إغلاق الطريق الوطنية بين الجبهة والحسيمة إثر انهيار صخري خطير
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
أعلنت وزارة التجهيز والماء أن الطريق الوطنية رقم 16 الرابطة بين الجبهة والحسيمة مقطوعة على مستوى جماعة متيوة وذلك بسبب انزلاقات التربة.
وأفادت الوزارة في بلاغ صادر عنها أنه يمكن تحويل الاتجاه عبر الطريق الجهوية رقم 412 الرابطة بين الجبهة وأوزكان من جهة الحسيمة، والطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين ايساكن وباب برد، كما يمكن تحويل الاتجاه عبر الطريق الإقليمية رقم 4113 الرابطة بين تاموروت والجبهة من جهة شفشاون.
و توقفت حركة السير زوال أمس الاثنين، على مستوى الطريق الوطنية رقم 16 الرابطة بين الحسيمة و مركز الجبهة ، بسبب انهيار صخري خطير.
الانهيار تسبب في تدمير مقطع طرقي بالكامل وفق الصور التي توصل بها موقع Rue20 ، وهو ما أوقف حركة السير تماما.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الطریق الوطنیة الرابطة بین
إقرأ أيضاً:
"الشعبية" تدعو لاستعادة زخم الحراك العالمي تضامنًا مع غزة
غزة - صفا وجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نداءً عاجلًا إلى الأحرار في العالم، وشبكات التضامن، والهيئات الحقوقية والإنسانية، والحركات الطلابية والشبابية والنسوية والنقابية، لاستعادة زخم الحراك الشعبي وإحياء التحركات الجماهيرية الواسعة في المدن العالمية، تضامنًا مع فلسطين وغزة. وشددت الجبهة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأربعاء، على أن إعادة هذا الزخم ضرورة ملحّة للضغط نحو وقف الاعتداءات والانتهاكات، وتنفيذ الاحتلال الاتفاق بصورة كاملة، وفتح المعابر دون شروط، وتأمين تدفّق المساعدات الإنسانية إلى القطاع في ظل الكارثة المتفاقمة. ودعت إلى يوم تضامني عالمي موحّد يشكّل دفعة جديدة للعمل الشعبي المنظّم ويعيد القضية إلى واجهة الاهتمام الدولي. وأشارت إلى أهمية استعادة هذا الحراك العالمي بريقه في ظل عدم تغير الواقع وتفاقم المأساة الإنسانية في غزة. وأكدت أن القضية تمرّ بمرحلة شديدة الخطورة مع استمرار الخروقات، وتصاعد الانتهاكات في الضفة والقدس، ومعاناة الأسرى، وانهيار الظروف الحياتية في القطاع. وشددت الجبهة على أهمية توسيع الجهود الشعبية دوليًا للدعوة إلى وقف تزويد الاحتلال بالسلاح، وتفعيل الضغط على الشركات المتورطة في ذلك. وحثت على تكثيف التحركات أمام المقرات الدبلوماسية والهيئات الدولية ومحاصرة سفارات الكيان الإسرائيلي والأمريكية، والمطالبة بمواقف أكثر فاعلية تجاه الانتهاكات، إلى جانب إعادة تنشيط المسارات القانونية الدولية لمساءلة مرتكبي الجرائم. وحذرت من التدهور الإنساني الحاد في غزة، حيث يعيش السكان ظروفًا، كارثية في مجالات الغذاء والمياه والإيواء والرعاية الصحية والبنية التحتية، وخصوصًا بعد دخول فصل الشتاء، واستمرار القيود على المساعدات، وانتشار سوء التغذية ونقص السلع الأساسية. وأكدت أن الاحتلال يسعى لفرض وقائع جديدة وإطالة أمد المرحلة الراهنة بما يخدم أهدافه السياسية والعسكرية. وقالت إن حماية الشعب الفلسطيني وصون حقوقه وإنهاء الكارثة الإنسانية يتطلبان حراكًا جماهيريًا واسعًا وضغطًا دوليًا منظمًا ومستمرًا.