرّع إسرائيل بعدم إنجاز الجيش اللبناني الانتشار على كامل جنوب الليطاني ونزع كل سلاح "حزب الله" ومخابئ ترسانته، وإن صح أن ثمة الكثير مما يتعين استكماله لهذه الجهة، فهذه مسؤولية أخذها لبنان الرسمي والجيش على عاتقهما ولا تجيز لإسرائيل الإخلال بموعد الانسحاب الملحوظ في اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. ولكن في المقابل، وفيما برزت ظاهرة وطنية عارمة تمثلت في تأييد واحتضان حق الجنوبيين في العودة إلى أرضهم وقراهم وبلداتهم ولو فوق الركام والردم من كل الاتجاهات اللبنانية بلا استثناء، لم يرق تفرّد "حزب الله" مجدداً لأي من الجهات اللبنانية في نزعته إلى إعادة العزف البائد على معزوفة "شعب، جيش ومقاومة" ولو رفعت مجموعات من العائدين أعلام الحزب. فما جرى واقعاً بات يصح عليه حصراً، إن كان لا بد من مقارعة الحزب بالشعارات، قاعدة "الجيش والدولة والشعب" بلا أي إضافات خصوصاً لجهة توظيف العودة في مزاعم "المقاومة". وهو ما حاول "حزب الله" إعادة اللعب عليه في بيان اعتبر فيه ما جرى أمس تاكيداً "بأن معادلة الجيش والشعب والمقاومة ليست حبراً على ورق بل واقع يعيشه اللبنانيون يوميا".  


وكتبت" نداء الوطن": وكأنه لم يكفِ ما قام به "حزب الله" في الجنوب طوال نهار أمس، حتى ارتدَّ ليلاً على مناطق آمنة فعمل على استفزازها وترويع أهلها. من مغدوشة شرق صيدا إلى عين الرمانة إلى برج حمود والدورة والجديدة إلى مار مخايل والجميزة، مواكب بالدراجات النارية لعناصر من "حزب الله" رافعة أعلام "الحزب" وهاتفة "شيعة شيعة"، وقد تدخل الجيش اللبناني في تلك المناطق التي استهدفها "حزب الله" باستفزازاته لئلا تتطور الإشكالات بين المواكب وأهالي تلك المنطقة، وقد شهدت منطقة فرن الشباك عين الرمانة تضارباً بين المواكب وبين شبان المنطقة.
مصادر سياسية رأت أن مواكب الاستفزاز لـ"حزب الله" هي رسالة موجهة إلى رئيس الجمهورية والرئيس المكلف عنوانها "ممنوع تجاوزنا".
وكتبت" الديار": اكدت مصادر قريبة من «الثنائي الشيعي» ان «تحرير كل القرى من قبل الاهالي متواصل، ولن يتوقف حتى تحرير آخر شبر من الاراضي المحتلة» ، معتبرة في حديث لـ «الديار» ان «ما حصل يوم الاحد انتصار كبير، ثبّت اكثر من اي وقت مضى معادلة الجيش والشعب والمقاومة، وبالتالي سيكون له اثره على كل الاستحقاقات السياسية المقبلة».
واعتبرت المصادر ان «ما شهدناه اكد المؤكد ، لجهة ان لا اتفاقات ولا ضمانات ولا تعهدات تنفع مع العدو «الاسرائيلي»، الذي لا يلتزم بأي منها ،وانه لا ينفع معه الا مقاومته والتصدي له بالقوة».
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟

ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أنه "بعد ساعات فقط من جلوس لبنان وإسرائيل وجهاً لوجه في الناقورة الأسبوع الماضي، وعقد أول محادثات مباشرة بينهما منذ عام 1983، عادت الطائرات الإسرائيلية إلى الأجواء وضربت بلدات في كل أنحاء جنوب لبنان. كانت تلك الضربات بمثابة تذكير بأن تعريف إسرائيل لوقف إطلاق النار هو أحادي الجانب، فهي تطلق النار متى شاءت، وتنتهك الاتفاقيات متى شاءت، ولا تتحمل أي عواقب".

