بأقل التكاليف.. أفكار لديكور رمضان بالمنزل
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
تستعد البيوت لاستقبال رمضان وإذا كنتي تبحثين عن أفكار لتحضير ديكور المنزل لرمضان بطريقة بسيطة واقتصادية، يمكنك اتباع هذه الأفكار:
1. الإضاءة الرمضانية:
استخدم الفوانيس البسيطة المصنوعة من البلاستيك أو الورق بدلًا من المعدنية المكلفة، يمكنك شراؤها بأسعار منخفضة أو صنعها بنفسك.
علق الأضواء الصغيرة (LED) على الجدران أو النوافذ لإضافة جو رمضاني دافئ.
2. الزينة الورقية:
قم بصنع زينة يدوية باستخدام الورق الملون. اقطع الورق على شكل هلال ونجوم وعلقها بخيط بسيط.
استخدم الأوراق القديمة أو المجلات لصنع أشكال رمضانية معادة التدوير.
3. سفرة رمضانية مميزة:
ضع مفرش طاولة مزينًا برسومات إسلامية أو قماشًا مزخرفًا يدويًا.
أضف شموعًا صغيرة في أوعية زجاجية لإضفاء جو دافئ أثناء الإفطار.
4. لوحات رمضانية بسيطة:
اطبع أو اكتب عبارات رمضانية مثل "رمضان كريم" أو "اللهم بلغنا رمضان" على ورق مقوى، وعلقها على الحائط.
5. استخدام العناصر الطبيعية:
استخدم أفرع النخيل أو أغصان الأشجار لتزيين المدخل أو زوايا المنزل.
ضع التمر في أطباق مزخرفة ليكون جزءًا من الديكور.
6. تجديد الأشياء القديمة:
أعد استخدام الأقمشة أو الزجاجات الفارغة لصنع أوعية زخرفية أو زينة جديدة.
يمكنك طلاء الفوانيس القديمة أو إضافة لمسات جديدة لها.
7. زاوية رمضانية:
خصص ركنًا في المنزل للعبادة، وضع فيه سجادة صلاة ومصحفًا، مع إضافة بعض الزينة الرمضانية البسيطة.
بهذه الأفكار يمكنك تجهيز منزلك لرمضان بجو مميز دون الحاجة إلى ميزانية كبيرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإرث الروحي لمدينة قونيا: من تشاتال هويوك القديمة إلى طقوس دوران دراويش المولوية
في هذه الحلقة من برنامج Explore Türkiye نسافر إلى قونية كي نستكشف طيّات تاريخها الغني والهندسة المعمارية السلجوقية والعمق الروحي لطقس سما لدى دراويش المولوية. اعلان
تُعدّ قونيا المدينة الغنية بالتاريخ والروحانية جسرًا يربط بين الماضي القديم لتركيا والتقاليد الصوفية. تقع مدينة تشاتال هويوك على سهول الأناضول، وهي إحدى أقدم المستوطنات الحضرية في العالم وتتميز بمجتمعها المتساوي ونظمها العقائدية المعقّدة.
ازدهرت المدينة في وقت لاحق تحت حكم السلاجقة الذين ساهم إرثهم المعماري، مثل مسجد علاء الدين، في رسم معالم التصاميم العثمانية، وتتمحور هوية قونية حول طريقة الصوفية المولوية التي كان مصدر إلهامها الشاعر جلال الدين الرومي في القرن الثالث عشر. يُجسّد الطقس الصوفي الساحر المعروف باسم سما سموّ الروح وارتقاءها، وهو من بين الطقوس التي تعترف بها اليونسكو.
تمزج قونية اليوم بين التراث الأثري والابتكار الفني والروحانية النابضة، مما يجعلها وجهة ثقافية جذابة وفريدة من نوعها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالتقاليدتركياتاريخسفرابحث مفاتيح اليوم