تونس.. السجن 22 عاما لراشد الغنوشي في قضية انستالينغو
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت محكمة ابتدائية في تونس فجر يوم الأربعاء حكما ضد رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بالسجن لمدة 22 عاما في قضية التخابر المعروفة إعلاميا بقضية انستالينغو.
وقضت هيئة الدائرة الجنائية الثانية بالمحكمة الابتدائية بتونس فجر اليوم فيما عرف بقضية انستالينغو ب22 سنة سجنا لراشد الغنوشي وغرامة قدرها 80 ألف دينار.
كما قضت الدائرة المتعهدة بسجن الناطق الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية التونسية محمد علي العروي ب13 سنة سجنا، أما القيادي الأمني السابق لزهر لونغو مدير عام المصالح المختصة الأسبق فقد حكم عليه بـ15 سنة سجنا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قضية انستالينغو راشد الغنوشي
إقرأ أيضاً:
تعاون بيئي بين بلدية عجمان و«الإيسيسكو»
عجمان: «الخليج»
وقّعت دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، مذكرة تفاهم مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو»، في إطار حرص الجهتين على دعم وتعزيز التعاون القائم بينهما، وإيماناً بدورهما في تحقيق أهداف التوجهات الرشيدة للدولة بصفة عامة وإمارة عجمان بصفة خاصة في المجالات التي تخص كلا الطرفين ودور كلٍ منهما ومشاركته في الدراسات والبحوث العلمية بما فيها البيئة والمدن المستدامة.
ووقّع المذكرة بالإنابة عن الدائرة عبد الرحمن محمد النعيمي، مدير عام الدائرة، وعن المنظمة سالم عمر سالم مدير المكتب الإقليمي، بحضور عدد من المسؤولين من الجهتين. وتنص المذكرة على تحقيق المشاركة والتعاون الفعال في تنفيذ مبادرات مشتركة، والتعاون في المشاريع والبرامج داخل عجمان والتي تعزز جودة الهواء في سياق التنمية المستدامة.
وتتضمن المذكرة استكشاف الفرص الممكنة لمشاريع البحث والتطوير المشتركة في مجال الحياد الكربوني والابتكار.
وأكد عبدالرحمن النعيمي، أن الدائرة تسعى لتوثيق العلاقات والتعاون المشترك مع كافة الجهات الرائدة في مجال الاستدامة، لاسيما مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) ممثلاً في مكتبها الإقليمي بالشارقة.
من جانبه أعرب سالم عمر سالم عن فخره بالتعاون مع الدائرة مثمناً جهودها في المجالات الحيوية، مبيناً أن منظمة الايسيسكو تسعى لتوطيد سبل التعاون الحالية والمستقبلية مع الدائرة، والاستفادة من الخبرات التراكمية المتبادلة، وتبادل الدراسات والبحوث الرامية إلى تجويد العمل المؤسسي.