البلوجر هدير عبدالرازق تسدد غرامة 20 ألف جنيه
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
سددت البلوجر هدير عبد الرازق، اليوم الأحد، مبلغ الغرامة 20 ألف جنيه، بعد أن أيدت محكمة جنح مستأنف الاقتصادية حكمها بتغريم البلوجر 20 ألف جنيه، بتهمة سوء استخدام منصات التواصل الاجتماعي.
وكان قد رفضت محكمة مستأنف الاقتصادية، استئناف البلوجر هدير عبدالرازق في قضية تعود لعام 2021 عوقبت فيها بالغرامة 20 ألف جنيه على إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وأيدت الحكم السابق.
وفي وقت سابق، قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، بمعاقبة البلوجر هدير عبد الرازق، بالحبس سنة وكفالة 5 آلاف جنيه وتغريمها 100 ألف جنيه، بتهمة بث فيديوهات خادشة للحياء.
ووجهت النيابة للبلوجر هدير عبد الرازق اتهامات عدة وهي
وكانت النيابة العامة أحالت البلوجر هدير عبد الرازق للمحاكمة بتهمة بث مقاطع فيديو خادشة للحياء تتضمن محتوى يحرض على الفسق والفجور عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تبين من التحريات والفحص أن مقاطع الفيديو التي بثتها البلوجر هدير عبدالرازق تتضمن محتوى عن الملابس النسائية الداخلية وتظهر بها مفاتن جسدها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البلوجر هدير عبد الرازق هدير عبد الرازق صور خادشة المحكمة الاقتصادية المجتمع المصري المحكمة الاقتصادية بالقاهرة فيديوهات خادشة للحياء هدير عبدالرازق البلوجر هدير عبدالرازق بث فيديوهات خادشة للحياء استئناف البلوجر هدير عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تعقد مجلسين فقهيين حول «التواصل الاجتماعي بين الحرمة والجواز»
عقدت مديرية أوقاف الفيوم، اليوم السبت، مجلسين فقهيين تحت عنوان: "استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.. بين الحرمة والجواز"، وذلك ضمن برنامج "مجالس الفقه" الذي تتبناه وزارة الأوقاف لنشر الفكر المستنير وتحصين المجتمع من الأفكار الهدامة.
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، وبرعاية مدير المديرية سلامة عبد الرازق، وإشراف مدير الدعوة يحيى محمد، وسط حضور مكثف وإشادة من المشاركين.
ويأتي هذا النشاط في إطار الدور الدعوي والعلمي والتثقيفي للوزارة، وتنفيذًا لمحاور خطتها الدعوية التي تستهدف مواجهة التطرف اللاديني، ومعالجة تراجع القيم الأخلاقية، واستعادة بناء الشخصية المصرية الوطنية بمنهج ديني معتدل.
وتناول العلماء المشاركون الأثر المزدوج لوسائل التواصل الاجتماعي على الفرد والمجتمع، موضحين كيفية استثمارها في نشر العلم والمعرفة والقيم الإيجابية، مع التحذير من مخاطر الاستخدام الخاطئ الذي قد يؤدي إلى هدم القيم والأخلاق وغياب الرقابة الذاتية.
وشارك في المجلسين عدد من أعضاء هيئة التدريس والأئمة، بهدف إيصال الرسالة الدعوية إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، بأسلوب مبسط وواضح يحقق الأهداف التوعوية والتربوية المنشودة.