بقلم : حسن المياح – البصرة ..

لما يخنث ، ويستحمر ، ويتخرنگع … ، ويستخنث الإطار التنسيقي ( ” الشيعي ” زورٱ وكذبٱ ، وتدليسٱ وخداعٱ ) ذو الهمبلات الكارتونية الفاشوشية الممزقة المتهرئة …. ترى الحلبوسي الصبي المراهق النزق المهووس الممسوس ، المزور المطرود اللص ، يستأسد بشراسة على المقابل وإستحقار له وإستخفافٱ به … ، ويصول بقوة وعنجهية … ، ويجول بسرور وجذل وغنج وفرح وأريحية ….

.

هذا هو ديدن من يقول أنا سياسي مسؤول ( وما هو بذلك ….!!!!؟؟؟ ) وهو الجبان الذي يغش الشعب الملتبس والمزور عليه ويخدعه ….. والعيب ليس في المسؤول المغشوش المصطنع ، المصنوع تايوانيٱ المزور …. ؛ ولكن في الشعب الخانع المروض على الخضوع ، الذي هو يصنع ، وينتج ، ويقدم المسؤول الفاسد المخنث الجبان … وفقٱ ومصداقٱ للقاعدة القرٱنية الحكيمة الكريمة التي تقول وتؤكد ، وتصر وتثبت ….

{{ والذي خبث …. لا يخرج إلا نكدا …. }} …..

گول لا …..

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟

تدرس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية خيارات عدة بعد انتهاء عملية "عربات جدعون"، التي لم تنجح في إحداث تحول في قضية الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وفق هيئة البث الإسرائيلية، ومن هذه البدائل ما وصفته بـ"خيار متطرف" إلى جانب ضم أراضٍ أو الحكم العسكري.

وأوضحت الهيئة، أن الخيار المتطرف هو فرض حصار على التجمعات السكانية في غزة، ومنع دخول أي مساعدات أو طعام أو ماء، سواء عبر الشاحنات برا أو بالإسقاط جوا، وذلك لإجبار الفلسطينيين على التوجه جنوبا.

وحسب هيئة البث، فإن من يغادر المناطق المحاصرة سيحصل على مساعدات دون قيود.

وفي هذا السياق، يرى المحلل العسكري العميد حسن جوني، أن المؤسسة الأمنية تبحث هذه الخيارات مع المستوى السياسي، لكن "لا يعني بالضرورة أن تكون فكرة المستوى العسكري".

ووصف جوني -في حديثه للجزيرة- هذه البدائل بأنها جرائم حرب وليست خيارات عسكرية، معربا عن قناعته بأن التهجير القسري والتغيير الديموغرافي "غير قابل للتنفيذ عمليا في غزة"، في ظل وجود دور للمقاومة واستمرار تحركاتها وعملياتها وكمائنها المركبة.

وحسب جوني، فإن جزءا من أهداف عملية "عربات جدعون" كان تهجير سكان شمالي القطاع بشكل كامل للتعامل مع المقاومين في المنطقة بشكل ساحق، في وقت لا تزال فيه المقاومة تفرض نفسها في الميدان ومنها مناطق أقصى الشمال.

وشدد الخبير العسكري على أن المستوى العسكري في إسرائيل يبحث خيارات عسكرية "قابلة للتنفيذ"، خاصة أن أهداف الحرب متضاربة، وهو ما أظهر خللا كبيرا في التخطيط الإستراتيجي في بداية الحرب.

ووفق جوني، فإن جيش الاحتلال أخذ 22 شهرا لتنفيذ عملية عسكرية في غزة أهدافها متضاربة، مما أدى إلى سقوط خسائر بشرية أكبر.

وبناء على هذا المشهد الميداني، فإن جيش الاحتلال وصل إلى نقطة الذروة، وهو ما يدركه رئيس الأركان إيال زامير، الذي صار يدعو إلى حل سياسي في قطاع غزة، بعدما "لم يعد بمقدور الجيش تحقيق أشياء إضافية".

إعلان

وأشار الخبير العسكري إلى أن جيش الاحتلال لم يحقق أهداف الحرب طيلة المدة التي تمتع فيها بالطاقة القصوى لقدراته، لافتا إلى أنه يستحيل عليه حاليا تحقيق هذه الأهداف بعدما تناقصت هذه القدرات العسكرية بشكل كبير.

ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قُتل 898 عسكريا إسرائيليا، وفق إحصائيات جيش الاحتلال المعلنة، في وقت تؤكد فيه فصائل المقاومة أن الأرقام المعلنة أقل بكثير من الخسائر الحقيقية.

مقالات مشابهة

  • صراع المال الذي سيشكل مستقبل أوروبا
  • ما مصدر المعلومات الذي يثق به ترامب وبه غير موقفه من تجويع غزة؟
  • كيف أصبحت المقاومة البديل الذي لا يُهزم؟
  • هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
  • المشهداني والحكيم يؤكدان على دعم وحماية نظام المحاصصة الفاسد
  • مع تصاعد الغش الأكاديمي..تشات جي بي تي يطلق ميزة وضع الدراسة لدعم الاستخدام المسؤول
  • الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة
  • مساعدات دوائية عالقة في مطار بيروت.. من المسؤول؟
  • الحمد لله الذي جعلنا يمنيين