وبحسب الموقع، "لم يستطع الجيش اللبناني فعل شيء. ليس هذا لقلة شجاعة جنوده، ولكن لم يكن لديهم ما يردون به: لا أنظمة دفاع جوي، ولا صواريخ اعتراضية، ولا رادارات قادرة على تتبع طائرة F-35. إن الجيش غير قادر هيكلياً على حماية المدنيين الذين أقسم على حمايتهم، وذلك لأن الدول القوية ضمنت على مدى عقود بقاءه غير قادر على ذلك. ومنذ بدء "وقف إطلاق النار" في 27 تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل أكثر من 10000 انتهاك للسيادة اللبنانية، بما في ذلك أكثر من 7500 انتهاك جوي و2500 انتهاك بري، إلى جانب عمليات اختراق بحرية متكررة واغتيالات وتدمير ممنهج، وقُتل ما لا يقل عن 41 جنديًا لبنانيًا خلال الفترة من تشرين الأول 2023 إلى تشرين الثاني 2024. ولا يستطيع الجيش اللبناني إيقاف أي من هذا، ليس لأنه يرفض ذلك، ولكن لأن لبنان غير مسموح له بامتلاك الوسائل".

وتابع الموقع، "الجيش اللبناني ليس ضعيفاً، بل تم إضعافه عمداً. الجميع يطالب الجيش بحماية البلاد، لكن لا يمكن لأي جيش القيام بذلك عندما تعجز راداراته عن رصد الطائرات التي تنتهك أجوائه، ومروحياته قديمة ومتوقفة عن العمل لنقص قطع الغيار، ولا يمتلك أنظمة دفاع جوي، ويقوم جنوده بدوريات تحت طائرات معادية على مدار الساعة، من دون القدرة على إسقاطها. ومنذ عام 2006، قدمت الولايات المتحدة أكثر من 3 مليارات دولار للجيش، ولكن فقط لشراء أسلحة خفيفة، وعربات هامفي، وبنادق، ومعدات رؤية ليلية، وصيانة طائرات. كان هذا المبلغ كافياً لمنع الانهيار، ولكنه لم يكن كافياً للدفاع عن لبنان. وبلغت ميزانية الدفاع حتى عام 2024 نحو 768 مليون دولار، معظمها عبارة عن رواتب تضررت بشدة جراء الانهيار الاقتصادي. أما ميزانية الدفاع الإسرائيلية فبلغت 36.9 مليار دولار. ويحتل الجيش اللبناني المرتبة 115 عالمياً من حيث القوة العسكرية، بينما تحتل إسرائيل المرتبة 15. لا يمكن لدولة لا تملك قوة جوية فعالة ولا أنظمة دفاع جوي أن تدافع عن سمائها، وهذا ليس سوء حظ، بل هو سياسة".

وأضاف الموقع، "وضع اتفاق الطائف لعام 1989، الذي تأثر بشكل كبير بالنفوذ الأميركي، قيوداً على القدرات العسكرية اللبنانية للحفاظ على "التفوق العسكري النوعي" لإسرائيل. فعندما عرضت روسيا طائرات ميغ-29 الحربية مجاناً عام 2008، عرقلت الولايات المتحدة الصفقة، وعندما عرضت إيران أنظمة دفاع جوي عامي 2010 و2019، رفض لبنان تحت وطأة التهديد الأميركي. ويمتلك سلاح الجو اللبناني ست طائرات من طراز A-29 سوبر توكانو، وهي مفيدة للمراقبة، ولكنها عديمة الفائدة ضد طائرة F-35. لبنان لا يفتقر بطبيعته إلى جيش وطني، بل يُحرم منه، وهذا ما يصرح به المسؤولون الإسرائيليون علنًا، حيث صرّح وزير التعليم يوآف كيش في مقابلة تلفزيونية: "لا فرق بين حزب الله ولبنان. سيُباد لبنان. سيزول وجوده". إذا كان هذا هو التهديد، فإن حرمان لبنان من وسائل الدفاع عن نفسه هو جزء من الاستراتيجية".

وبحسب الموقع، "في هذا الفراغ، برز حزب الله، وتطور ليصبح قوة عسكرية غير حكومية أكبر من جيوش العديد من الدول. وفي الواقع، لا يمكن لأي محلل جاد أن يدّعي أن الدولة اللبنانية كانت ستظل تسيطر على أراضٍ جنوب نهر الليطاني لولا حزب الله. هذه هي الحقيقة المزعجة التي يتجنبها كل مبعوث غربي. واليوم، تواصل واشنطن مطالبتها الجيش اللبناني بنزع سلاح حزب الله، ومع ذلك، أقرّ المبعوث الأميركي توم برّاك صراحةً بأن "إسرائيل لا تستطيع تحقيق أهدافها بسحق حزب الله عسكرياً"، مضيفاً أنه "من المشكوك فيه أن يقوم الجيش اللبناني بنزع سلاح الحزب". بمعنى آخر: تعلم واشنطن أن الطلب مستحيل، لكنها تواصل الضغط من أجله".

