فوائد تناول عين الجمل على الريق..!
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
شمسان بوست / متابعات:
عين الجمل من المكسرات الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة، ويُعد تناوله على الريق خيارًا صحيًا يقدم العديد من الفوائد للجسم. عند تناوله صباحًا، يمكن أن يوفر الفوائد التالية:
تعزيز صحة الدماغ
يساهم عين الجمل في تحسين وظائف الدماغ، بما في ذلك تقوية الذاكرة وزيادة الانتباه، بفضل محتواه من أحماض أوميجا 3 ومضادات الأكسدة.
تحسين صحة القلب
يدعم صحة القلب والأوعية الدموية، حيث يحتوي على دهون صحية تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار.
فقدان الوزن
عين الجمل غني بالألياف والبروتين، مما يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، وبالتالي يساهم في التحكم بالوزن.
مكافحة الشيخوخة
تعمل مضادات الأكسدة الموجودة في عين الجمل على محاربة الشوارد الحرة وتقليل الإجهاد التأكسدي، مما يبطئ علامات التقدم في العمر.
الوقاية من الاكتئاب
يساهم تناوله في تحسين المزاج وتقليل التوتر، بفضل احتوائه على أحماض أوميجا 3 التي تدعم صحة الجهاز العصبي.
تعزيز المناعة
يحتوي عين الجمل على عناصر غذائية مثل الزنك والحديد والسيلينيوم، التي تقوي الجهاز المناعي وتزيد من مقاومة الجسم للالتهابات.
تحسين صحة الجهاز الهضمي
تناول عين الجمل المنقوع على الريق يدعم عملية الهضم من خلال تعزيز نشاط الإنزيمات الهاضمة وتحسين حركة الأمعاء.
زيادة طاقة الجسم
يوفر الكربوهيدرات والدهون الصحية والبروتينات، مما يمنح الجسم طاقة مستدامة طوال اليوم.
دعم صحة البشرة
يساهم فيتامين هـ وأحماض أوميجا 3 في تحسين نضارة البشرة، وزيادة مرونتها وإشراقها.
تقوية العظام
عين الجمل غني بالكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور، مما يعزز صحة العظام ويقلل من خطر الإصابة بالهشاشة.
تناوله كجزء من نظام غذائي صحي يعزز الصحة العامة ويساهم في تحسين جودة الحياة بشكل ملحوظ.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: عین الجمل فی تحسین
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول الحمص يوميًا يحسن صحة الجهاز الهضمي
أظهرت دراسة حديثة أن دمج الحمص في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يحسن صحة الجهاز الهضمي ويساهم في تقليل مخاطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني وأكد الباحثون أن الحمص غني بالألياف الغذائية والبروتين النباتي، ما يجعله غذاءً مثاليًا لدعم الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي.
وأوضح التقرير أن الألياف الموجودة في الحمص تعمل على تحسين حركة الأمعاء، تعزيز نمو البكتيريا النافعة، وتقليل الانتفاخ والغازات، مما يحافظ على صحة الجهاز الهضمي ويقلل من مشاكل الإمساك.
وأشارت التجارب السريرية إلى أن الأشخاص الذين أدمجوا الحمص في نظامهم الغذائي اليومي لاحظوا تحسنًا في الهضم والشعور بالراحة بعد الوجبات مقارنة بالمجموعة التي لم تتناوله.
وأشار الباحثون إلى أن الحمص يلعب دورًا مهمًا في التحكم في مستويات السكر بالدم، حيث تساعد البروتينات والألياف على إبطاء امتصاص الجلوكوز، ما يساهم في منع ارتفاع السكر المفاجئ بعد الوجبات.
وأكدت الدراسات أن تناول الحمص بانتظام يمكن أن يكون وسيلة طبيعية لدعم مرضى ما قبل السكري وتقليل خطر تطور المرض إلى النوع الثاني.
وأكد الخبراء أن الحمص غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل الحديد، المغنيسيوم، الفولات، والزنك، التي تدعم الصحة العامة وتقوي المناعة كما أشاروا إلى أن دمج الحمص في النظام الغذائي اليومي يساعد على الشعور بالشبع لفترات أطول، ما يدعم التحكم في الوزن وتقليل الإفراط في تناول الطعام، وهو عامل مهم للوقاية من السكري وأمراض القلب.
وأوضح التقرير أن أفضل طريقة للاستفادة من الحمص هي تناوله مسلوقًا أو مطهوًا قليلًا دون إضافة كميات كبيرة من الدهون أو الصلصات الدسمة، ويمكن إضافته للسلطات، الشوربات، أو تحضيره كوجبة خفيفة مع الأعشاب والتوابل كما يمكن استخدامه على شكل هريس الحمص التقليدي لإضافة قيمة غذائية عالية للنظام الغذائي اليومي.
واختتم الباحثون التقرير بالتأكيد على أن الحمص ليس مجرد طعام شهي، بل عنصر غذائي طبيعي متعدد الفوائد، يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي، تنظيم مستويات السكر في الدم، دعم المناعة، وتعزيز الشعور بالشبع، مما يجعله خيارًا ممتازًا للوقاية من الأمراض المزمنة والحفاظ على صحة الجسم بشكل يومي.