بين الشقاوة والشطارة.. حكايات من قلب الفنانة داليا مصطفى عن ذكرياتها في مرحلة الطفولة .. واحد من الناس
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أوضحت الفنانة داليا مصطفى أنها كانت طفلة شقية، تميل إلى اللعب وكركبة البيت، لكنها في الوقت ذاته كانت متفوقة دراسياً، خاصة في مادة الرياضيات والهندسة ورغم عدم حبها للمواد الأدبية في طفولتها، إلا أنها عندما كبرت أصبحت شغوفة بعلم النفس والفلسفة.
خلال استضافتها ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د.
أشارت إلى حبها الكبير لوالدتها الراحلة التي علمتها الاعتماد على النفس، وأكدت أن والدها كان هادئ الطباع وما زال كذلك، بينما كانت والدتها شخصية قيادية دائمة الحركة. وأكدت أن أجمل ذكريات طفولتها كانت تجمعات العائلة في بيت الجد.
مفاجأة: العمل خلال الثانوية العامةفاجأت داليا جمهورها بالكشف عن أنها عملت خلال دراستها الثانوية، حيث كانت تبيع التحف في البازارات بشارع الهرم، كما عملت مندوبة إعلانات.
أسرار المسيرة الفنية وبداية المشوارخلال اللقاء، فتحت داليا قلبها لتكشف عن بداياتها الفنية، حيث كانت تتمنى أن تصبح مهندسة، لكن القدر قادها إلى معهد الفنون المسرحية.
بدأت مشوارها بأول عمل مسرحي لها "دستور يا أسيادنا"، ومن ثم انطلقت إلى عالم الدراما التلفزيونية بمشاركات مميزة في أعمال مثل "العصيان"، "أولاد الأكابر"، "علاقة مشروعة"، و"قمر هادي".
السينما وعودتها بعد غياب طويلتحدثت داليا عن أبرز أعمالها السينمائية مثل "طباخ الريس"، "شورت وفانلة وكاب"، و"اضحك الصورة تطلع حلوة". كما كشفت عن عودتها للسينما بعد غياب دام 12 عاماً من خلال فيلم الرعب "قبل الأربعين".
علاقتها بعمتها وأزمتها الصحيةسلطت داليا الضوء على علاقتها بعمتها الفنانة ناهد رشدي، كما تحدثت عن أزمتها الصحية، حين اكتشفت إصابتها بمرض السكري. وأوضحت أن السبب كان شعورها بالخذلان والحزن الشديد، لكنها تعاملت مع المرض بإرادة وقوة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج واحد من الناس داليا مصطفى مرض السكرى معهد الفنون المسرحية
إقرأ أيضاً:
الدين الأسرع توسعاً في العالم.. نمو مذهل للمسلمين خلال عقد واحد
ذكرت مؤسسة بيو للأبحاث الأميركية أن المسلمين يشكلون أسرع مجموعة دينية نمواً سكانياً في العالم، حيث زاد عددهم بنحو 347 مليون نسمة خلال الفترة بين 2010 و2020.
وجاء في تقرير للمؤسسة، التي استندت إلى بيانات من أكثر من 2700 مصدر تشمل التعدادات والسجلات والمسوحات في 201 دولة، أن النمو السكاني الطبيعي في المجتمعات الإسلامية هو السبب الرئيسي وراء هذا الارتفاع الكبير.
وأشار التقرير إلى أن عدد المسيحيين ارتفع خلال نفس الفترة بمقدار 122 مليون نسمة، لكنه انخفض نسبياً مقارنة بإجمالي سكان العالم، وذلك بسبب تزايد أعداد الأشخاص الذين لا ينتمون لأي ديانة وترك بعض المسيحيين لديانتهم.
وبين التقرير أن نسبة المسلمين من سكان العالم ارتفعت من 23.9% عام 2010 إلى 25.6% عام 2020، في حين تراجعت نسبة المسيحيين من 30.6% إلى 28.8% خلال نفس الفترة.
ولفت التقرير إلى أن أكبر انخفاض في أعداد المسيحيين كان في أوروبا وأميركا، بينما يتركز المسلمون بشكل رئيس في آسيا والمحيط الهادئ، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، مع زيادة سكانية ملحوظة في أميركا الشمالية وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وأوضح التقرير أيضاً أن نسبة الذين لا ينتمون لأي دين تشكل 24.2% من سكان العالم، وهم ثالث أكبر مجموعة دينية بعد المسيحيين والمسلمين.
وأضاف التقرير أن عدد البوذيين تراجع خلال العقد المذكور بمقدار 19 مليون نسمة، في حين شهد عدد اليهود زيادة بنسبة 6% ليصل إلى حوالي 15 مليون نسمة.
وكان تقرير سابق لمؤسسة بيو في 2017 قد توقع أن الإسلام قد يصبح الديانة الأكبر في العالم بحلول عام 2075.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن