جراح بمستشفى العريش: مستعدون لتقديم أفضل خدمة طبية لمصابي غزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
قال الدكتور طارق عزت استشاري الجراحة ومنسق بروتوكولات العلاج بمستشفى العريش العام، إن جميع الفرق الطبية بالمستشفى تقدم أفضل خدمة طبية للمصابين الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة عبر معبر رفح البري.
وأضاف عزت في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه ضمن الفريق الطبي المكلف من مستشفى جامعة الزقازيق للعمل بالعريش، للتعامل مع الحالات الحرجة التي تصل من قطاع غزة.
وقال عزت، إن مستشفى العريش به كافة التجهيزات المطلوبة للتدخل العاجل لعلاج المصابين في حرب غزة، وغرف عمليات قادرة على التعامل مع عمليات الأورام والعيون والمناظير.
وتابع: هناك استعداد في مستشفيات المحافظة بالكامل سواء العريش العام أو بئر العبد أو مستشفي الشيخ زويد، وجميعها مجهزة لتقديم الخدمة.
وصول أول دفعة من المصابين بعد الهدنةوأعلن محافظ شمال سيناء اللواء خالد مجاور اليوم السبت، وصول أول دفعة من مصابي قطاع غزة، ومعظمهم من الأطفال في أعمار بين عام و13 عاما رفقة ذويهم إلى المستشفيات، تم توزيعهم على مستشفى الشيخ زويد المركزي والعريش العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفي العريش صحة العريش مصابي غزة معبر رفح مصابي قطاع غزة وصول مصابي غزة معبر رفح معبر رفح البري مستشفى العریش
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
صراحة نيوز- أدانت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
جاء ذلك على لسان رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين، الذي وصف الاعتداء بأنه “انتهاك صارخ وجسيم للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”، ومساس مباشر بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها الخاص.
واضاف إن ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد خرق للقانون، بل هو تصعيد خطير يهدف إلى ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين وحقوقهم الثابتة.
وأكد الزيادين على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن واجبه في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وحماية القدس ومقدساتها.
ودعت اللجنة ، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التدخل العاجل والفوري لـ:
ضمان الوقف الفوري لهذه الاعتداءات وحماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحميل الحكومة الإسرائيلية كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وعواقبه على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وشددت على تجديد الدعم الكامل لوكالة الأونروا وضرورة تمكينها من الاستمرار في تنفيذ مهامها الإنسانية وفقًا لتكليفها الأممي.
وكما اكدت اللجنة على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