أحمد سعد يحتفل بنجاح ألبوم حبيبنا وسط صناعه.. الليلة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
يحتفل الفنان أحمد سعد بنجاح ألبومه الجديد "حبيبنا" في إحدى فنادق القاهرة بحضور صناعه.
ومن المقرر حضور أحمد سعد للاحتفالية للاحتفاء بنجاح ألبومه والكشف عن مفاجآت أعماله خلال الفترة الماضية.
*تحدي "مفتقدني" لأحمد سعد يتخطى ٣٠ مليون مشاهدة في ٢٤ ساعة*
حقق تحدي أغنية "مفتقدني" للنجم أحمد سعد انتشارا واسعا على مدار ٢٤ ساعة منذ إطلاق الجمهور للفكرة عبر منصات التواصل الاجتماعي من خلال نشر فيديوهات لهم أثناء غناء الأغنية.
وتخطى هاشتاج التحدي "تحدي مفتقدني" حاجز ال٣٠ مليون على منصة تيك توك، كما حقق التحدي ملايين المشاهدات عبر منصات إنستجرام وفيس بوك.
وحرص أحمد سعد على دعم جمهوره عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي ونشر مجموعة من فيديوهات جمهوره أثناء غناء الأغنية.
وكان النجم أحمد سعد أطلق ألبومه الجديد "حبيبنا" مع بداية العام وهو مكون من ٩ أغنيات وحققت انتشارا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات الموسيقى المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد مزيكا حبيبنا المزيد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري الجديد: لن يكون هناك مكانا آمنا للإسرائيليين وسيشاهدون الجحيم الليلة
تقف المنطقة على حافة بركان، بعدما أطلق الجيش الإيراني، عبر أحد أبرز قادته في الحرس الثوري، تهديدًا غير مسبوق: "لن يكون هناك مكان آمن للإسرائيليين... وسيرون الجحيم الليلة."
التصريح الايراني، الذي تناقلته وكالات إيرانية رسمية وشبه رسمية، جاء في وقت يتصاعد فيه التوتر إلى مستويات قياسية بين طهران وتل أبيب، في ظل تبادل للضربات غير المسبوقة من حيث الحجم والدقة.
التهديد أطلقه العميد محمد باكبور، قائد الحرس الثوري الجديد، خلال كلمة متلفزة بثتها وكالة "فارس".
باكبور لم يستخدم عبارات سياسية فضفاضة، بل تحدث بلغة صريحة حادة، وصف فيها الهجمات الإيرانية بأنها "البداية فقط"، محذرًا من أن “كل بقعة في إسرائيل ستكون تحت مرمى نيراننا... من البحر إلى النقب، من تل أبيب إلى الجليل.”
تحت عباءة طهران .. الشاباك يكشف شبكة تجسس إسرائيلية لصالح إيران
إيران: 128 قتيلا جراء الغارات الإسرائيلية
كلمات باكبور لم تأتِ في فراغ، بل بعد ساعات من هجوم إيراني شامل بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة استهدف مراكز إسرائيلية في تل أبيب والقدس ومحيط حيفا.
الضربات الايرانية، التي وُصفت بأنها الأوسع منذ اندلاع الأزمة، جاءت ردًا على سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت منشآت نووية ودفاعية إيرانية خلال الأيام السابقة، بينها مواقع في نطنز وأصفهان.
ولم يكن الرد الإيراني عسكريًا فحسب، بل نفسيًا أيضًا، فقد كان الهدف الواضح من خطاب باكبور زعزعة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وتصوير البلاد وكأنها مكشوفة بالكامل أمام "الانتقام الإيراني"، كما وصفه.
في المقابل، سارعت تل أبيب إلى تعزيز دفاعاتها وتفعيل حالة الطوارئ، فيما أكدت مصادر أمنية أن "إسرائيل لن ترضخ للتهديدات"، وأن "عمليات الدفاع والهجوم مستمرة وفق خطة دقيقة".
أما على الصعيد الدولي، فقد توالت ردود الأفعال الغربية، الداعية إلى التهدئة، وسط تحذيرات من أن المنطقة قد تدخل في "أيام سوداء" إذا لم تُكبح هذه التصعيدات المتبادلة.