السكرتير العام المساعد ببني سويف يتابع تقدم مشروع محور الفشن ويشيد بنسب الإنجاز
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تابع اللواء سامي علام، السكرتير العام المساعد بني سويف، سيير العمل بمشروع محور الفشن لمتابعة معدلات الإنجاز والوقوف على آخر مستجدات المشروع الذي يعد من المشروعات الكبرى بالمحافظة.
حيث تفقد السكرتير العام المساعد مستجدات الموقف التنفيذي للمشروع في كافة قطاعات ومراحل المشروع،والتي تشمل كوبري الصحراوي الشرقي بطول95 متراً، كوبري التقاطع مع نهر النيل بطول 1160 متراً ،وكوبري التقاطع مع الطريق الزراعي الغربي و الإبراهيمية والسكة الحديد بطول 880 متراً ،بجانب الإطلاع على نسبة التنفيذ لأعمال الطرق شرق النيل بطول 6.
44كم، حيث تم انتهاء جميع أعمال المحور على الطريق الزراعى ، تمهيدا للبدء في أعمال وإجراءات السلامة المهنية
وقد أشار السكرتير العام المساعد إلى أن هذه الزيارة بتكليف من المحافظ "د.محمد هاني غنيم باستمرار متابعة سير العمل ونسب ومعدلات الإنجاز، وتذليل المعوقات وتعزيز التنسيق بين المحافظة والوزارة لسرعة الانتهاء من المشروع الجاري تنفيذه بطول 27 كم، وعرضه 22 متر،(2حارة مرورية)، ويشمل 25 عملاً صناعياً لحل التقاطعات مع الطرق الفرعية والترع والمصارف وتشمل 19 كوبري منها 5 كباري رئيسية وهي (على الطريق الصحراوي الشرقي ، أعلى المجرى المائي، على ترعة الإبراهيمية وسكك حديد مصر القاهرة / أسوان الزراعي الغربي ، كوبري على بحر يوسف والصحراوي الغربي) ، بجانب عدد من الأنفاق على مدقات زراعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف الفشن محور الفشن المزيد السکرتیر العام المساعد
إقرأ أيضاً:
الاحتفاظ بـ820 ألف أضحية بتقنيات التجميد الصناعي
البلاد ــ جدة
وظف مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي “أضاحي”، تقنيات التجميد الصناعي الحديثة لحفظ أكثر من 820 ألف أضحية في موسم حج هذا العام 1446هـ، لضمان سلامة اللحوم وجودتها حتى وصولها إلى المستفيدين في الداخل والخارج، كثمرة رؤية طموحة لجعل إدارة الأضاحي أكثر كفاءة واستدامة.
وأكد المشرف العام على مشروع “أضاحي” سعد الوابل أن هذا المشروع من خلال الاعتماد على أفضل تقنيات التبريد الصناعي، يزيد من الاهتمام بكيفية حفظ لحوم الأضاحي بشكل آمن وصحي يليق بضيوف الرحمن بأفضل التقنيات، وبطاقة استيعابية تتجاوز مليون رأس، ضمن منظومة هي الأكبر من نوعها في العالم.
وأشار إلى أن تجربة حفظ اللحوم في المملكة أصبحت أنموذجًا عالميًا يُحتذى به، وهو ما يجسد الجهود التي يبذلها فريق العمل في كل خطوة من رحلة اللحوم، بدءًا من الاستلام والفحص، مرورًا بالتجميد والتخزين، وانتهاءً بالتوزيع، وتعّد هذه التقنية الحديثة ليست مجرد تكنولوجيا، بل أسلوب يحترم قيمة النعمة ويحافظ على استدامتها.
وقال: “إن المشروع يؤمن بأن كل أضحية هي هدية ثمينة يجب أن تصل إلى المستفيدين بأعلى جودة ممكنة، ولهذا فإننا لا نكتفي بالتجميد والتخزين، بل نضمن أيضًا وصول اللحوم إلى الجمعيات الخيرية والجهات المستفيدة وفق أعلى معايير الرقابة والسلامة، مما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي، ويضع خدمة الحجاج وتحقيق الاستدامة في مقدمة أولوياته.