حمدان بن زايد يزور محمد مطر المنصوري في منزله بمنطقة الوثبة
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أبوظبي - وام
زار سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، المواطن محمد مطر مبارك المنصوري، بمنزله في منطقة الوثبة بأبوظبي.
ورحب المنصوري بزيارة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، معرباً عن سعادته وأفراد أسرته بزيارة سموه الكريمة وتشريفه لهم.
وتبادل سموه مع الحضور الأحاديث الودية التي تعكس عمق العلاقات التي تربط القيادة الرشيدة بالمواطنين ومدى اهتمامها ورعايتها لأبنائها وحرصها على متابعة شؤون حياتهم وتلمس احتياجاتهم، سائلين الله عز وجل، أن يحفظ قيادتنا وأن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان الظفرة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء باكستان يزور مصر للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام
أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية أن رئيس الوزراء محمد شهباز شريف سيقوم بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية يوم 13 أكتوبر 2025، وذلك بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، و الرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام ومراسم توقيع اتفاق السلام الهادف إلى إنهاء الوضع الخطير في غزة.
ويرافق رئيس الوزراء خلال الزيارة نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وعدد من كبار الوزراء والمسؤولين.
وتأتي هذه القمة ثمرةً لجهود دبلوماسية مكثفة بدأت على هامش الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة التي انعقدت في نيويورك الشهر الماضي، حيث شارك رئيس الوزراء الباكستاني في اجتماع على مستوى القمة مع الرئيس الأمريكي وقادة سبع دول عربية وإسلامية، من بينها مصر، والأردن، وقطر، والسعودية، والإمارات، وإندونيسيا، وتركيا، لمناقشة سبل تحقيق السلام في غزة.
وفي بيان مشترك، رحبت تلك الدول بجهود الرئيس ترامب لتحقيق السلام، وأكدت التزامها بالعمل المشترك مع الولايات المتحدة لوقف شامل ومستدام لإطلاق النار، ومعالجة الظروف الإنسانية الحرجة في القطاع.
وأكدت الخارجية الباكستانية أن مشاركة رئيس الوزراء في القمة تعكس دعم باكستان التاريخي والثابت لقضية الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره، مشيرة إلى تطلع إسلام آباد لأن تمهد القمة الطريق نحو الانسحاب الإسرائيلي الكامل، وحماية المدنيين الفلسطينيين، وإعادة إعمار غزة.
كما أعربت باكستان عن أملها في أن تسهم هذه الجهود في إطلاق عملية سياسية ذات مصداقية تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة ومتّصلة جغرافيًا، وعاصمتها القدس الشريف، على أساس حدود عام 1967 وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.