استعرضت الجلسة الثانية لمجالس الإمارات لريادة الأعمال التي نظمتها شركة «رؤيتي لتنظيم المعارض»، بالتعاون مع مجالس أحياء دبي التابعة لهيئة تنمية المجتمع بدبي، تجارب 7 روّاد أعمال يمثلون 7 مشاريع من 7 إمارات، خلال جلسة عقدت في مجلس الخوانيج بدبي.
حضرت الجلسة آمنة العديدي، عضو المجلس الوطني الاتحادي إلى جانب عدد كبير من رواد الأعمال وأفراد المجتمع وسط تفاعل لافت مع تجارب المشاركين الناجحة، والتحديات التي واجهوها في مسيرتهم المهنية.


شارك في الجلسة مريم المنصوري، من أبوظبي، وشمسة زينل، من دبي، وعبدالله الكعبي، من الشارقة، ومحمد الشحي، من عجمان، وعلي ليتيم، من أم القيوين، وأسماء النعيمي، من رأس الخيمة، وسالم خماس، من الفجيرة.
وأكدت آمنة العديدي، أن الإمارات، برؤية قيادتها الرشيدة، تواصل دعم وتمكين رواد الأعمال المواطنين لتعزيز تنافسيتهم، مشيدة بجهود «رؤيتي» في توفير منصات تسهم في نقل الخبرات وتطوير المشاريع الوطنية.
وأوضح عبدالله الشحي، رئيس مجلس إدارة «رؤيتي»، أن الجلسة الثانية تأتي ضمن خطة لتعزيز الإضاءة على المشاريع الوطنية الناجحة،. مشيراً إلى إطلاق مجالس خليجية مستقبلية لعرض تجارب ريادة الأعمال في المنطقة، وكشف أن الجلسة الثالثة ستقام في أبوظبي. (وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات ريادة الأعمال

إقرأ أيضاً:

«مَيْلِس» تتعاون مع «أبوظبي للألعاب الإلكترونية»

أبوظبي: «الخليج»
استضافت «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، فعاليات الجلسة الثانية من منصتها الرائدة للتواصل المجتمعي «مَيْلِس»، بالشراكة مع «أبوظبي للألعاب والرياضات الإلكترونية»، تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الألعاب».
وقد ناقشت الجلسة التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في قطاع الألعاب.
وبرنامج «مَيْلِس» يهدف إلى جمع الطلبة والباحثين وقادة القطاع لتبادل الأفكار وإلهام قادة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات.
وقد ضمّت الجلسة الأخيرة: روضة المريخي، مديرة إدارة التواصل والشراكات في الجامعة، وحمدان العلي، طالب دكتوراه في معالجة اللغة الطبيعية، وبوريس كالميكوف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ «هايبماسترز»، والمدير التنفيذي السابق لـ «مِيتَا» و«يُونِيتِي»، وماركوس مولر-هابيغ، مدير تمكين قطاع الألعاب في أبوظبي، وأريانا بيرموديز فينيغاس، مديرة المشاريع في الجامعة. ونظّمت الجلسة بالتعاون مع «أبوظبي للألعاب»، المبادرة الحكومية التي تقود جهود ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للألعاب.
وقالت روضة المريخي «مَيْلِس تحدث تحولات نوعية في قطاعات محورية مثل الرعاية الصحية والطاقة والفنون والتعليم والنقل».
وقال ماركوس مولر-هابيغ: «الذكاء الاصطناعي لا يحل محل الإبداع أو الابتكار البشري، بل يُسهم في تعزيزه وتوسيع آفاقه».

مقالات مشابهة

  • غرفة بيشة تعقد اللقاء الأول للجان القطاعية وتؤكد على تبني المشاريع النوعية
  • ريادة تنفذ معسكرًا لريادة الأعمال لطلبة مدارس مسندم تعزيزا للابتكار
  • «مَيْلِس» تتعاون مع «أبوظبي للألعاب الإلكترونية»
  • «سوربون أبوظبي» تعقد شراكة لتعزيز الطاقة النظيفة
  • الأوقاف تعقد أكثر من 2963 مجلسًا دعويًا ضمن مجالس الذاكرين لقراءة كتاب الأذكار
  • "أبطال أبوظبي" يسجل 672 مليون درهم لدعم المشاريع الصغيرة
  • «صحة حائل» تطلق مبادرة لتعزيز الاستدامة في المشاريع الصحية بالقطاع الخاص
  • من واقع تجارب.. كيف تؤسس مشروعا ناجحا؟
  • «دي إتش إل»: تجارب الشراء تتجه نحو الذكاء الاصطناعي والتواصل الاجتماعي في الإمارات
  • الخارجية المصرية تعقد أول مائدة مستديرة لتعزيز دور القطاع الخاص ودعم الصادرات