مروج الرحيلي: ما راح أتزوج أقل مني بالمستوى المادي الله يعين الفقير .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
خاص
أثارت خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، مروج الرحيلي موجة جدل واسعة عبر مواقع التواصل بعد حديثها عن الزواج.
وقالت الرحيلي خلال حديثها على بودكاست إحكي مالك:” أنها لن تتزوج رجلاً أقل منها في المستوى المادي”، لافتة أنها بحاجة إلى رجلاً يدعمها ويوفر لها الأمان.
وعن سؤالها ماذا إذا أحبت رجلاً ليس غنيًا، أضافت:” وين راح أقابله مو في طبقتي ما راح أشوفه، وإذا كان فقير الله يعينه ما راح أحب أقل مني .
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع حديث الرحيلي وانقسموا بين مؤيد ومعارض، حيث يرى البعض الحب أهم من الثروة والمال، بينما البعض الآخر يرى أن حديثها صحيح ولا بد من وجود التوافق بين الزوجين سواء كان مادي أو معنوي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/AQMhdvvndHkrL2HsHSLp9SRUobMr2fbfZ93Rilpe3mC2iPbSreS7tHyoYzGZR9x_YfHUekazhasRzbDM_9hZ-uiI.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مروج الرحيلي مشاهير مواقع التواصل مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
ترامب يدرس وقف تأشيرات الطلاب للتدقيق بحساباتهم على مواقع التواصل
تدرس إدارة ترامب جعل كل الطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في الولايات المتحدة بالخضوع لتدقيق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي في توسع بارز لجهود سابقة.
ووفقًا لبرقية حصلت عليها المنظمة الإخبارية (بوليتيكو)، المؤرخة يوم الثلاثاء ووقعها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، فإن الإدارة أمرت السفارات الأمريكية أقسام القنصلية، في استعدات لذلك التدقيق، بوقف جدولة مقابلات شخصية الجديدة للمقدمين على تأشيرة الطالب.
وإذا نفذت الإدارة تلك الخطة فإن هذا قد يبطء بشدة سير عملية تأشيرات الطلاب. بل ويمكن أن يضر ذلك أيضًا بالعديد من الجامعات التى تعتمد بشكل كبير على الطلاب الأجانب لتعزيز مواردها المالية.
وذكرت البرقية أن "هذا القرار يُفعل على الفور، واستعدادًا لتوسيع نطاق الفحص والتدقيق بوسائل تواصل المتقدمين، على أقسام القنصلية أن لا تضيف أي مواعيد إضافية لتأشيرة الطلاب أو الزوار ببرامج التبادل (من فئات F، M، J) حتى يتم اصدار برقية منفصلة بالمزيد من التوجيهات، والتي نتوقع صدورها في الأيام المقبلة".
وفرضت الإدارة بوقت سابق متطلبات لفحص وسائل التواصل، ولكن الهدف الأكبر هو إعادة الطلاب الذين شاركوا بمظاهرات ضد أفعال إسرائيل ضد غزة.
وكانت تحاول الإدارة القضاء على الجامعات وخاصةً الصفوة منها مثل جامعة هارفارد والتى تراها على أنها ليبرالية للغاية وتتهمها بأنها تسمح بزدهار معاداة السامية في حرمها. وتنفذ الإدارة، في نفس الوقت، حملة قمع للمهاجرين جرفت عددًا من الطلاب كذلك.
ولم يرد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية على الفور على طلب التعليق.