وتابع الموقع، "واشنطن لا تقدم أي ضمانات للبنان، فلو نزع حزب الله سلاحه غداً، هل ستتوقف إسرائيل عن انتهاك المجال الجوي اللبناني، واحتلال الأراضي اللبنانية، وقصف المدن اللبنانية، واغتيال المدنيين والجنود اللبنانيين؟ لا توجد ضمانات، ولا حتى ضمانة واحدة. إن موقف حزب الله، سواء اتفقنا معه أم اختلفنا، متسق منطقياً: عندما تنسحب إسرائيل، تتوقف الانتهاكات، ويصبح الجيش قادراً على الدفاع عن لبنان، يكون جاهزاً لحوار وطني حول أسلحته. أما واشنطن فتطالب بعكس ذلك: نزع السلاح أولاً، ثم المعاناة لاحقاً. هذا ليس سيادة، بل انهيار".

وبحسب الموقع، "أفادت القناة 14 الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، التي شاركت في رئاسة اجتماع الناقورة، حثت إسرائيل في شباط على قصف جنازة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في مدينة بيروت الرياضية، حيث حضرها مئات الآلاف من المدنيين. درست إسرائيل الضربة، وكانت الطائرات المقاتلة تحلق بالفعل في السماء. والسبب الوحيد لعدم حدوثها هو حسابات إسرائيل نفسها، وليس ضبط النفس الأميركي. إن الحرب المقبلة مكتوبة مسبقاً، ومع ذلك لا يزال الجيش اللبناني صامداً، إذ يمتلك 200 موقع جنوب الليطاني، و29 نقطة تفتيش ثابتة، ودوريات على مدار الساعة، وقد استولى على 566 قاذفة صواريخ، وعطّل 177 نفقاً، وأغلق 11 معبراً. لقد قام بكل ما طُلب منها، أنا ما لا يستطيع فعله هو ما لم يُسمح له بفعله قط: الدفاع عن لبنان ضد إسرائيل".

وتابع الموقع، "لبنان عالق بين مجموعة من المطالب المستحيلة: نزع سلاح الرادع الوحيد لإسرائيل، وتوقع الحماية، الاعتماد على الجيش، لكن حرمانه من الأسلحة، الثقة بالدبلوماسية، لكن قبول القنابل في صباح اليوم التالي، والإيمان بالوساطة، بينما يقترح الوسطاء ضربات تُسفر عن خسائر بشرية فادحة. إلى أن يُسمح للجيش اللبناني بالدفاع عن لبنان، سيظل حزب الله بالنسبة للعديد من اللبنانيين خط الدفاع الأخير، ليس لأن لبنان اختار هذا الهيكل، ولكن لأنه تم دمجه فيه".  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة" Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة" 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة الأمين العام الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية البريطاني حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية Lebanon 24 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية 03:19 | 2025-12-12 12/12/2025 03:19:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب 03:06 | 2025-12-12 12/12/2025 03:06:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن 03:03 | 2025-12-12 12/12/2025 03:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان 03:00 | 2025-12-12 12/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز 02:50 | 2025-12-12 12/12/2025 02:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات 07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به 04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:19 | 2025-12-12 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية 03:06 | 2025-12-12 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب 03:03 | 2025-12-12 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن 03:00 | 2025-12-12 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان 02:50 | 2025-12-12 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز 02:42 | 2025-12-12 باسيل في ذكرى جبران تويني وفرنسوا الحاج: أرواحهم ما زالت تقاتل فينا فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • فليك عن نجم برشلونة : لابد ان يقاتل للعودة الى التشكيلة
  • تحرّكات في الجنوب... ماذا قال موقع إسرائيليّ عن عناصر حزب الله؟
  • طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
  • بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟
  • جنبلاط: الجيش يقوم بعمل جبّار في الجنوب
  • عبد الله: التزام من التجار والمصنّعين بالمعايير… وتوجيهات فورية من الوزير البساط
  • حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
  • 128 سيدة و124 رجلاً.. القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى"
  • “حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
  • الجميّل: نحن في مرحلة مفصلية.. وحزب الله يُصعّب المهمة على الجيش