بين بكاء القصائد وضحكاتها.. رضا جمشيدي وسرُّ العيش من أجل الشعر.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

مهرجان الشعراء المغاربة يختتم فعاليات الدورة السادسة

تطوان (الاتحاد)
طوى مهرجان الشعراء المغاربة صفحة الدورة السادسة بعد ثلاثة أيام ازدانت بالحرف، واحتفت بالكلمة، ضمن الفعاليات التي نظمتها دائرة الثقافة في الشارقة بالتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية على مدى ثلاثة أيام.
وشهد المهرجان مشاركة أكثر من 40 مبدعاً من شعراء وشاعرات ومثقفين وفنانين وسط أجواء احتفائية بالشعر ومبدعيه، فيما توّجت الدورة السادسة 83 طالباً وطالبة في ورشة الكتابة الشعرية، التي نظمتها دار الشعر في تطوان بالتعاون مع كلية اللغة العربية في المدرسة العليا للأساتذة في مدينة مرتيل، كما توّجت 18 تلميذاً وتلميذة في المسابقة الأقليمية لرواد اللغة العربية بتنظيم من دار الشعر مع أكثر من 37 مؤسسة تعليمية للتعليم الثانوي والإعدادي، في حين تابع المهرجان جمهور كبير من مختلف المدن المغربية.
أُقيم حفل الختام في مدرسة الصنائع والفنون الوطنية في تطوان، بحضور عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، ورشيد المصطفى رئيس قسم التعاون بقطاع الثقافة في وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية، والدكتور يوسف الفهري رئيس المدرسة العليا للأساتذة في مدينة مرتيل، ومخلص الصغير مدير دار الشعر في تطوان، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والطلاب الجامعيين.
وسلّم عبد الله العويس ومحمد القصير الطلبة الملتحقين بورشات شعر دار الشعر في تطوان، شهادات تقديرية تشجيعاً لجهودهم الإبداعية والعلمية في الورشات.
وأجمع مشاركون في مهرجان الشعراء المغاربة أن الشارقة باتت تمثل نموذجاً ريادياً في دعم الثقافة العربية، وتسهم بشكل فاعل في تشكيل جيل جديد من المثقفين العرب، مؤكدين أن ما حققته الشارقة من منجزات ثقافية ومعرفية وفكرية خلال العقود الماضية لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة رؤية ثقافية واسعة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، إيماناً من سموّه بأن الثقافة هي حجر الأساس لبناء الإنسان والمجتمع.

أخبار ذات صلة انطلاق «مهرجان الشعراء المغاربة 6»

مقالات مشابهة

  • أخر موعد لحلاقة الشعر وقص الأظافر لمن ينوي الأضحية.. انتبه
  • شاهد.. مائدة إفطار جماعي بفناء مدرسة ببورسعيد لتعليم الطالبات احترام العيش والملح
  • حالات بكاء وانهيار.. طلاب المدرسة الميكانيكية بالفيوم يشكون من امتحان الرياضيات وسحب الورقة قبل الموعد
  • أبرزها الصدفية والبهاق.. توتر الامتحانات يُهدد صحة طفلك بـ 12 مرضًا
  • في اليوم العالمي لـ التصلب اللويحي: من حق المرضى العيش بكرامة
  • مختصون:العيش بجوار ملاعب الجولف يتسبب في الإصابة بمرض باركنسون
  • استشهاد شاب بلغم حوثي أثناء بحثه عن لقمة العيش جنوبي الحديدة
  • التراث الشفهي.. وضرورة الحفاظ عليه
  • تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي»
  • مهرجان الشعراء المغاربة يختتم فعاليات الدورة السادسة