السيرة الذاتية لوزير الطاقة والمياه جوزيف صدي
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
عُيّن جوزيف صدي وزيرا للطاقة والمياه، وهذه سيرته الذاتية:
الخبرة العملية
ساهم في تقديم الاستشارات للجهات الحكومية والشركات الكبرى بشأن الموضوعات الاستراتيجية، والتنظيمية، والحوكمة، وأداء الأعمال ولاسيما في قطاع الطاقة.
بوز أند كومباني 2008 – 2014
شغل منصب شريك أول ورئيس مجلس الإدارة العالمي للشركة.
اُنتخب في شباط 2008 رئيسًا عالميًا لمجلس الإدارة لستِ فتراتٍ متتالية.
شغل منصب العضو المنتدب لكيان شركة بوز أند كومباني في منطقة الشرق الأوسط.
ساهم في تقديم الاستشارات للحكومات والشركة المملوكة للدولة في منطقة الخليج وشمال أفريقيا بشأن الموضوعات المتصلة بالنفط والغاز والكهرباء، فضلًا عن صياغة الاستراتيجيات الاقتصادية للدول وجهود إصلاح وتطوير القطاع العام.
بوز ألن هاملتون 1993 – 2008
شارك في تأسيس عمليات الاستشارات الإدارية لشركة بوز ألن هاملتون بمنطقة الشرق الأوسط في عام 1993م.
شغل منصب الشريك المنتدب لمنطقة الشرق الأوسط منذ تشرين الاول 2003، وعضو مجلس الإدارة العالمي لشركة بوز ألن هاملتون منذ عام 2004.
ساهم في تقديم الاستشارات لمختلف القطاعات ومنها الطاقة، والصناعة، والقطاع العام
باين أند كومباني – باريس 1986 – 1993
مدير
تولى قيادة مهام الاستشارات الإدارية للشركات متعددة الجنسيات في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية بخبرة فنية في مجال صياغة الاستراتيجيات، والدمج والاستحواذ، وإعادة الهيكلة.
المؤهلات الأكاديمية
حاصل على ماجستير إدارة الأعمال من جامعة كورنيل – نيويورك عام 1983.
حاصل على شهادة البكالوريوس من المدرسة العليا للعلوم الاقتصادية والتجارية – باريس عام 1981.
اللغات
يجيد الإنكليزية، والفرنسية، والعربية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أردوغان: وقف إطلاق النار في غزة هشّ.. وتركيا مستعدة لقيادة مسارات السلام
شدّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال كلمته في المنتدى الدولي للسلام والثقة المنعقد في العاصمة التركمانستانية عشق آباد، على أن الوضع في قطاع غزة لا يزال في مرحلة دقيقة تتطلّب تدخلاً دولياً مكثفاً.
وأوضح أن وقف إطلاق النار القائم، رغم أهميته، يبقى هشًّا بفعل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، ما يفرض — بحسب قوله — ضرورة وجود دعم دولي حقيقي يضمن صموده ويمنع انهياره.
وأشار أردوغان إلى أن أي مسار جاد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن يُبنى بمعزل عن الفلسطينيين، مؤكداً وجوب إشراكهم بشكل كامل في كل مراحل العملية السياسية، وأن الهدف النهائي يجب أن يظل ثابتًا: إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود معترف بها دوليًا.
وفي سياق حديثه عن الأزمات العالمية، أكد الرئيس التركي استعداد بلاده لتقديم دعم ملموس لكل المبادرات الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مشيراً إلى أن مسار مفاوضات إسطنبول ما يزال يشكل أرضية فعّالة يمكن البناء عليها لاستعادة التفاهم وفتح الطريق أمام تسوية مستدامة.
وشدد أردوغان على أن تركيا — انطلاقًا من إرثها التاريخي وموقعها الجغرافي ودورها الحضاري — تتحمل مسؤولية خاصة في دعم الاستقرار الدولي. وقال إن أنقرة تعمل «بكل ما تملك من إمكانات» لتعزيز مناخ الحوار، والحد من النزاعات، وتوسيع الجهود الدبلوماسية التي تعيد الثقة بين الأطراف المتنازعة.
ويأتي خطاب أردوغان في ظل تسارع التطورات الإقليمية والدولية، ليؤكد مجددًا رغبة تركيا في لعب دور محوري في صناعة السلام، سواء في الشرق الأوسط أو في ساحات الصراع العالمية، من خلال حضورها الدبلوماسي النشط وشراكاتها المتعددة.