مركز جمعة الماجد يشارك في «الدولي الأول لعلوم المكتبات»
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
شارك مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث -بدعوة من جامعة الوصل بدبي- في فعاليات المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات، الذي اختُتمت فعالياته أول أمس، تحت عنوان «علوم المكتبات والمعلومات في الخارطة الأكاديمية بين تحديات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات»، وذلك في مكتبة محمد بن راشد بدبي على مدى يومين متتاليين.
شهد المؤتمر، الذي نظمته جامعة الوصل، مشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بعلوم المكتبات والمعلومات، حيث ناقشوا الحلول المبتكرة وتبادلوا الأفكار حول كيفية مواجهة تحديات التحول الرقمي وتعزيز كفاءة العاملين في هذا المجال الحيوي. وعلى هامش المؤتمر، شارك المركز في المعرض المصاحب، حيث عرض بعضاً من أحدث إصداراته، بالإضافة إلى مخطوطات أصلية في مختلف الموضوعات، ونماذج من أوراق مخطوطات متضررة، مع شرح لآليات معالجتها باستخدام أحدث الطرق العلمية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز جمعة الماجد المكتبات المکتبات والمعلومات
إقرأ أيضاً:
نيابة عن القيادة.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال: " لا يمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.
#عشق_آباد | نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة.
???? https://t.co/cYU7k8Ua6p pic.twitter.com/jusXml1Q1S